وقال -صلى الله عليه وسلم- :( الله ، الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد أذاني ، ومن أذاني فقد أذى الله ، ومن آذى الله فيوشك
فضل صحابة رسول الله
عن أبي سعيد الخدري ، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ( يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقولون : ( فيكم من صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-) فيقولون : ( نعم ) فيفتح لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال : ( هل فيكم من صاحب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-) فيقولون : ( نعم ) فيفتح لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال : ( هل فيكم من صاحب من صاحب أصحاب رسـول اللـه -صلى اللـه عليه وسلم-) فيقولون : ( نعم ) فيفتح لهم )
**********************
عن عمران بن حصين -رضي الله عنهما- قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ( خير أمتي قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم ) قال عمران : ( فلا أدري أذكر بعد قرنه قرنين أو ثلاثا ، ثم إن بعدكم قوما يشهدون ولا يستشهدون ويخونون ولا يؤتمنون وينذرون ولا يفون ويظهر فيهم السمن )
**********************
عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال : قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ، ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه )
**********************
وقال -صلى الله عليه وسلم- : ( الله ، الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد أذاني ، ومن أذاني فقد أذى الله ، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه )
**********************
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال : صعد النبي -صلى الله عليه وسلم-إلى أحد ، ومعه أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، فرجف بهم فضربه برجله ، قال : ( اثبت أحد ، فما عليك إلا نبي أو صديق أو شهيدان )
**********************
عن أبا هريرة -رضي الله عنه- قال : سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول : ( بينا أنا نائم رأيتني على قليب عليها دلو ، فنزعت منها ما شاء الله ، ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين ، وفي نزعه ضعف والله يغفر له ضعفه ، ثم استحالت غربا ، فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر ، حتى ضرب الناس بعطن )
**********************
عن أبو موسى الأشعري أنه توضأ في بيته ، ثم خرج فقال : ( لألزمن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولأكونن معه يومي هذا ، فجئت المسجد فسأل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ، فقالوا : ( خرج ووجه ها هنا ) فخرجت على إثره أسأل عنه ، حتى دخل بئر أريس فجلست عند الباب ، وبابها من جريد ، حتى قضى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حاجته فتوضأ ، فقمت إليه فإذا هو جالس على بئر أريس ، وتوسط قفها ، وكشف عن ساقيه ودلاهما في البئر ، فسلمت عليه ثم انصرفت ، فجلست عند الباب فقلت لأكونن بواب رسـول الله -صلى اللـه عليه وسلم- اليوم
فجاء أبو بكر فدفع الباب ، فقلت : ( من هذا ؟) فقال : ( أبو بكر ) فقلت : ( على رسلك ) ثم ذهبت فقلت : ( يا رسـول اللـه ، هذا أبو بكر يستأذن ) فقال : ( ائذن له وبشـره بالجنة ) فأقبلت حتى قلت لأبي بكر : ( ادخل ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- يبشرك بالجنة ) فدخل أبو بكر فجلس عن يمين رسول الله -صلى الله عليه وسلم- معه في القف ، ودلى رجليه في البئر كما صنع النبي -صلى الله عليه وسلم- وكشف عن ساقيه ، ثم رجعت فجلست وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني ، فقلت : ( إن يرد الله بفلان خيرا يريد أخاه يأت به )
فإذا إنسان يحرك الباب فقلت : ( من هذا ؟) فقال : ( عمر بن الخطاب ) فقلت : ( على رسلك ) ثم جئت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فسلمت عليه فقلت : ( هذا عمر بن الخطاب يستأذن ) فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة ) فجئت فقلت : ( ادخل وبشرك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة ) فدخل فجلس مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في القف عن يساره ، ودلى رجليه في البئر ، ثم رجعت فجلست فقلت : ( إن يرد الله بفلان خيرا يأت به )
فجاء إنسان يحرك الباب فقلت : ( من هذا ؟) فقال : ( عثمان بن عفان ) فقلت : ( على رسلك ) فجئت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأخبرته فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه ) فجئته فقلت له : ( ادخل وبشرك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة على بلوى تصيبك ) فدخل فوجد القف قد ملئ ، فجلس وجاهه من الشق الآخر ) قال شريك بن عبد الله : قال سعيد بن المسيب : فأولتها قبورهم
**********************
عن البراء -رضي الله عنه- قال : قال النبي -صلى الله عليه وسلم- : ( الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق فمن أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله )
**********************
عن أنـس بن مالك -رضي اللـه عنه- عن النبـي -صلى اللـه عليه وسلـم- قال : ( آية الإيمان حـب الأنصـار وآيـة النفاق بغـض الأنصـار)
عن أبي سعيد الخدري ، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ( يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقولون : ( فيكم من صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-) فيقولون : ( نعم ) فيفتح لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال : ( هل فيكم من صاحب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-) فيقولون : ( نعم ) فيفتح لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال : ( هل فيكم من صاحب من صاحب أصحاب رسـول اللـه -صلى اللـه عليه وسلم-) فيقولون : ( نعم ) فيفتح لهم )
**********************
عن عمران بن حصين -رضي الله عنهما- قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : ( خير أمتي قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم ) قال عمران : ( فلا أدري أذكر بعد قرنه قرنين أو ثلاثا ، ثم إن بعدكم قوما يشهدون ولا يستشهدون ويخونون ولا يؤتمنون وينذرون ولا يفون ويظهر فيهم السمن )
**********************
عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال : قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ، ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه )
**********************
وقال -صلى الله عليه وسلم- : ( الله ، الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد أذاني ، ومن أذاني فقد أذى الله ، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه )
**********************
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال : صعد النبي -صلى الله عليه وسلم-إلى أحد ، ومعه أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، فرجف بهم فضربه برجله ، قال : ( اثبت أحد ، فما عليك إلا نبي أو صديق أو شهيدان )
**********************
عن أبا هريرة -رضي الله عنه- قال : سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول : ( بينا أنا نائم رأيتني على قليب عليها دلو ، فنزعت منها ما شاء الله ، ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين ، وفي نزعه ضعف والله يغفر له ضعفه ، ثم استحالت غربا ، فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر ، حتى ضرب الناس بعطن )
**********************
عن أبو موسى الأشعري أنه توضأ في بيته ، ثم خرج فقال : ( لألزمن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولأكونن معه يومي هذا ، فجئت المسجد فسأل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ، فقالوا : ( خرج ووجه ها هنا ) فخرجت على إثره أسأل عنه ، حتى دخل بئر أريس فجلست عند الباب ، وبابها من جريد ، حتى قضى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حاجته فتوضأ ، فقمت إليه فإذا هو جالس على بئر أريس ، وتوسط قفها ، وكشف عن ساقيه ودلاهما في البئر ، فسلمت عليه ثم انصرفت ، فجلست عند الباب فقلت لأكونن بواب رسـول الله -صلى اللـه عليه وسلم- اليوم
فجاء أبو بكر فدفع الباب ، فقلت : ( من هذا ؟) فقال : ( أبو بكر ) فقلت : ( على رسلك ) ثم ذهبت فقلت : ( يا رسـول اللـه ، هذا أبو بكر يستأذن ) فقال : ( ائذن له وبشـره بالجنة ) فأقبلت حتى قلت لأبي بكر : ( ادخل ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- يبشرك بالجنة ) فدخل أبو بكر فجلس عن يمين رسول الله -صلى الله عليه وسلم- معه في القف ، ودلى رجليه في البئر كما صنع النبي -صلى الله عليه وسلم- وكشف عن ساقيه ، ثم رجعت فجلست وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني ، فقلت : ( إن يرد الله بفلان خيرا يريد أخاه يأت به )
فإذا إنسان يحرك الباب فقلت : ( من هذا ؟) فقال : ( عمر بن الخطاب ) فقلت : ( على رسلك ) ثم جئت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فسلمت عليه فقلت : ( هذا عمر بن الخطاب يستأذن ) فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة ) فجئت فقلت : ( ادخل وبشرك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة ) فدخل فجلس مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في القف عن يساره ، ودلى رجليه في البئر ، ثم رجعت فجلست فقلت : ( إن يرد الله بفلان خيرا يأت به )
فجاء إنسان يحرك الباب فقلت : ( من هذا ؟) فقال : ( عثمان بن عفان ) فقلت : ( على رسلك ) فجئت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأخبرته فقال : ( ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه ) فجئته فقلت له : ( ادخل وبشرك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة على بلوى تصيبك ) فدخل فوجد القف قد ملئ ، فجلس وجاهه من الشق الآخر ) قال شريك بن عبد الله : قال سعيد بن المسيب : فأولتها قبورهم
**********************
عن البراء -رضي الله عنه- قال : قال النبي -صلى الله عليه وسلم- : ( الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق فمن أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله )
**********************
عن أنـس بن مالك -رضي اللـه عنه- عن النبـي -صلى اللـه عليه وسلـم- قال : ( آية الإيمان حـب الأنصـار وآيـة النفاق بغـض الأنصـار)