نصحت الخارجية البريطانية، الأحد، مواطنيها بعدم السفر إلى الولايات المتحدة “إلا للضرورة”، بعد فرض الإدارة الأمريكية “ضوابط مشددة”
على الرحلات الجوية مع بريطانيا وأيرلندا، في محاولة لوقف انتشار فيروس “كورونا”.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الضوابط الجديدة على الطيران المتجه من المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة “ستبدأ فجر الثلاثاء المقبل”،
حسبما نقلت قناة “أي تي في” البريطانية (خاصة).
كما نصحت الوزارة المسافرين من البلدين بالتواصل مع شركات الطيران الخاصة بهم ووكلاء السياحة لإلغاء رحلاتهم.
والسبت، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب قرر توسيع قرار فرض ضوابط مشددة على الرحلات الجوية
من وإلى دول الاتحاد الأوروبي، ليشمل بريطانيا وأيرلندا.
والأربعاء، فرضت واشنطن قيودا مشددة على حركة السفر من أوروبا على خلفية اتساع انتشار كورونا، وصل بعضها لحظر الرحلات من بعض المدن
حال “فقدت سلطاتها السيطرة على الفيروس”، حسبما نقلت صحيفة “يو إس أيه توداي”.
وتجاوزت حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، حتى مساء السبت، ألفين و700، بينما ارتفعت وفيات الفيروس في عموم البلاد إلى 58 .
وفي 11 مارس/آذار الجاري، صنفت منظمة الصحة العالمية كورونا “جائحة”، وهو مصطلح علمي أكثر شدة واتساعا من “الوباء العالمي”،
ويرمز إلى الانتشار الدولي للفيروس، وعدم انحصاره في دولة واحدة، مما دعا العديد من الدول لاتخاذ الكثير من التدابير الوقائية للسيطرة على المرض.
وحتى الأحد، أصاب “كورونا” نحو 158 ألفا في 155 دولة وإقليما، توفي منهم قرابة 5 آلاف و850، أغلبهم في الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا وإيران.
على الرحلات الجوية مع بريطانيا وأيرلندا، في محاولة لوقف انتشار فيروس “كورونا”.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الضوابط الجديدة على الطيران المتجه من المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة “ستبدأ فجر الثلاثاء المقبل”،
حسبما نقلت قناة “أي تي في” البريطانية (خاصة).
كما نصحت الوزارة المسافرين من البلدين بالتواصل مع شركات الطيران الخاصة بهم ووكلاء السياحة لإلغاء رحلاتهم.
والسبت، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب قرر توسيع قرار فرض ضوابط مشددة على الرحلات الجوية
من وإلى دول الاتحاد الأوروبي، ليشمل بريطانيا وأيرلندا.
والأربعاء، فرضت واشنطن قيودا مشددة على حركة السفر من أوروبا على خلفية اتساع انتشار كورونا، وصل بعضها لحظر الرحلات من بعض المدن
حال “فقدت سلطاتها السيطرة على الفيروس”، حسبما نقلت صحيفة “يو إس أيه توداي”.
وتجاوزت حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، حتى مساء السبت، ألفين و700، بينما ارتفعت وفيات الفيروس في عموم البلاد إلى 58 .
وفي 11 مارس/آذار الجاري، صنفت منظمة الصحة العالمية كورونا “جائحة”، وهو مصطلح علمي أكثر شدة واتساعا من “الوباء العالمي”،
ويرمز إلى الانتشار الدولي للفيروس، وعدم انحصاره في دولة واحدة، مما دعا العديد من الدول لاتخاذ الكثير من التدابير الوقائية للسيطرة على المرض.
وحتى الأحد، أصاب “كورونا” نحو 158 ألفا في 155 دولة وإقليما، توفي منهم قرابة 5 آلاف و850، أغلبهم في الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا وإيران.
