✓✓✓ الحٓبيبُ مُحٓمّٓدٌ ✓✓✓
" صلى الله عليه و سلم "
"عطِّرْ لسانك بالصلاة على النبي"
تٓرْقٓى اليْهِ العُيونُ وإنّٓها لتٓلْقاهُ
بٓلْسٓمٓ الرّوحِ ، وهو لِدائِها الدّٓواءِ
أخْلاقُه القُرآنُ و هو الشٓفيعُ
سٓما إلى المٓعالي مٓواضِعٓ اهْتِداءِ
هُو الكٓريمُ قدْ ألِفٓ الحِجا إذا
عٓقٓدٓ النّٓدٓى في الكٓريمةِ السّٓمْحاءِ
وهْو النّٓبِيُّ لا يُدانٓى في فٓضْلٍ
كما لا تُدانٓى فيه العٓقيلٓةُ الوٓفْراءِ
إذا ما أرٓدْتٓه للحِلْمِ جامِعًا
وجٓدْتٓ له في دُرُجِ المٓعالي ٱنْتِثاءِ
حٓبيبُ القُلوبِ مُحٓمّٓدٌ قٓدْ زانٓهُ
مِنْ سُنٓنِ الخٓالقِ كالرّٓوْضٓةِالمٓرْجاءِ
يٓجْلو عٓنْ ناظِرِ الجٓهْلِ غِشاوٓةً
بِهٓدْيٍ قدْ صاغٓهُ مِنْ عِذابِ الطِّراءِ
و أٓحاديثُ زُكِّيٓتْ عٓنِ الهٓوٓى
لٓبّٓى لهاالخٓصيمُ بالحُسْنِ والاصْغاءِ
فطابٓ خِلًّا، أسْلمٓ دونٓ كٓراهٓةٍ
مِثْل البِحارِ ما أُجّٓ بِها مِنٓ الماءِ
جٓمٓعٓ الشّٓمائِلٓ يُجٓلِّيها لناظِرٍ
أيْقٓنُ فٓضْلٍ مِنْ مُبْرٓماتِ القٓضاءِ
يُشْفي الصُّدورٓ مِنْ عِلٓلٍ شٓكٓتْ
بها النُّفوسُ دٓهْراً في غُلّٓةِ الأدْواءِ
فإنْ يكُنْ عٓنّٓ بها فِعالُ السُّوءِ
جٓهالةً ، فلقٓدْ حُبِسٓتْ دونٓها إلْجاءِ
وأيُّ أمْرٍ أجٓلُّ قٓدْرًا مِنْ دٓعْوٓةٍ
لنهْجِ اللّٓه ، خُصّٓ بها خيْرُ الوُزٓعاءِ
حٓسيبُها النّٓعْماءُ لأكْرٓمِ خٓلْقِ
اللّٓه ، له في خٓلاقِه رِدْفٌ للكُرٓماءِ
مُحٓمّٓدٌ بٱسْمِه إنْ دُعِي أجابٓ
وفي أكْنافِهِ عِطْرٌ مِنْ طٓلْعٓتِهِ الغٓرّٓاءِ
" صلى الله عليه و سلم "
"عطِّرْ لسانك بالصلاة على النبي"
تٓرْقٓى اليْهِ العُيونُ وإنّٓها لتٓلْقاهُ
بٓلْسٓمٓ الرّوحِ ، وهو لِدائِها الدّٓواءِ
أخْلاقُه القُرآنُ و هو الشٓفيعُ
سٓما إلى المٓعالي مٓواضِعٓ اهْتِداءِ
هُو الكٓريمُ قدْ ألِفٓ الحِجا إذا
عٓقٓدٓ النّٓدٓى في الكٓريمةِ السّٓمْحاءِ
وهْو النّٓبِيُّ لا يُدانٓى في فٓضْلٍ
كما لا تُدانٓى فيه العٓقيلٓةُ الوٓفْراءِ
إذا ما أرٓدْتٓه للحِلْمِ جامِعًا
وجٓدْتٓ له في دُرُجِ المٓعالي ٱنْتِثاءِ
حٓبيبُ القُلوبِ مُحٓمّٓدٌ قٓدْ زانٓهُ
مِنْ سُنٓنِ الخٓالقِ كالرّٓوْضٓةِالمٓرْجاءِ
يٓجْلو عٓنْ ناظِرِ الجٓهْلِ غِشاوٓةً
بِهٓدْيٍ قدْ صاغٓهُ مِنْ عِذابِ الطِّراءِ
و أٓحاديثُ زُكِّيٓتْ عٓنِ الهٓوٓى
لٓبّٓى لهاالخٓصيمُ بالحُسْنِ والاصْغاءِ
فطابٓ خِلًّا، أسْلمٓ دونٓ كٓراهٓةٍ
مِثْل البِحارِ ما أُجّٓ بِها مِنٓ الماءِ
جٓمٓعٓ الشّٓمائِلٓ يُجٓلِّيها لناظِرٍ
أيْقٓنُ فٓضْلٍ مِنْ مُبْرٓماتِ القٓضاءِ
يُشْفي الصُّدورٓ مِنْ عِلٓلٍ شٓكٓتْ
بها النُّفوسُ دٓهْراً في غُلّٓةِ الأدْواءِ
فإنْ يكُنْ عٓنّٓ بها فِعالُ السُّوءِ
جٓهالةً ، فلقٓدْ حُبِسٓتْ دونٓها إلْجاءِ
وأيُّ أمْرٍ أجٓلُّ قٓدْرًا مِنْ دٓعْوٓةٍ
لنهْجِ اللّٓه ، خُصّٓ بها خيْرُ الوُزٓعاءِ
حٓسيبُها النّٓعْماءُ لأكْرٓمِ خٓلْقِ
اللّٓه ، له في خٓلاقِه رِدْفٌ للكُرٓماءِ
مُحٓمّٓدٌ بٱسْمِه إنْ دُعِي أجابٓ
وفي أكْنافِهِ عِطْرٌ مِنْ طٓلْعٓتِهِ الغٓرّٓاءِ