احلى قصائد في مدح النبي الاعظم محمد صلى الله عليه وسلم
يا سيدي يا رسول الله خذ بيدي
مالي سواك و لا ألوي على أحد
فأنت نور الهدى في كل كائنة
و أنت سر الندى يا خير معتمد
و أنت حقا الخلق أجمعهم
و أنت هادي الورى لله ذي السدد
يا من يقوم مقام الحمد منفردا
للواحد الفرد لم يولد و لم يلد
يا من تفجرت الأنهار نابعة
من أصبعيه فروى الجيش بالمدد
إني إذا سامني ضيم يروعني
أقول يا سيد السادات يا سندي
كن لي شفيعا من الرحمن من زلل
و أمنن علي بما لا كان في خلدي
و انظر بعين الرضا لي دائما أبدا
و استر بفضلك تقصيري إلى الأمد
و اعطف علي بعفو منك يشملني
فإنني عنك يا مولاي لم أحد
إني توسلت بالمختار أفضل من
رقّى السموات سر الواحد الأحد
رب الجمال تعالى الله خالقه
فمثله في جميع الخلق لم أجد
خير الخلائق أعلى المرسلين ذرى
ذخر الأنام و هاديهم إلى الرشد
به التجأت لعل الله يغفر لي
هذا الذي هو في ظني و معتقدي
فمدحه لم يزل دأبي مدى عمري
و حبه عند رب العرش مستندي
عليه أزكى صلاة لم تزل أبدا
مع السلام بلا حصر و لا عدد
و الآل و الصحب أهل المجد قاطبة
و تابعيهم بإحسان إلى الأبد
قصيدة الحجرة النبوية الشريفة
قال السيد محمد بن علوي المالكي الحسني رحمه الله في كتابه
" شفاء الفؤاد بزيارة خير العباد "
تحت عنوان قصيدة الحجرة النبوية الشريفة:
أنشأ هذه اليتيمة العصماء السلطان عبد الحميد خان بن
السلطان احمد خان عام 1191هـ
واستحقت بإخلاص ناظمها وحبه الصادق لسيدنا
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
أن تنقش على الحجرة النبوية الشريفة
وقد استخرجت من كتاب تركي قديم
هو " مرآة الحرمين " لأيوب صبري باشا:
يا سيدي يا رسول الله خذ بيدي
مالي سواك و لا ألوي على أحد
فأنت نور الهدى في كل كائنة
و أنت سر الندى يا خير معتمد
و أنت حقا الخلق أجمعهم
و أنت هادي الورى لله ذي السدد
يا من يقوم مقام الحمد منفردا
للواحد الفرد لم يولد و لم يلد
يا من تفجرت الأنهار نابعة
من أصبعيه فروى الجيش بالمدد
إني إذا سامني ضيم يروعني
أقول يا سيد السادات يا سندي
كن لي شفيعا من الرحمن من زلل
و أمنن علي بما لا كان في خلدي
و انظر بعين الرضا لي دائما أبدا
و استر بفضلك تقصيري إلى الأمد
و اعطف علي بعفو منك يشملني
فإنني عنك يا مولاي لم أحد
إني توسلت بالمختار أفضل من
رقّى السموات سر الواحد الأحد
رب الجمال تعالى الله خالقه
فمثله في جميع الخلق لم أجد
خير الخلائق أعلى المرسلين ذرى
ذخر الأنام و هاديهم إلى الرشد
به التجأت لعل الله يغفر لي
هذا الذي هو في ظني و معتقدي
فمدحه لم يزل دأبي مدى عمري
و حبه عند رب العرش مستندي
عليه أزكى صلاة لم تزل أبدا
مع السلام بلا حصر و لا عدد
و الآل و الصحب أهل المجد قاطبة
و تابعيهم بإحسان إلى الأبد
قصيدة الحجرة النبوية الشريفة
قال السيد محمد بن علوي المالكي الحسني رحمه الله في كتابه
" شفاء الفؤاد بزيارة خير العباد "
تحت عنوان قصيدة الحجرة النبوية الشريفة:
أنشأ هذه اليتيمة العصماء السلطان عبد الحميد خان بن
السلطان احمد خان عام 1191هـ
واستحقت بإخلاص ناظمها وحبه الصادق لسيدنا
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
أن تنقش على الحجرة النبوية الشريفة
وقد استخرجت من كتاب تركي قديم
هو " مرآة الحرمين " لأيوب صبري باشا: