زحل
زحل هو الكوكب السادس من حيث البُعد عن الشمس وهو ثاني أكبر كوكب
في النظام الشمسي بعد المشتري ، ويُصنف زحل ضمن الكواكب الغازية
مثل المشتري وأورانوس ونبتون ، وهذه الكواكب الأربعة معاً تُدعى
"الكواكب الجوفيانية" بمعنى "أشباه المشتري".
نصف قطر هذا الكوكب أضخم بتسع مرّات من نصف قطر الأرض، إلا
أن كثافته تصل إلى ثمن كثافة الأرض ، أما كتلته فتفوق كتلة الأرض
بخمسة وتسعين مرة.
تعدّ الظروف البيئية على سطح زحل ظروفاً متطرفة بسبب كتلته الكبيرة
وقوة جاذبيته ، ويقول الخبراء إن درجات الحرارة والضغط الفائق فيه يفوق
قدرة العلماء والتقنيات الموجودة على إعداد شيء مشابه لها وإجراء التجارب
عليه في المختبرات .
يتكون زحل من غاز الهيدروجين وجزء قليل من الهيليوم ، والجزء الداخلي
منه فيتكون من صخور وجليد محاطٍ بطبقة عريضة من الهيدروجين المعدني
وطبقة خارجية غازية.
يتميز زحل بتسع حلقات من الجليد والغبار تدور حوله في مستوى واحد مما
يعطيه شكلاً مميزاً ، يوجد 61 قمراً معروفاً يدور حول زحل باستثناء
القميرات الصغيرة ، وقد تمّ تسمية 53 قمراً منها بشكل رسمي ، ومن بين
هذه الأقمار يُعدّ "تيتان" القمر الأكبر.
زحل هو الكوكب السادس من حيث البُعد عن الشمس وهو ثاني أكبر كوكب
في النظام الشمسي بعد المشتري ، ويُصنف زحل ضمن الكواكب الغازية
مثل المشتري وأورانوس ونبتون ، وهذه الكواكب الأربعة معاً تُدعى
"الكواكب الجوفيانية" بمعنى "أشباه المشتري".
نصف قطر هذا الكوكب أضخم بتسع مرّات من نصف قطر الأرض، إلا
أن كثافته تصل إلى ثمن كثافة الأرض ، أما كتلته فتفوق كتلة الأرض
بخمسة وتسعين مرة.
تعدّ الظروف البيئية على سطح زحل ظروفاً متطرفة بسبب كتلته الكبيرة
وقوة جاذبيته ، ويقول الخبراء إن درجات الحرارة والضغط الفائق فيه يفوق
قدرة العلماء والتقنيات الموجودة على إعداد شيء مشابه لها وإجراء التجارب
عليه في المختبرات .
يتكون زحل من غاز الهيدروجين وجزء قليل من الهيليوم ، والجزء الداخلي
منه فيتكون من صخور وجليد محاطٍ بطبقة عريضة من الهيدروجين المعدني
وطبقة خارجية غازية.
يتميز زحل بتسع حلقات من الجليد والغبار تدور حوله في مستوى واحد مما
يعطيه شكلاً مميزاً ، يوجد 61 قمراً معروفاً يدور حول زحل باستثناء
القميرات الصغيرة ، وقد تمّ تسمية 53 قمراً منها بشكل رسمي ، ومن بين
هذه الأقمار يُعدّ "تيتان" القمر الأكبر.