قال تعالى:
"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ" (53) الزمر
مناسبة الاية الكريمة:
ذلك أن أهل مكة قالوا: يزعم محمد أنه من عبد الأوثان، ودعا مع الله إلها آخر، وقتل النفس التي حرّم الله لم يغفر له، فكيف نهاجر ونسلم، وقد عبدنا الآلهة، وقتلنا النفس التي حرم الله ونحن أهل الشرك؟ فأنزل الله يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ )
سبحان الله ............ يتحبب الله اليك ايها المسلم
ويخبرك انه سيغفر لك كل ما اقترفت يداك بشرط التوبة
هل هناك اكرم الله ...............؟
هل هناك احن عليك من الله ..........؟
هل هناك من يرحمك غير الله ...............؟
هل ستبقى قانطا ايها المسلم رغم ما سمعت من الكلام الالهي؟؟؟
يقال عن هذه الاية انها ارجى اية في القرآن الكريم وهي فعلا كذلك
فهيا نسارع بالتوبة من كل ما تلوثنا به من ذنوب ونعود لله تعالى ، ليزيل ما علق بنا من دنس المعاصي وشرورها
هيا نعقد النية على التوبة اولا وعلى عدم الرجوع للمعصية مهما كانت حقيرة
فلا تنظر اخي المسلم لصغر المعصية ولكن انظر لعظم من عصيت
"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ" (53) الزمر
مناسبة الاية الكريمة:
ذلك أن أهل مكة قالوا: يزعم محمد أنه من عبد الأوثان، ودعا مع الله إلها آخر، وقتل النفس التي حرّم الله لم يغفر له، فكيف نهاجر ونسلم، وقد عبدنا الآلهة، وقتلنا النفس التي حرم الله ونحن أهل الشرك؟ فأنزل الله يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ )
سبحان الله ............ يتحبب الله اليك ايها المسلم
ويخبرك انه سيغفر لك كل ما اقترفت يداك بشرط التوبة
هل هناك اكرم الله ...............؟
هل هناك احن عليك من الله ..........؟
هل هناك من يرحمك غير الله ...............؟
هل ستبقى قانطا ايها المسلم رغم ما سمعت من الكلام الالهي؟؟؟
يقال عن هذه الاية انها ارجى اية في القرآن الكريم وهي فعلا كذلك
فهيا نسارع بالتوبة من كل ما تلوثنا به من ذنوب ونعود لله تعالى ، ليزيل ما علق بنا من دنس المعاصي وشرورها
هيا نعقد النية على التوبة اولا وعلى عدم الرجوع للمعصية مهما كانت حقيرة
فلا تنظر اخي المسلم لصغر المعصية ولكن انظر لعظم من عصيت