استخدم أسلوب المسابقة في تشجيع أبناءك وأصحابهم على الخير، واجعل المكافأة جائزة هادفة أو زيارة نافعة لبعض الأخيار.. وهذا من أجود ما يكون لتربيتهم على العمل والتفكير الجاد.
فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أخبروني بشجرة مثلها مثل المسلم تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ولا تحت ورقها"، فوقع في نفسي النخلة، فكرهت أن أتكلم وثمّ أبو بكر وعمر، فلما لم يتكلما، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هي النخلة"، فلما خرجت مع أبي، قلت: يا أبتاه وقع في نفسي أنها النخلة، قال: ما منعك أن تقولها، لو كنت قلتها كان أحب إلى من كذا وكذا.
والتشجيع جزء مهم من هذا الأسلوب لإثارة التنافس:
ففي أثناء رجوع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من غزوة الغابة، أثنى على بطليْها قائلاً: "خيرُ فرساننا اليوم أبو قتادة، وخيرُ رجّالتنا سلمةُ بنُ الأكوع "، رواه مسلم، كما ضرب على صدر أبيّ بن كعب قائلاً: "لِيَهنِكَ العلمُ أبا المنذر"، رواه مسلم أيضًا.
فشجع أبنائك على:
• حفظ القرآن والسنة.
• وسرعة تعلم القراءة والكتابة والحساب.
• وتلخيص الكتيبات النافعة.
• وعمل الفهارس لمحتويات بعض المواد العلمية.
• وأحسَن خطيب.
• وأجمَل خط.
• وأجوَدهم تلاوة.
• وأفضلهم سمتًا.
وغير ذلك عن طريق المسابقة وبث التنافس بين الأبناء.
وقد أورد الخطيب البغدادي في شرف أصحاب الحديث عن النضر بن الحارث قال: سمعت إبراهيم بن أدهم يقول: قال لي أبي: يا بني اطلب الحديث فكلما سمعت حديثاً وحفظته فلك درهم، فطلبت الحديث على هذا.
وبمثل هذا الأسلوب نُعثر السيل الجرار على أبنائنا الذي يهدف لتحبيبهم في بعض التوافه من خلال عقد المسابقات المحلية والدولية عليها
فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أخبروني بشجرة مثلها مثل المسلم تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ولا تحت ورقها"، فوقع في نفسي النخلة، فكرهت أن أتكلم وثمّ أبو بكر وعمر، فلما لم يتكلما، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هي النخلة"، فلما خرجت مع أبي، قلت: يا أبتاه وقع في نفسي أنها النخلة، قال: ما منعك أن تقولها، لو كنت قلتها كان أحب إلى من كذا وكذا.
والتشجيع جزء مهم من هذا الأسلوب لإثارة التنافس:
ففي أثناء رجوع النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من غزوة الغابة، أثنى على بطليْها قائلاً: "خيرُ فرساننا اليوم أبو قتادة، وخيرُ رجّالتنا سلمةُ بنُ الأكوع "، رواه مسلم، كما ضرب على صدر أبيّ بن كعب قائلاً: "لِيَهنِكَ العلمُ أبا المنذر"، رواه مسلم أيضًا.
فشجع أبنائك على:
• حفظ القرآن والسنة.
• وسرعة تعلم القراءة والكتابة والحساب.
• وتلخيص الكتيبات النافعة.
• وعمل الفهارس لمحتويات بعض المواد العلمية.
• وأحسَن خطيب.
• وأجمَل خط.
• وأجوَدهم تلاوة.
• وأفضلهم سمتًا.
وغير ذلك عن طريق المسابقة وبث التنافس بين الأبناء.
وقد أورد الخطيب البغدادي في شرف أصحاب الحديث عن النضر بن الحارث قال: سمعت إبراهيم بن أدهم يقول: قال لي أبي: يا بني اطلب الحديث فكلما سمعت حديثاً وحفظته فلك درهم، فطلبت الحديث على هذا.
وبمثل هذا الأسلوب نُعثر السيل الجرار على أبنائنا الذي يهدف لتحبيبهم في بعض التوافه من خلال عقد المسابقات المحلية والدولية عليها