إزعاج النائم يؤدي للوفاة
أظهرت إحدى الدراسات الحديثة أن الجسم الأثيري أو المادة الأثيرية لايمكن رؤيتها بالعين فإذا نام الإنسان خرج الجسم الأثيري من مسامات الجسم ، وعند الاستيقاظ من النوم يدخل الجسم الأثيري من مسامات الجسم مرة أخرى .
فإذا صحونا بهدوء يدخل الجسم الأثيري بهدوء دون إزعاج وتكون الأعصاب هادئة والحالة النفسية مريحة ، أما إذا صحونا على صراخ أو صوت مزعج يدخل الجسم الأثيري بسرعة وهنا يسبب لنا توتر وعصبية ومن الممكن أن يسبب صداع ، أما إذا صحونا على إزعاج شديد لم نتحمله هنا يرجع الجسم الأثيري ليدخل المسامات فيجدها قد أغلقت فتحصل وفاة أو سكتة قلبية .
ويجب عدم إزعاج النائم نهائيا واتباع الآتي :
لا نتكلم بصوت مرتفع بجوار شخص نائم .
لا نفتح أي باب أو نغلقه على شخص نائم إلا بكل هدوء .
عدم إصدار أى صوت مزعج بجوار النائم .
عدم استخدام آلة تنبيه السيارة إلا للضرورة .
في حالة الذهاب للزيارة يكون رن الجرس على فترات متباعدة حتى لا يتسبب ذلك في خلل للتيار الأثيرى .وبذلك نكون قد تجنبنا أي مضاعافات للنائم .
لا نفتح أي باب أو نغلقه على شخص نائم إلا بكل هدوء .
عدم إصدار أى صوت مزعج بجوار النائم .
عدم استخدام آلة تنبيه السيارة إلا للضرورة .
في حالة الذهاب للزيارة يكون رن الجرس على فترات متباعدة حتى لا يتسبب ذلك في خلل للتيار الأثيرى .وبذلك نكون قد تجنبنا أي مضاعافات للنائم .