اقوال حكيمة
قال رجل للحسن البصري :
قد خطب إبنتي جماعه فمن أزوجها ؟
قال ممن يتقي الله , فإن أحبها أكرمها وإن أبغضها لم يظلمها
قال لقمان لإبنه ثلاثة لا يعرفون إلا في ثلاثة مواطن
لا يعرف الحليم إلا عند الغضب
ولا الشجاع إلا في الحرب , إذا لقي الأقران
ولا أخاك إلا عند حاجتك إلــــيه
قال عبد الله بن المقفع :-
أكتبوا أحسن ما تسمعون واحفظوا أحسن ما تكتبون وتحدثوا
بأحسن ما تسمعون
إن من علامات النفاق:
أن يحب المرء المدح بما ليس فيه ويكره الذم بما فيه ويبغض
من يبصره بعيوبه
لا يكون الصديق صديقاََ حتى يحفظ عن أخيه ثلاث:-
في غيبته ونكبته ووفاته
قيل لأحد الحكماء أي أولادك أحب إليك ؟
قال:صغيرهم حتى يكبر ,
ومريضهم حتى يبرأ , وغائبهم حتى يحضر
أربعه تؤدي إلى أربعة :-
الصمت إلى السلامة , والبر إلى الكرامة , والجود إلى السيادة ,
والشكر إلى الزياده
قال بعض الحكماء :-
إذا رأيت من أخيك عيباََ فإن كتمته عنه فقد خنته وإذا قلته لغيره
فقد أغتبتة وإن واجهته به أوحشته فقيل كيف نصنع ؟ فقال:
تكنّى عنه وتعرّض به في جمله الحديث
أربعه تؤدي إلى أربعه :-
العقل للرئاسة , والرأي للسياسة , والعلم إلى التصدير ,
والحلم إلى التوقير
قال عمر بن عبد العزيز :-
الأمور ثلاثة:
أمر استبان شده فأتبعه , وأمر إستبان خبره فأجتنبه وأمر أشكل
أمره عليك فرده إلى الله
قال عمر بن عبد العزيز لجلسائه :-
أخبروني من أحمق الناس ؟
قالوا: رجل باع آخرتة
بدنياه
فقال لهم عمر: ألا أخبركم بأحمق منه
قالوا : بلى
قال: رجل باع أخرته بدنيا غيره
قال لقمان لأبنه :-
يا بني إن الناس ثلاث أثلاث ثلث لله وثلث لنفسه وثلث للدود
فأما ما هو لله فروحه وأما ما هو لنفسه فعمله وأما ما هو
للدود فجسمه
لا يخلد الزعيم إلا بثلاث :-
تجرد عن الهوى , ولذة في الحرمان , وترفع عن الحقد
لا تسعد الأمة إلا بثلاث :-
حاكم عادل , وعالم ناصح , وعامل مخلص
قال حكيم أعجب ما في الإنسان قلبه
إن سنح له الرجا أذله الطمع
وإن هاجه الطمع أهلكه الحرص
وإن ملكه اليأس قتله الأسف
وإن عرض له الغضب أشتد به الغيظ
وإن أسعد بالرضا نسى التحفظ
وإن أتاه الخوف شغله الحذر
وإن أتسع له الأمن أستلبته الغرة
وإن أصابته مصيبة فضحه الجزع
وإن استفاد مالاً أطغاه الغنى
وإن عضته فاقة بلغ به البلاء
وإن جهد به الجوع قعد به الضعف
وإن أفرط في الشبع كظتة البطنة
فكل تقصير مضر وكل إفراط قاتل
أشترى الحجاج غلامـــين أسود وأبيض فقال لهما أريد أن يمدح كل منكما نفسه
ويذم الآخر … فقال الأسود :-
ألم تر أن المســك لا شئ مثله … .وأن بياض الفحم اللفت حمل بدرهم
وأن سواد العين لاشــك نورهـا … وأن بياض العـــين لا شئ فأعــــــلم
فقال الأبيض:-
ألم تر أن البدر لا شئ مثـــــله … وأن سواد الفحـــــم حــــــمل بدرهـــم
وأن رجال الله بيض وجوههم … ولا شـــك أن الســود أهـــل جهنــــــم
قال أبو الدر داء (رضي الله عنه)
علامات الجل ثلاث :-
العجب , وكثرة المنطق فيما لا يعنيه , وإن ينهى عن شئ ويأتيه
قيل لبعض الحكماء : من السعيد؟
قال : من أعتبر بأمسه ونظر لنفسه
قيل : من الشقي ؟
قال : من جمع لغيره وبخل على نفسه
قيل : من الحازم ؟
قال : من حفظ ما في يده ولم يؤخر شغل يومه لغده
قيل : من المنصف ؟
قال : من لم يكن إنصافه لضعفه يده وقوة خصمه
قيل : من الجواد ؟
قال من لم يكن جوده لدفع الأعداء , وطلب الجزاء
قيل : من المحب ؟
قال : من لم تكن محبته لبذل معونة أو حذف مؤونة
قيل : من الحليم ؟
قال : من لم يكن حلمه لفقد النصرة وعدم القدرة
قيل : من الشجاع ؟
قال : من لم تكن شجاعته لفوت الفرار وبعد الأنصار
قيل : متى يكون الأدب أضر ؟
قال : إذا كان العقل أنقص
مر رجل بأهل البصرة فقال : من سيدكم ؟
قالوا الحسن , قال بم سادكم ؟
قالوا : أحتاج الناس إلى علمه واستغنى هو عن دنياهم
لا يفيد الوعظ إلا بثلاث :-
حرارة القلب , وطلاقة اللسان , ومعرفة طبائع الإنسان
لا يحفظ المال إلا بثلاث :-
جمعه من غير ظلم , وإنفاقه في غير سرف , وإمساكه في غير شح
قال حكـيم :-
لا يكذب من يثق بنفسه ….. ولا يخون من يعتز بنفسه
وقال كذلك:-
أحذر الحقود إذا تسلط , والجاهل إذا قضى , واللئيم إذا حكم , والجائع إذا يئس ,
والواعظ المتزهد إذا كثر مستمعوه
وله أيضاً :-
أكتم على جارك ثلاث :
عورته , وثروته , وكبوته
وأنشر عن جارك ثلاث :
كرمه , وصيانته , ومودته
قال رجل للحسن البصري :
قد خطب إبنتي جماعه فمن أزوجها ؟
قال ممن يتقي الله , فإن أحبها أكرمها وإن أبغضها لم يظلمها
قال لقمان لإبنه ثلاثة لا يعرفون إلا في ثلاثة مواطن
لا يعرف الحليم إلا عند الغضب
ولا الشجاع إلا في الحرب , إذا لقي الأقران
ولا أخاك إلا عند حاجتك إلــــيه
قال عبد الله بن المقفع :-
أكتبوا أحسن ما تسمعون واحفظوا أحسن ما تكتبون وتحدثوا
بأحسن ما تسمعون
إن من علامات النفاق:
أن يحب المرء المدح بما ليس فيه ويكره الذم بما فيه ويبغض
من يبصره بعيوبه
لا يكون الصديق صديقاََ حتى يحفظ عن أخيه ثلاث:-
في غيبته ونكبته ووفاته
قيل لأحد الحكماء أي أولادك أحب إليك ؟
قال:صغيرهم حتى يكبر ,
ومريضهم حتى يبرأ , وغائبهم حتى يحضر
أربعه تؤدي إلى أربعة :-
الصمت إلى السلامة , والبر إلى الكرامة , والجود إلى السيادة ,
والشكر إلى الزياده
قال بعض الحكماء :-
إذا رأيت من أخيك عيباََ فإن كتمته عنه فقد خنته وإذا قلته لغيره
فقد أغتبتة وإن واجهته به أوحشته فقيل كيف نصنع ؟ فقال:
تكنّى عنه وتعرّض به في جمله الحديث
أربعه تؤدي إلى أربعه :-
العقل للرئاسة , والرأي للسياسة , والعلم إلى التصدير ,
والحلم إلى التوقير
قال عمر بن عبد العزيز :-
الأمور ثلاثة:
أمر استبان شده فأتبعه , وأمر إستبان خبره فأجتنبه وأمر أشكل
أمره عليك فرده إلى الله
قال عمر بن عبد العزيز لجلسائه :-
أخبروني من أحمق الناس ؟
قالوا: رجل باع آخرتة
بدنياه
فقال لهم عمر: ألا أخبركم بأحمق منه
قالوا : بلى
قال: رجل باع أخرته بدنيا غيره
قال لقمان لأبنه :-
يا بني إن الناس ثلاث أثلاث ثلث لله وثلث لنفسه وثلث للدود
فأما ما هو لله فروحه وأما ما هو لنفسه فعمله وأما ما هو
للدود فجسمه
لا يخلد الزعيم إلا بثلاث :-
تجرد عن الهوى , ولذة في الحرمان , وترفع عن الحقد
لا تسعد الأمة إلا بثلاث :-
حاكم عادل , وعالم ناصح , وعامل مخلص
قال حكيم أعجب ما في الإنسان قلبه
إن سنح له الرجا أذله الطمع
وإن هاجه الطمع أهلكه الحرص
وإن ملكه اليأس قتله الأسف
وإن عرض له الغضب أشتد به الغيظ
وإن أسعد بالرضا نسى التحفظ
وإن أتاه الخوف شغله الحذر
وإن أتسع له الأمن أستلبته الغرة
وإن أصابته مصيبة فضحه الجزع
وإن استفاد مالاً أطغاه الغنى
وإن عضته فاقة بلغ به البلاء
وإن جهد به الجوع قعد به الضعف
وإن أفرط في الشبع كظتة البطنة
فكل تقصير مضر وكل إفراط قاتل
أشترى الحجاج غلامـــين أسود وأبيض فقال لهما أريد أن يمدح كل منكما نفسه
ويذم الآخر … فقال الأسود :-
ألم تر أن المســك لا شئ مثله … .وأن بياض الفحم اللفت حمل بدرهم
وأن سواد العين لاشــك نورهـا … وأن بياض العـــين لا شئ فأعــــــلم
فقال الأبيض:-
ألم تر أن البدر لا شئ مثـــــله … وأن سواد الفحـــــم حــــــمل بدرهـــم
وأن رجال الله بيض وجوههم … ولا شـــك أن الســود أهـــل جهنــــــم
قال أبو الدر داء (رضي الله عنه)
علامات الجل ثلاث :-
العجب , وكثرة المنطق فيما لا يعنيه , وإن ينهى عن شئ ويأتيه
قيل لبعض الحكماء : من السعيد؟
قال : من أعتبر بأمسه ونظر لنفسه
قيل : من الشقي ؟
قال : من جمع لغيره وبخل على نفسه
قيل : من الحازم ؟
قال : من حفظ ما في يده ولم يؤخر شغل يومه لغده
قيل : من المنصف ؟
قال : من لم يكن إنصافه لضعفه يده وقوة خصمه
قيل : من الجواد ؟
قال من لم يكن جوده لدفع الأعداء , وطلب الجزاء
قيل : من المحب ؟
قال : من لم تكن محبته لبذل معونة أو حذف مؤونة
قيل : من الحليم ؟
قال : من لم يكن حلمه لفقد النصرة وعدم القدرة
قيل : من الشجاع ؟
قال : من لم تكن شجاعته لفوت الفرار وبعد الأنصار
قيل : متى يكون الأدب أضر ؟
قال : إذا كان العقل أنقص
مر رجل بأهل البصرة فقال : من سيدكم ؟
قالوا الحسن , قال بم سادكم ؟
قالوا : أحتاج الناس إلى علمه واستغنى هو عن دنياهم
لا يفيد الوعظ إلا بثلاث :-
حرارة القلب , وطلاقة اللسان , ومعرفة طبائع الإنسان
لا يحفظ المال إلا بثلاث :-
جمعه من غير ظلم , وإنفاقه في غير سرف , وإمساكه في غير شح
قال حكـيم :-
لا يكذب من يثق بنفسه ….. ولا يخون من يعتز بنفسه
وقال كذلك:-
أحذر الحقود إذا تسلط , والجاهل إذا قضى , واللئيم إذا حكم , والجائع إذا يئس ,
والواعظ المتزهد إذا كثر مستمعوه
وله أيضاً :-
أكتم على جارك ثلاث :
عورته , وثروته , وكبوته
وأنشر عن جارك ثلاث :
كرمه , وصيانته , ومودته