[SIZE="5"]
[SIZE="2"]يحيي السيد عمر,مستجد جديد ريادة رواد رائد الاعمال, سمارت ايديز, مجلة الافكار الذكية, ريادة الأعمال, المجتمع الوظيفي, مجلة الأفكار الذكية, رواد الأعمال, المشاريع الناشئة، إدارة فرق العمل، النجاح في الحياة، التخطيط، تجـــــارب ريادية، تجارب رواد أعمال، الشباب العربي، بناء العلامات التجارية، المسؤولية الاجتماعية، تنمية الكوادر، التنمية الذاتية، الابتكار، العمل التطوعي، إعداد الكواد، القيادة، إعداد القادة، قوانين القيادة، عالم الأعمال، المشاريع الصغيرة,[/SIZE]
يفكِّر الكثيرون في ترك وظائفهم، والبدء في عملٍ حرٍّ، قرار لا شَكّ جرئ وينبئ عن تحّول جذري في حياة المقبل عليه، لكن وقبل أن تخطو خطواتك الأولى في سبيل ذلك لا بدّ أن تضع في اعتبارك أن العمل الخاص ليس مجرد نزهة أو رحلة سوف تقضيها، وأنك أخيراً سوف تتخلص من القيود الوظيفية، وستصبح من أكثر روّاد الأعمال نجاحاً بين ليلة وضحاها، فعلى قَدْر التشويق والروعة والجاذبية التي يحملها العمل الخاص، إلّا أنه يحمل أيضاً العديد من المعوّقات، والكثير من التحديَّات والصعوبات.
هناك نوعٌ من الشباب يسعى دائماً لأن يكون لديه عمله الخاص، فهو بطبيعته يحبُّ المغامرة، والأفكار الجديدة، ويحبُّ أن تصل أفكاره للناس لتحقيق ما بداخله من شغف، وهناك نوع آخر يُغريه بريق كلمة “عمل خاص” أو “ريادة أعمال”، وما تحمله من معانٍ ومُحفِّزات، مثل أن يكون لديه شركتُه الخاصة وموظفوه.
إنَّ ريادة الأعمال ليست سهلة وليست صعبة، وليست مناسبة لجميع الأشخاص، فإذا اخترت العمل الخاص، فأنت تحتاج مجموعة من المقوِّمات، وإذا وجدت مَن يُرْشِدك ويوجّهك في ذلك المجال، فأنت من المحظوظين، أما إن لم تجد مُعلِّمك الخاص فإليك مجموعة من النصائح التي ينصح بها للمستجدين.
في النهاية إذا لم تجد أيّاً من تلك الصفات فيك كشخص مبتدئ في عالم ريادة الأعمال؛ فإنّ الوظيفة هي الأنسب لك، لأنّ رائد الأعمال يحتاج إلى التحلّي بجميع الصفات التي ذكرناها آنفاً لكي يصبح ناجحاً.
[SIZE="7"]لمتابعة قراءة المقال وتحميله بصيغة Pdf من الرابط التالي ::[/SIZE]
https://goo.gl/WvBBuJ
[/SIZE]
[SIZE="2"]يحيي السيد عمر,مستجد جديد ريادة رواد رائد الاعمال, سمارت ايديز, مجلة الافكار الذكية, ريادة الأعمال, المجتمع الوظيفي, مجلة الأفكار الذكية, رواد الأعمال, المشاريع الناشئة، إدارة فرق العمل، النجاح في الحياة، التخطيط، تجـــــارب ريادية، تجارب رواد أعمال، الشباب العربي، بناء العلامات التجارية، المسؤولية الاجتماعية، تنمية الكوادر، التنمية الذاتية، الابتكار، العمل التطوعي، إعداد الكواد، القيادة، إعداد القادة، قوانين القيادة، عالم الأعمال، المشاريع الصغيرة,[/SIZE]
يفكِّر الكثيرون في ترك وظائفهم، والبدء في عملٍ حرٍّ، قرار لا شَكّ جرئ وينبئ عن تحّول جذري في حياة المقبل عليه، لكن وقبل أن تخطو خطواتك الأولى في سبيل ذلك لا بدّ أن تضع في اعتبارك أن العمل الخاص ليس مجرد نزهة أو رحلة سوف تقضيها، وأنك أخيراً سوف تتخلص من القيود الوظيفية، وستصبح من أكثر روّاد الأعمال نجاحاً بين ليلة وضحاها، فعلى قَدْر التشويق والروعة والجاذبية التي يحملها العمل الخاص، إلّا أنه يحمل أيضاً العديد من المعوّقات، والكثير من التحديَّات والصعوبات.
هناك نوعٌ من الشباب يسعى دائماً لأن يكون لديه عمله الخاص، فهو بطبيعته يحبُّ المغامرة، والأفكار الجديدة، ويحبُّ أن تصل أفكاره للناس لتحقيق ما بداخله من شغف، وهناك نوع آخر يُغريه بريق كلمة “عمل خاص” أو “ريادة أعمال”، وما تحمله من معانٍ ومُحفِّزات، مثل أن يكون لديه شركتُه الخاصة وموظفوه.
إنَّ ريادة الأعمال ليست سهلة وليست صعبة، وليست مناسبة لجميع الأشخاص، فإذا اخترت العمل الخاص، فأنت تحتاج مجموعة من المقوِّمات، وإذا وجدت مَن يُرْشِدك ويوجّهك في ذلك المجال، فأنت من المحظوظين، أما إن لم تجد مُعلِّمك الخاص فإليك مجموعة من النصائح التي ينصح بها للمستجدين.
في النهاية إذا لم تجد أيّاً من تلك الصفات فيك كشخص مبتدئ في عالم ريادة الأعمال؛ فإنّ الوظيفة هي الأنسب لك، لأنّ رائد الأعمال يحتاج إلى التحلّي بجميع الصفات التي ذكرناها آنفاً لكي يصبح ناجحاً.
[SIZE="7"]لمتابعة قراءة المقال وتحميله بصيغة Pdf من الرابط التالي ::[/SIZE]
https://goo.gl/WvBBuJ
[/SIZE]