أشارت دراسة أميركية أجريت في كلية هارفارد تي.اتش. تشان للصحة العامة في بوسطن إلى أن مواد كيماوية تعرف باسم “مثبطات اللهب” وتستخدم في صناعة الملابس وأقمشة الأثاث ومواد التنجيد المقاومة للحرائق وفي بعض أنواع طلاء الأظافر ومقاعد السيارات قد تؤثر سلباً على عملية الإنجاب.
ولفتت إلى أن النساء اللواتي يحتوي بولهن على نسبة مرتفعة من هذه المواد المصنعة من الفوسفات العضوي قد يواجهن صعوبة في الحمل.
وأظهرت الدراسة تراجع فرص نجاح عملية الإخصاب بنسبة 10 في المئة لدى هؤلاء.
ونقلت “رويترز” عن رئيسة فريق البحث كورتني كاريجنان قولها: “تشير النتائج إلى أن التعرض للمواد المقاومة للنيران ربما تكون من عوامل الخطر في ما يتعلق بعملية الإنجاب”.
وأضافت: “كما تعزز الأدلة التي تشير إلى الحاجة إلى خفض استخدام هذه المواد المثبطة للنيران والبحث عن بدائل آمنة”.
ولفتت إلى أن النساء اللواتي يحتوي بولهن على نسبة مرتفعة من هذه المواد المصنعة من الفوسفات العضوي قد يواجهن صعوبة في الحمل.
وأظهرت الدراسة تراجع فرص نجاح عملية الإخصاب بنسبة 10 في المئة لدى هؤلاء.
ونقلت “رويترز” عن رئيسة فريق البحث كورتني كاريجنان قولها: “تشير النتائج إلى أن التعرض للمواد المقاومة للنيران ربما تكون من عوامل الخطر في ما يتعلق بعملية الإنجاب”.
وأضافت: “كما تعزز الأدلة التي تشير إلى الحاجة إلى خفض استخدام هذه المواد المثبطة للنيران والبحث عن بدائل آمنة”.