دعت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلارى كلينتون إلى إجراء مزيد من التحقيقات حول مزاعم الاعتداء الجنسى الموجهة ضد الرئيس دونالد ترامب، مساوية بينها وبين تلك التى يواجهها المرشح الجمهورى لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية ألاباما روى مور، وفقا لما ذكرت مجلة "تايم" الأمريكية.
وفى مقابلة لها مع وسائل إعلام أمريكية، قالت المرشحة الرئاسية السابقة " لدينا رجل متهم بالاعتداء الجنسى يجلس فى البيت الأبيض، أليس كذلك؟ والاتهامات الموثوقة الموجهة ضده لم يتم أخذها على محمل الجد.. لا يمكننا أن نعذر الرئيس من هذا النقاش". وأضافت كلينتون، التى خاضت سباق الرئاسة الامريكية العام الماضى أمام ترامب، إن الأخير قد جلب العار للمنصب.
وخلال المقابلة، أشادت كلينتون بالطريقة التى تعامل معها السيناتور الديمقراطى أل فرانكين مع مزاعم سوء السلوك الجنسى التى وجهت إليه مؤخرا، وقالت إن ما قام به قدم نموذجا لرجال مثل ترامب ومور.
وقال كلينتون: "إن قبول أل فرانكلين السريع للمسئولية والاعتذار واستعداده لأن يتم التحقيق فى الأمر وتحمل العواقب هو نوع المحاسبة الذى أتحدث عنه، لم أسمع هذا من روى مور أو دونالد ترامب، أليس كذلك".
وكانت مذيعة راديو قد اتهمت السيناتور الديمقراطى عن ولاية مينيسوتا أل فرانكين، بتقبيلها بدون موافقتها والتحرش بها خلال جولة فى الشرق الأوسط عام 2006 قبل أن يتم انتخابه.
وعلى الفور أصدر فرانكين، الذى ذُكر اسمه كمرشح رئاسى محتمل، إعتذارا للمذيعة ليان تويدين، التى قالت إن فرانكين قام بتقبيلها عنوة خلال بروفة، وبعد أن أصدر إعتذرا فى البداية دون اعتراف بصحة اتهاماتها، أصدر بيانا أخر لم يعترض فيه على أى شىء.
وفى مقابلة لها مع وسائل إعلام أمريكية، قالت المرشحة الرئاسية السابقة " لدينا رجل متهم بالاعتداء الجنسى يجلس فى البيت الأبيض، أليس كذلك؟ والاتهامات الموثوقة الموجهة ضده لم يتم أخذها على محمل الجد.. لا يمكننا أن نعذر الرئيس من هذا النقاش". وأضافت كلينتون، التى خاضت سباق الرئاسة الامريكية العام الماضى أمام ترامب، إن الأخير قد جلب العار للمنصب.
وخلال المقابلة، أشادت كلينتون بالطريقة التى تعامل معها السيناتور الديمقراطى أل فرانكين مع مزاعم سوء السلوك الجنسى التى وجهت إليه مؤخرا، وقالت إن ما قام به قدم نموذجا لرجال مثل ترامب ومور.
وقال كلينتون: "إن قبول أل فرانكلين السريع للمسئولية والاعتذار واستعداده لأن يتم التحقيق فى الأمر وتحمل العواقب هو نوع المحاسبة الذى أتحدث عنه، لم أسمع هذا من روى مور أو دونالد ترامب، أليس كذلك".
وكانت مذيعة راديو قد اتهمت السيناتور الديمقراطى عن ولاية مينيسوتا أل فرانكين، بتقبيلها بدون موافقتها والتحرش بها خلال جولة فى الشرق الأوسط عام 2006 قبل أن يتم انتخابه.
وعلى الفور أصدر فرانكين، الذى ذُكر اسمه كمرشح رئاسى محتمل، إعتذارا للمذيعة ليان تويدين، التى قالت إن فرانكين قام بتقبيلها عنوة خلال بروفة، وبعد أن أصدر إعتذرا فى البداية دون اعتراف بصحة اتهاماتها، أصدر بيانا أخر لم يعترض فيه على أى شىء.