القناعـــة والرضــا ...
هل كل من رضي بما رزقه الله هو مقتنع به وبذلك العطاء ؟؟؟
القناعة كنز لا يفنى ! .. عبارة كثيرا ما كنا نسمعها في سالف الأيام
وكان الأهل والعشيرة مقتنعين قناعة راسخه بما رزقهم الله وحباهم عن غيرهم من نعم كبرت أو صغرت
فهل معنى ذلك أنهم كانوا بسطاء ؟؟ على حد تعبير شباب هذه الأيام أو بعضهم كي لا يزعلوا علينا .
القناعة جميلة .. والقناعة سر من أسرار الحياة الهانئة السعيدة .
فقناعتك بما لديك وعدم التذمر والنظر لما لدى الغير هو سر سعادتك
فكلما نظرت للغير اسودت الدنيا بين عي*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* وطلبت ما ليس لك به حق
فالخير مقسم وموزع بين بني البشر بالعدل والقسطاط من العادل سبحانه وتعالى .
فما لديك هو نصيبك من هذه الدنيا ، وما لدى غيرك هو نصيبه منها
فارض بنصيبك تسعد . وإلا سترى مما سيحل بك من هم وغم وحزن ونكد لا طائل بعده ولا قبله .
فهل نتعلم القناعة ونعلمها لأولادنا وبناتنا الذين تعودوا على الفهلوة والشطارة والحذاقة وغيرها من الألفاظ التي يبررون بها أساليبهم في طلب ما لدى الغير أو ما ليس من حقهم .
صحيح أن البعض يحصل باستخدام هذه المصطلحات وأساليبها على شيء ما من الرزق ولكن كل الثقة أن هذا هو نصيبه ومقسوم له وإلا سيكون وبالاً عليه .
فبالقناعة نحيا أسعد
وبالقناعة نهنأ
وبالقناعة نكون أفضل ما نكون
وبها وبالرضا وبحمد الله دائماً على ما أعطانا ومنحنا من حياة وصحة وعقل سليم وقلب سليم أيضاً نكون قد فزنا بالدنيا والأخرى .
منقـــــــــــــول
هل كل من رضي بما رزقه الله هو مقتنع به وبذلك العطاء ؟؟؟
القناعة كنز لا يفنى ! .. عبارة كثيرا ما كنا نسمعها في سالف الأيام
وكان الأهل والعشيرة مقتنعين قناعة راسخه بما رزقهم الله وحباهم عن غيرهم من نعم كبرت أو صغرت
فهل معنى ذلك أنهم كانوا بسطاء ؟؟ على حد تعبير شباب هذه الأيام أو بعضهم كي لا يزعلوا علينا .
القناعة جميلة .. والقناعة سر من أسرار الحياة الهانئة السعيدة .
فقناعتك بما لديك وعدم التذمر والنظر لما لدى الغير هو سر سعادتك
فكلما نظرت للغير اسودت الدنيا بين عي*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* وطلبت ما ليس لك به حق
فالخير مقسم وموزع بين بني البشر بالعدل والقسطاط من العادل سبحانه وتعالى .
فما لديك هو نصيبك من هذه الدنيا ، وما لدى غيرك هو نصيبه منها
فارض بنصيبك تسعد . وإلا سترى مما سيحل بك من هم وغم وحزن ونكد لا طائل بعده ولا قبله .
فهل نتعلم القناعة ونعلمها لأولادنا وبناتنا الذين تعودوا على الفهلوة والشطارة والحذاقة وغيرها من الألفاظ التي يبررون بها أساليبهم في طلب ما لدى الغير أو ما ليس من حقهم .
صحيح أن البعض يحصل باستخدام هذه المصطلحات وأساليبها على شيء ما من الرزق ولكن كل الثقة أن هذا هو نصيبه ومقسوم له وإلا سيكون وبالاً عليه .
فبالقناعة نحيا أسعد
وبالقناعة نهنأ
وبالقناعة نكون أفضل ما نكون
وبها وبالرضا وبحمد الله دائماً على ما أعطانا ومنحنا من حياة وصحة وعقل سليم وقلب سليم أيضاً نكون قد فزنا بالدنيا والأخرى .
منقـــــــــــــول