يا قلبُ
إنِّي قدْ حملتُ قصيدتِي
ووضعتُها أنثَى، تنوءُ بصمتِها
فإذا أتتْ بوحًا، شفيفًا صادِقًا
وَأَدَتْ براءَتَها القبائلْ..
أوردتُها شرَفِي
فما اختارتْ سوى شرفِ الكلامْ..
أرضعتُها حربِي
فما غنَّتْ سوى لحنِ السَّلامْ..!!
علَّمتُها نُسُكي
فما صلَّتْ بما قرأَ الإمامْ،،!!
خبَّأتُ عنهَا
أنَّني رغمَ انتصاراتِي ورغمَ تمرُّدي
ظلَّ السُّؤالُ ملازِمي
كيفَ احتمالِي للهزيمةِ حينَ تهزمُني الدَّواخِلْ..؟!!
إنِّي لأبحثُ عنكِ يا حواءُ ما بينَ النِّساءْ..
ضاعتْ ملامحُكِ الجميلةُ
بينَ أقنعةٍ وزَيْفِ..
أماهُ
إنِّي كالنِّساءِ،
أخبِّئُ الأخرَى بجَوْفِي..
إنِّي سليلتُكِ الَّتي ما عادَ يعجبُها التَّخفِّي،،
ماذا جنيتُ من الأنوثةِ غيرَ إذعانِي وضعفِي؟!!
وتستُّري خلفَ الحقيقةِ، وارتعاشاتِي وخوفِي!!
وهشاشةٍ، ما غطَّتِ الجرحَ الصَّغيرَ
فهلْ ستكفِي؟!
أنا ما نقضتُ وثيقتِي
ما خُنتُ تقليدِي
وعُرفِي!
لكنَّني
رجلٌ بسَبرِ الغَورِ
وامرأةٌ بحرفِي!!!!!!!
إنِّي قدْ حملتُ قصيدتِي
ووضعتُها أنثَى، تنوءُ بصمتِها
فإذا أتتْ بوحًا، شفيفًا صادِقًا
وَأَدَتْ براءَتَها القبائلْ..
أوردتُها شرَفِي
فما اختارتْ سوى شرفِ الكلامْ..
أرضعتُها حربِي
فما غنَّتْ سوى لحنِ السَّلامْ..!!
علَّمتُها نُسُكي
فما صلَّتْ بما قرأَ الإمامْ،،!!
خبَّأتُ عنهَا
أنَّني رغمَ انتصاراتِي ورغمَ تمرُّدي
ظلَّ السُّؤالُ ملازِمي
كيفَ احتمالِي للهزيمةِ حينَ تهزمُني الدَّواخِلْ..؟!!
إنِّي لأبحثُ عنكِ يا حواءُ ما بينَ النِّساءْ..
ضاعتْ ملامحُكِ الجميلةُ
بينَ أقنعةٍ وزَيْفِ..
أماهُ
إنِّي كالنِّساءِ،
أخبِّئُ الأخرَى بجَوْفِي..
إنِّي سليلتُكِ الَّتي ما عادَ يعجبُها التَّخفِّي،،
ماذا جنيتُ من الأنوثةِ غيرَ إذعانِي وضعفِي؟!!
وتستُّري خلفَ الحقيقةِ، وارتعاشاتِي وخوفِي!!
وهشاشةٍ، ما غطَّتِ الجرحَ الصَّغيرَ
فهلْ ستكفِي؟!
أنا ما نقضتُ وثيقتِي
ما خُنتُ تقليدِي
وعُرفِي!
لكنَّني
رجلٌ بسَبرِ الغَورِ
وامرأةٌ بحرفِي!!!!!!!