[SIZE="5"]
[SIZE="2"]يحيي السيد عمر,تطوير بيئة العمل, سمارت ايديز, مجلة الافكار الذكية, ريادة الأعمال, المجتمع الوظيفي, مجلة الأفكار الذكية, رواد الأعمال, المشاريع الناشئة، إدارة فرق العمل، النجاح في الحياة، التخطيط، تجـــــارب ريادية، تجارب رواد أعمال، الشباب العربي، بناء العلامات التجارية، المسؤولية الاجتماعية، تنمية الكوادر، التنمية الذاتية، الابتكار، العمل التطوعي، إعداد الكواد، القيادة، إعداد القادة، قوانين القيادة، عالم الأعمال، المشاريع الصغيرة,
[SIZE="6"]أهم الأنشطة المساعدة على تطوير بيئة العمل:[/SIZE]
يمكن تطوير بيئة العمل من خلال: تحسين ظروف العمل داخل المؤسسة، وإعادة النظر في ساعات العمل المطلوبة، مع توفير برامج الرفاهية الاجتماعية للعاملين، فضلاً عن توفير برامج الرعاية الصحية وإجراءات الأمن والحماية، والتركيز على برامج الأمن والسلامة المهنية، مع الاهتمام بالعلاقات الإنسانية في العمل، والاهتمام بنظافة وترتيب مكان العمل من حيث الإضاءة والتهوية والرطوبة، وسرعة معالجة حالات التعب والإرهاق التي تعكسها مراجعة منحنيات الإنتاج للعاملين، وتتم عن طريق إعادة النظر بساعات العمل، تطبيق نظام فترات الراحة، التركيز على المعاملات الإنسانية للعاملين، مع تقليل مصادر الضوضاء وخاصة في الأعمال التي تستخدم فيها المكائن والمعدات ذات الأصوات المرتفعة.
ومن ذلك أيضاً: التقليل من رتابة الأعمال؛ عن طريق إعادة تصميم الأعمال بما يمنع من ظهور حالة التكرار في أدائها، والحرص على اختيار العاملين داخل المنظومة بالشكل المناسب وبمهنية شديدة، فمن الضروري توظيف أصحاب الكفاءات، والخبرات، ومن لديهم القدرة على العمل الجماعي، وتحمُّل ضغوط العمل، والتصرف بشكل لائق وقت الأزمات، وكذلك محاولة تأهيل، وتدريب الموظفين الجدد، وتسليحهم بالمهارات والقدرات اللازمة لأداء المهام المطلوبة منهم بكفاءة.
كما ينبغي العمل على توفير وسيلة اتصال بين الموظفين، واستخدام الأدوات التكنولوجية الحديثة، وذلك من أجل تعزيز التواصل بين الموظفين، والإدارة العليا لمتابعة أداء الموظفين أولاً بأول، ولهذا الأسلوب أثر فعَّال في سرعة التدخل لحلّ الخلافات والمشكلات وإنجاز المهام المطلوبة، مع العدالة في توزيع المهام والأدوار على العاملين، ومن الضروري توزيع المهام على الموظفين وفقاً لقدراتهم ومهاراتهم، ويجب أيضاً تجنُّب إعطاء الموظف مهام كثيرة قد لا يقدر على إنجازها، وفي حالة تزايد المهام المطلوبة يمكن لصاحب العمل أن يستعين بموظفين جدد.
ومن ذلك أيضاً: الحرص على الجانب التدريبي للموظفين، فالتدريب له أهمية كبيرة كونه سبباً في تنمية قدرات ومهارات الموظفين بشكل يسهم في تحسينهم، وزيادة قدرتهم على الإبداع، والتطوير، وتحسن ورفع الكفاءة الإنتاجية .
ختاماً.. يتضمن تطوير بيئة العمل للفريق الواحد داخل المؤسسة أبعاداً نفسية واجتماعية تنعكس بنتائج ملموسة على جهود المؤسسة؛ من حيث النمو والازدهار والتكيُّف مع المتطلبات البيئية؛ فنجاح الإدارة في تهيئة البيئة المناسبة للعمل يحقق زيادة في الإنتاجية كمّاً ونوعاً، ويؤثر على الكثير من الظواهر والسلوكيات الإدارية داخل المؤسسات، ومن أبرز سُبل تطوير بيئة العمل: الارتقاء ببيئة وظروف العمل، وإعادة النظر في ساعات العمل، وتطبيق نظام فترات الراحة، وتوفير برامج الرفاهية الاجتماعية والرعاية الصحية وإجراءات الأمن والحماية.
[SIZE="7"]لمتابعة قراءة المقال وتحميله بصيغة Pdf من الرابط التالي ::[/SIZE]
https://goo.gl/PZv973
[/SIZE]
[/size][SIZE="2"]يحيي السيد عمر,تطوير بيئة العمل, سمارت ايديز, مجلة الافكار الذكية, ريادة الأعمال, المجتمع الوظيفي, مجلة الأفكار الذكية, رواد الأعمال, المشاريع الناشئة، إدارة فرق العمل، النجاح في الحياة، التخطيط، تجـــــارب ريادية، تجارب رواد أعمال، الشباب العربي، بناء العلامات التجارية، المسؤولية الاجتماعية، تنمية الكوادر، التنمية الذاتية، الابتكار، العمل التطوعي، إعداد الكواد، القيادة، إعداد القادة، قوانين القيادة، عالم الأعمال، المشاريع الصغيرة,
[SIZE="6"]أهم الأنشطة المساعدة على تطوير بيئة العمل:[/SIZE]
يمكن تطوير بيئة العمل من خلال: تحسين ظروف العمل داخل المؤسسة، وإعادة النظر في ساعات العمل المطلوبة، مع توفير برامج الرفاهية الاجتماعية للعاملين، فضلاً عن توفير برامج الرعاية الصحية وإجراءات الأمن والحماية، والتركيز على برامج الأمن والسلامة المهنية، مع الاهتمام بالعلاقات الإنسانية في العمل، والاهتمام بنظافة وترتيب مكان العمل من حيث الإضاءة والتهوية والرطوبة، وسرعة معالجة حالات التعب والإرهاق التي تعكسها مراجعة منحنيات الإنتاج للعاملين، وتتم عن طريق إعادة النظر بساعات العمل، تطبيق نظام فترات الراحة، التركيز على المعاملات الإنسانية للعاملين، مع تقليل مصادر الضوضاء وخاصة في الأعمال التي تستخدم فيها المكائن والمعدات ذات الأصوات المرتفعة.
ومن ذلك أيضاً: التقليل من رتابة الأعمال؛ عن طريق إعادة تصميم الأعمال بما يمنع من ظهور حالة التكرار في أدائها، والحرص على اختيار العاملين داخل المنظومة بالشكل المناسب وبمهنية شديدة، فمن الضروري توظيف أصحاب الكفاءات، والخبرات، ومن لديهم القدرة على العمل الجماعي، وتحمُّل ضغوط العمل، والتصرف بشكل لائق وقت الأزمات، وكذلك محاولة تأهيل، وتدريب الموظفين الجدد، وتسليحهم بالمهارات والقدرات اللازمة لأداء المهام المطلوبة منهم بكفاءة.
كما ينبغي العمل على توفير وسيلة اتصال بين الموظفين، واستخدام الأدوات التكنولوجية الحديثة، وذلك من أجل تعزيز التواصل بين الموظفين، والإدارة العليا لمتابعة أداء الموظفين أولاً بأول، ولهذا الأسلوب أثر فعَّال في سرعة التدخل لحلّ الخلافات والمشكلات وإنجاز المهام المطلوبة، مع العدالة في توزيع المهام والأدوار على العاملين، ومن الضروري توزيع المهام على الموظفين وفقاً لقدراتهم ومهاراتهم، ويجب أيضاً تجنُّب إعطاء الموظف مهام كثيرة قد لا يقدر على إنجازها، وفي حالة تزايد المهام المطلوبة يمكن لصاحب العمل أن يستعين بموظفين جدد.
ومن ذلك أيضاً: الحرص على الجانب التدريبي للموظفين، فالتدريب له أهمية كبيرة كونه سبباً في تنمية قدرات ومهارات الموظفين بشكل يسهم في تحسينهم، وزيادة قدرتهم على الإبداع، والتطوير، وتحسن ورفع الكفاءة الإنتاجية .
ختاماً.. يتضمن تطوير بيئة العمل للفريق الواحد داخل المؤسسة أبعاداً نفسية واجتماعية تنعكس بنتائج ملموسة على جهود المؤسسة؛ من حيث النمو والازدهار والتكيُّف مع المتطلبات البيئية؛ فنجاح الإدارة في تهيئة البيئة المناسبة للعمل يحقق زيادة في الإنتاجية كمّاً ونوعاً، ويؤثر على الكثير من الظواهر والسلوكيات الإدارية داخل المؤسسات، ومن أبرز سُبل تطوير بيئة العمل: الارتقاء ببيئة وظروف العمل، وإعادة النظر في ساعات العمل، وتطبيق نظام فترات الراحة، وتوفير برامج الرفاهية الاجتماعية والرعاية الصحية وإجراءات الأمن والحماية.
[SIZE="7"]لمتابعة قراءة المقال وتحميله بصيغة Pdf من الرابط التالي ::[/SIZE]
https://goo.gl/PZv973
[/SIZE]