جذب الطلاب نحو العملية التعليمية
من هنا كان لزاماً على المعلم أن يتبع أساليب من شأنها تحبيب الطلاب في العملية التعليمية وفي المدرسة وفيه هو شخصياً قبل كل شئ،
لهذا ينبغي على المعلم أن يتعامل مع الطلاب على أنهم أصدقاؤه وأن يكون التعامل بينهم وبينه مبنياً على الأخوة والمحبة والاحترام،
فأي معلم يتبع هذه الأساليب سيكون قطعاً معلماً متميزاً محبوباً من قبل طلابه وسيكون لكلامه تأثيرٌ فيهم، خصوصاً عندما يكون الطلاب
في مراحل عمرية كبيرة، كالثانوية على سبيل المثال، ففي هذه المراحل العمرية لن ينفع أن يعامل الأستاذ طلابه على أساس
القمع والتحدي والضرب، لأنه لا أحد يستحمل أن يهان من قبل أي إنسان حتى ولو كان معلمه. فالمعلم موجه وأخ كبير وصديق
يراه الطلاب أكثر من رؤيتهم لأهلهم، فيتوجب عليه من هنا ومن هذا المنطلق تحديداً أن يكون حكيماً عند تعامله مع الطلاب
وأن يعتبرهم أصدقاء له حتى تستوفي العلمية التعليمية غايتها، وهذا ليس كلاماً عبثياً بل هو مجرب عملياً وأثبت نجاعة واضحة على أرض الواقع
قدرة المعلم على أداء مهامه التعليمية
كما أن المعلم يكون متميزا وقادراً على أداء مهامه التعليمية، عندمت يكون واثقاً من نفسه ومن قدراته وهذا يكون عن طريق
ثقته أولاً بمعلوماته، وثانياً بقدراته على إدارة الحصة التعليمية، ومن هنا يفترض أن تكون هناك مواصفات خاصة للمعلمين
يتم اختيارهم على أساسها، فوظيفة المعلم ليست لأي إنسان، بل على الكس يجب ان يكون المعلم أهلاً لذلك حتى تنجح العملية التعليمية،
كما يتوجب أن يتم إخضاع المعلمين إلى دورات تأهيلية لتجعلهم قادرين تماماً على دخول الغرفة الصفية وتدريس الطلاب وإدارة هذه العملية الهامة
لأن التعليم هو أساس نهضة الدول وارتقائها في كافة المجالات وفي كافة الأزمنة
أهمية قطاع التعليم
قطاع التعليم في الدول هو من أهم القطاعات في الدولة، والعملية التعليمية لها عناصر تتكون منها، ومن أهم هذه العناصر هو المعلم،
فالمعلم هو الذي يبني الأجيال وهو الذي يربي وهو الذي يحدد بشكل أو بآخر شكل الثقافة التي تنتشر في المجتمع، عن طريق ما يعطيه للطلاب
من أفكار يبثها في عقولهم ويقنعهم بها، ومن هنا برزت أهمبة المعلم، فإن كان المعلم ضعيفاً غير قادر على أداء مهامه
ومسؤولياته الملقاة على عاتقه بشكل جيد وفعال، فسدت هذه العملية برمتها وضاعت الأجيال، ومن هنا يجب أن يكون أسلوب المعلم أسلوباً جيداً
قادراً على تحبيب الطلاب بالعلم والمعرفة، وقادراً على أن يغير المجتمع برمته إن أراد ذلك
من هنا كان لزاماً على المعلم أن يتبع أساليب من شأنها تحبيب الطلاب في العملية التعليمية وفي المدرسة وفيه هو شخصياً قبل كل شئ،
لهذا ينبغي على المعلم أن يتعامل مع الطلاب على أنهم أصدقاؤه وأن يكون التعامل بينهم وبينه مبنياً على الأخوة والمحبة والاحترام،
فأي معلم يتبع هذه الأساليب سيكون قطعاً معلماً متميزاً محبوباً من قبل طلابه وسيكون لكلامه تأثيرٌ فيهم، خصوصاً عندما يكون الطلاب
في مراحل عمرية كبيرة، كالثانوية على سبيل المثال، ففي هذه المراحل العمرية لن ينفع أن يعامل الأستاذ طلابه على أساس
القمع والتحدي والضرب، لأنه لا أحد يستحمل أن يهان من قبل أي إنسان حتى ولو كان معلمه. فالمعلم موجه وأخ كبير وصديق
يراه الطلاب أكثر من رؤيتهم لأهلهم، فيتوجب عليه من هنا ومن هذا المنطلق تحديداً أن يكون حكيماً عند تعامله مع الطلاب
وأن يعتبرهم أصدقاء له حتى تستوفي العلمية التعليمية غايتها، وهذا ليس كلاماً عبثياً بل هو مجرب عملياً وأثبت نجاعة واضحة على أرض الواقع
قدرة المعلم على أداء مهامه التعليمية
كما أن المعلم يكون متميزا وقادراً على أداء مهامه التعليمية، عندمت يكون واثقاً من نفسه ومن قدراته وهذا يكون عن طريق
ثقته أولاً بمعلوماته، وثانياً بقدراته على إدارة الحصة التعليمية، ومن هنا يفترض أن تكون هناك مواصفات خاصة للمعلمين
يتم اختيارهم على أساسها، فوظيفة المعلم ليست لأي إنسان، بل على الكس يجب ان يكون المعلم أهلاً لذلك حتى تنجح العملية التعليمية،
كما يتوجب أن يتم إخضاع المعلمين إلى دورات تأهيلية لتجعلهم قادرين تماماً على دخول الغرفة الصفية وتدريس الطلاب وإدارة هذه العملية الهامة
لأن التعليم هو أساس نهضة الدول وارتقائها في كافة المجالات وفي كافة الأزمنة
أهمية قطاع التعليم
قطاع التعليم في الدول هو من أهم القطاعات في الدولة، والعملية التعليمية لها عناصر تتكون منها، ومن أهم هذه العناصر هو المعلم،
فالمعلم هو الذي يبني الأجيال وهو الذي يربي وهو الذي يحدد بشكل أو بآخر شكل الثقافة التي تنتشر في المجتمع، عن طريق ما يعطيه للطلاب
من أفكار يبثها في عقولهم ويقنعهم بها، ومن هنا برزت أهمبة المعلم، فإن كان المعلم ضعيفاً غير قادر على أداء مهامه
ومسؤولياته الملقاة على عاتقه بشكل جيد وفعال، فسدت هذه العملية برمتها وضاعت الأجيال، ومن هنا يجب أن يكون أسلوب المعلم أسلوباً جيداً
قادراً على تحبيب الطلاب بالعلم والمعرفة، وقادراً على أن يغير المجتمع برمته إن أراد ذلك