التخلص من شعور الخوف، هل هو ممكن من دون مساعدة أحد؟ وهل يمكن التخلص من الخوف بسهولة وسرعة؟
الإجابة في الموضوع الآتي:
من السهل أن نتخيل العمل؛ حتى لا يصبح هذا النوع من القلق مشكلة، ولكنه أمر أكثر صعوبة عند التطبيق. وتعتمد علاقتك مع الخوف على الجهد المبذول للتأقلم معه. ولكن أيضاً على رغبتك في التغيير أو مقاومتك له. وعندما نرى عدد الأشخاص الذين يؤذون أنفسهم لكي لا يتعرضوا إلى الإحراج أمام الآخرين عندما يكونون في مواجهة مخاوفهم، فإنَّ الأمر مفاجئ حقاً.
أفضل حل بالنسبة إليك هو تقبل نفسك
تقبل نفسك للتخلص من الخوف
وفي سن العشرين عندما يقود الشاب/ة السيارة أو الدراجة بسرعة فإنها ليست مشكلة. ولكن مع التقدم في السن، فإنَّ هذا الأمر يصبح مقلقاً للبعض؛ حيث تتطور اهتماماتهم وتتغير انشغالاتهم. أما اليوم وعند تجاوز سرعة معينة فينتابهم الخوف.
فأحياناً: يصبحون خائفين من حصول حادث سيارة، أو سحب رخصة القيادة منهم! فما الذي يجب معرفته؟ هل يجب الإبطاء؟ التأقلم؟ إنَّ القلق الذي يولده هذا النوع من المواقف والحالات يدفع الشخص إلى التأقلم مع واقعه، ولا تعود تلك مشكلة، بل على العكس من ذلك.
التخلص من شعور الخوف بسهولة وسرعة
كيف تتخلص من الخوف؟
إذن، أنا أقبل نفسي كما هي عليه. أقلل قلقي وخوفي بشأن الصورة التي أعطيها عن نفسي إلى الآخرين، ثم أزيل وأبعد هذا القلق. لا أركز على خوفي من حكم الآخرين على شخصي. أركّز على نفسي فقط وعلى طبيعة وواقع احتياجاتي وكذلك على حدودي الخاصة. وأقاوم وأحارب عندما يلزم الأمر، أو عندما يكون له علاقة بي أو بالمنطق. وأرى أنه حيوي ومهم لتوازني بالطريقة نفسها التي أهرب بها لحماية نفسي.
إن قبول نفسي هو أكثر طريقة طبيعية لتكون لديَّ ثقة بنفسي. وأعرف جيداً بالمنطق العام لهذه العبارة أنني لن أستطيع أن أرضي الجميع، أو حتى أن أعمل أو أقول الأشياء التي تروق لأكبر عدد من الناس. هكذا هو الأمر ولا يمكنني تغييره.
باختصار يتكلم البعض بتواضع عندما يتعلق الأمر بقبول الذات أو النفس، والثقة بالنفس كذلك. ولكن هل الأشخاص ذاتهم الذين يتسمون بالتواضع هم أنفسهم الذين يشعرون بالخجل والذنب عندما يشعرون بأن تصرفهم كان غير لائق؟ وعندما يتغلب عليهم خوفهم؟
وماذا عنكِ أنتِ شخصياً؟ ماذا تفعلين لكي تقبلي نفسك كما هي بالضبط دون الخوف من حكم الآخرين عليك؟
الإجابة في الموضوع الآتي:
من السهل أن نتخيل العمل؛ حتى لا يصبح هذا النوع من القلق مشكلة، ولكنه أمر أكثر صعوبة عند التطبيق. وتعتمد علاقتك مع الخوف على الجهد المبذول للتأقلم معه. ولكن أيضاً على رغبتك في التغيير أو مقاومتك له. وعندما نرى عدد الأشخاص الذين يؤذون أنفسهم لكي لا يتعرضوا إلى الإحراج أمام الآخرين عندما يكونون في مواجهة مخاوفهم، فإنَّ الأمر مفاجئ حقاً.
أفضل حل بالنسبة إليك هو تقبل نفسك
تقبل نفسك للتخلص من الخوف
وفي سن العشرين عندما يقود الشاب/ة السيارة أو الدراجة بسرعة فإنها ليست مشكلة. ولكن مع التقدم في السن، فإنَّ هذا الأمر يصبح مقلقاً للبعض؛ حيث تتطور اهتماماتهم وتتغير انشغالاتهم. أما اليوم وعند تجاوز سرعة معينة فينتابهم الخوف.
فأحياناً: يصبحون خائفين من حصول حادث سيارة، أو سحب رخصة القيادة منهم! فما الذي يجب معرفته؟ هل يجب الإبطاء؟ التأقلم؟ إنَّ القلق الذي يولده هذا النوع من المواقف والحالات يدفع الشخص إلى التأقلم مع واقعه، ولا تعود تلك مشكلة، بل على العكس من ذلك.
التخلص من شعور الخوف بسهولة وسرعة
كيف تتخلص من الخوف؟
إذن، أنا أقبل نفسي كما هي عليه. أقلل قلقي وخوفي بشأن الصورة التي أعطيها عن نفسي إلى الآخرين، ثم أزيل وأبعد هذا القلق. لا أركز على خوفي من حكم الآخرين على شخصي. أركّز على نفسي فقط وعلى طبيعة وواقع احتياجاتي وكذلك على حدودي الخاصة. وأقاوم وأحارب عندما يلزم الأمر، أو عندما يكون له علاقة بي أو بالمنطق. وأرى أنه حيوي ومهم لتوازني بالطريقة نفسها التي أهرب بها لحماية نفسي.
إن قبول نفسي هو أكثر طريقة طبيعية لتكون لديَّ ثقة بنفسي. وأعرف جيداً بالمنطق العام لهذه العبارة أنني لن أستطيع أن أرضي الجميع، أو حتى أن أعمل أو أقول الأشياء التي تروق لأكبر عدد من الناس. هكذا هو الأمر ولا يمكنني تغييره.
باختصار يتكلم البعض بتواضع عندما يتعلق الأمر بقبول الذات أو النفس، والثقة بالنفس كذلك. ولكن هل الأشخاص ذاتهم الذين يتسمون بالتواضع هم أنفسهم الذين يشعرون بالخجل والذنب عندما يشعرون بأن تصرفهم كان غير لائق؟ وعندما يتغلب عليهم خوفهم؟
وماذا عنكِ أنتِ شخصياً؟ ماذا تفعلين لكي تقبلي نفسك كما هي بالضبط دون الخوف من حكم الآخرين عليك؟