الوقاية من الشلل الدماغي
الشلل الدماغي ليس مرضاً بحد ذاته، ولكن عرضاً للعديد من الأسباب التي يمكن منعها ومن ثم التقليل من حدوث الشلل الدماغي، كما التقليل من تبعات الحالة ومنع المضاعفات أو جعلها في حدها الأدنى، والشلل الدماغي صورة حقيقية لمستوى الخدمة الصحية والتوعية المقدمة للمواطن، فكلما زادت هذه الخدمات قلت نسبة الإصابة، كما قلت نسبة المضاعفات.
المستوى الأول / الوقاية قبل الحمل:
- التثقيف الصحي.
- إجراء الفحوصات الطبية بالنسبة للمقدمين على الزواج (الأمراض الوراثية).
- إعطاء التطعيم الأساسي، فتطعيم الأم يمكن أن يمنع الكثير من الأمراض مثل التطعيم ضد الحصبة، الحصبة الألمانية والكزاز.
- معرفة فصيلة الدم (لمنع عدم توافق فصيلة الدم).
المستوى الثاني / الوقاية خلال الحمل والولادة:
- التثقيف الصحي من قبل مراكز الأمومة والطفولة ووسائل الإعلام المختلفة حول صحة الحامل وتغذيتها.
- تجهيز مراكز الولادة وتدريب الأطقم الطبية.
- الولادة في المراكز المتخصصة.
- الرعاية الصحية للحامل لمنع حدوث الأسباب ومنها فقر الدم وسوء التغذية.
- إجراء الفحوصات المخبرية الأساسية للحامل.
- متابعة عدم توافق فصيلة الدم. وإعطاء حقنة التحسس الخاصة
- عدم تناول الأدوية من دون استشارة الطبيب.
- علاج الأمراض التي تصيب الأم مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري.
- الحوادث (الصدمات) والتي تؤدي إلى إصابة الجنين (النزيف الدماغي).
- عدم التعرض للأشعة.
- عدم التعرض للسموم مثل الزئبق والرصاص.
- علاج تسمم الحمل.
- منع حدوث الولادة المبكرة.
- متابعة الولادة قبل الأوان (الطفل المبتسر الخديج).
- محاولة منع الولادة المتعسرة (نزول المقعدة، نزول المشيمة، الولادة بالجفت).
- متابعة اليرقان (الصفار) في الأطفال حديثي الولادة لمعرفة مستواه في الدم وعلاجه سواء بالإضاءة المخصصة (وليس اللمبة العادية) أو تغيير الدم
المستوى الثالث / الوقاية من المضاعفات:
الهدف هو الحيلولة دون تفاقم المشكلة العضلية وتحولها إلى عجز، والسيطرة على الأعراض المصاحبة، وتنمية قدرات الطفل للوصول إلى القدرات الكاملة، ومنها
- العلاج الطبيعي.
- العلاج الوظائفى.
- العلاج النفسي.
- توفير الأدوات والمعدات المساندة.
- تعديل اتجاهات الأسرة والمجتمع.
- التربية الخاصة والتأهيل.
- توفير فرص العمل
الشلل الدماغي ليس مرضاً بحد ذاته، ولكن عرضاً للعديد من الأسباب التي يمكن منعها ومن ثم التقليل من حدوث الشلل الدماغي، كما التقليل من تبعات الحالة ومنع المضاعفات أو جعلها في حدها الأدنى، والشلل الدماغي صورة حقيقية لمستوى الخدمة الصحية والتوعية المقدمة للمواطن، فكلما زادت هذه الخدمات قلت نسبة الإصابة، كما قلت نسبة المضاعفات.
المستوى الأول / الوقاية قبل الحمل:
- التثقيف الصحي.
- إجراء الفحوصات الطبية بالنسبة للمقدمين على الزواج (الأمراض الوراثية).
- إعطاء التطعيم الأساسي، فتطعيم الأم يمكن أن يمنع الكثير من الأمراض مثل التطعيم ضد الحصبة، الحصبة الألمانية والكزاز.
- معرفة فصيلة الدم (لمنع عدم توافق فصيلة الدم).
المستوى الثاني / الوقاية خلال الحمل والولادة:
- التثقيف الصحي من قبل مراكز الأمومة والطفولة ووسائل الإعلام المختلفة حول صحة الحامل وتغذيتها.
- تجهيز مراكز الولادة وتدريب الأطقم الطبية.
- الولادة في المراكز المتخصصة.
- الرعاية الصحية للحامل لمنع حدوث الأسباب ومنها فقر الدم وسوء التغذية.
- إجراء الفحوصات المخبرية الأساسية للحامل.
- متابعة عدم توافق فصيلة الدم. وإعطاء حقنة التحسس الخاصة
- عدم تناول الأدوية من دون استشارة الطبيب.
- علاج الأمراض التي تصيب الأم مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري.
- الحوادث (الصدمات) والتي تؤدي إلى إصابة الجنين (النزيف الدماغي).
- عدم التعرض للأشعة.
- عدم التعرض للسموم مثل الزئبق والرصاص.
- علاج تسمم الحمل.
- منع حدوث الولادة المبكرة.
- متابعة الولادة قبل الأوان (الطفل المبتسر الخديج).
- محاولة منع الولادة المتعسرة (نزول المقعدة، نزول المشيمة، الولادة بالجفت).
- متابعة اليرقان (الصفار) في الأطفال حديثي الولادة لمعرفة مستواه في الدم وعلاجه سواء بالإضاءة المخصصة (وليس اللمبة العادية) أو تغيير الدم
المستوى الثالث / الوقاية من المضاعفات:
الهدف هو الحيلولة دون تفاقم المشكلة العضلية وتحولها إلى عجز، والسيطرة على الأعراض المصاحبة، وتنمية قدرات الطفل للوصول إلى القدرات الكاملة، ومنها
- العلاج الطبيعي.
- العلاج الوظائفى.
- العلاج النفسي.
- توفير الأدوات والمعدات المساندة.
- تعديل اتجاهات الأسرة والمجتمع.
- التربية الخاصة والتأهيل.
- توفير فرص العمل