شدد أيمن الرفاعي رئيس لجنة الانضباط السابق، أن اللجنة لا تخشى الأندية والجماهير، مشيرا إلى ضرورة الثقة بالمسؤولين دون النظر لميولهم.
وقال الرفاعي في تصريحات لبرنامج الديوانية عبر قناة القناة الرياضية السعودية: "لجنة الانضباط ليس هدفها العقوبات، بل نشر القوانين والتوعية".
وأضاف: "منذ كنت رئيسا للجنة وأنا مقتنع بمقولة (إرضاء الناس غاية لا تدرك)، فلابد أن يكون هناك وعي بالثقافة القانونية والرياضية، حتى يخف الهجوم على اللجنة".
وواصل: "لجنة الانضباط والحكام وجهان لعملة واحدة، والانضباط لا تتدخل من هواها، وآلية عملها تبدأ من مراقبي المباريات".
وزاد: "لا نخشى الأندية والجماهير، وكل شخص لديه ميول، والشخص الذي ليس لديه ميول لا علاقة له بكرة القدم، وأنا أشجع المنتخب السعودي، وعلينا أن نثق بالمسؤولين بغض النظر عن الميول".
وأكد أن "لجنة الانضباط مستقلة، ولا أحد له سلطان عليها، حتى رئيس اتحاد كرة القدم لا يستطيع التدخل، ولابد أن يكون هناك تعديل في لائحة لجنة الانضباط. المشكلة من اللائحة وليس من اللجنة".
وأردف: "في لقطة عبد الرزاق حمد الله أمام الحزم، لو طرده الحكم بعد تأكده من بصقه على المنافس وليس على الأرض، فكان سيتم إيقافه 6 مباريات وغرامة 60 ألف ريال".
وواصل: "اللجنة لا تتدخل إلا بقرار من الحكم، وتسأله، وإذا أجاب بعدم مشاهدته اللقطة تعاقب، كما حدث مع (بلايلي) في لقطة بصقه بمباراة الجندل بالكأس، حيث تم إيقافه 6 مباريات وتغريمه 60 ألف ريال".
وعن لقطتي نورالدين بن زكري مدرب ضمك خلال مباراة النصر وجيوفينكو مع نهاية مباراة الحزم والهلال، رد: "الانضباط لا تتدخل وتعاقب (نور الدين بن زكري) إلا بعد قرار الحكم، وتبين بصقه أو شتمه، ولقطة (جوفينكو) لا تستحق التدخل من لجنة الانضباط، لأنها تحت نظر الحكم".
وبخصوص لقطة نور الدين أمرابط مع عزالدين دوخة المثيرة للجدل، في مباراة النصر والرائد، أوضح: "لجنة الانضباط لا تتدخل في لقطة (أمرابط)، لأن الحكم أنذره بالصفراء بعد عودته للفار".
وأتم: "اللجنة لا تتدخل في تصريح بيتروس محترف النصر تجاه رئيس الشباب، إلا بعد ترجمته، وبعد ذلك تصنف هذه الحالة، والمادة (50) فيها أكثر من فقرة تتحدث عن هذه العقوبة".
وختم: "تم معاقبة سلمان الفرج الموسم الماضي بـ(لغة الشفايف) بعد وصول تقرير من الحكم، وتقرير بما قاله سلمان".
وقال الرفاعي في تصريحات لبرنامج الديوانية عبر قناة القناة الرياضية السعودية: "لجنة الانضباط ليس هدفها العقوبات، بل نشر القوانين والتوعية".
وأضاف: "منذ كنت رئيسا للجنة وأنا مقتنع بمقولة (إرضاء الناس غاية لا تدرك)، فلابد أن يكون هناك وعي بالثقافة القانونية والرياضية، حتى يخف الهجوم على اللجنة".
وواصل: "لجنة الانضباط والحكام وجهان لعملة واحدة، والانضباط لا تتدخل من هواها، وآلية عملها تبدأ من مراقبي المباريات".
وزاد: "لا نخشى الأندية والجماهير، وكل شخص لديه ميول، والشخص الذي ليس لديه ميول لا علاقة له بكرة القدم، وأنا أشجع المنتخب السعودي، وعلينا أن نثق بالمسؤولين بغض النظر عن الميول".
وأكد أن "لجنة الانضباط مستقلة، ولا أحد له سلطان عليها، حتى رئيس اتحاد كرة القدم لا يستطيع التدخل، ولابد أن يكون هناك تعديل في لائحة لجنة الانضباط. المشكلة من اللائحة وليس من اللجنة".
وأردف: "في لقطة عبد الرزاق حمد الله أمام الحزم، لو طرده الحكم بعد تأكده من بصقه على المنافس وليس على الأرض، فكان سيتم إيقافه 6 مباريات وغرامة 60 ألف ريال".
وواصل: "اللجنة لا تتدخل إلا بقرار من الحكم، وتسأله، وإذا أجاب بعدم مشاهدته اللقطة تعاقب، كما حدث مع (بلايلي) في لقطة بصقه بمباراة الجندل بالكأس، حيث تم إيقافه 6 مباريات وتغريمه 60 ألف ريال".
وعن لقطتي نورالدين بن زكري مدرب ضمك خلال مباراة النصر وجيوفينكو مع نهاية مباراة الحزم والهلال، رد: "الانضباط لا تتدخل وتعاقب (نور الدين بن زكري) إلا بعد قرار الحكم، وتبين بصقه أو شتمه، ولقطة (جوفينكو) لا تستحق التدخل من لجنة الانضباط، لأنها تحت نظر الحكم".
وبخصوص لقطة نور الدين أمرابط مع عزالدين دوخة المثيرة للجدل، في مباراة النصر والرائد، أوضح: "لجنة الانضباط لا تتدخل في لقطة (أمرابط)، لأن الحكم أنذره بالصفراء بعد عودته للفار".
وأتم: "اللجنة لا تتدخل في تصريح بيتروس محترف النصر تجاه رئيس الشباب، إلا بعد ترجمته، وبعد ذلك تصنف هذه الحالة، والمادة (50) فيها أكثر من فقرة تتحدث عن هذه العقوبة".
وختم: "تم معاقبة سلمان الفرج الموسم الماضي بـ(لغة الشفايف) بعد وصول تقرير من الحكم، وتقرير بما قاله سلمان".
