بأهلى ومالى مَن جَلَبتُ لَهُ أذى
وَمَن حَمَلت ضِغناً عَلَىَّ أقَاربُه
وَمَن هُوَ أهوَى كُلِّ مَن وَطِىءَ الحَصى
إِلىَّ وَيَجفونى ويَغلُظُ جانبُه
وَمَن لَو جَرى الشَّحناءُ بَينِي وَبَينَهُ
وَحارَبَني لَم أَدرِ كَيفَ أُحارِبُه
وَإِنّى لَيَثنينى الحَياء وَانثَنى
عَلَى مِثلِ حَدِّ السَّيفِ وَجداً أُغالبُه
مَخافَةَ أن تَلقى أذى مِن مَليكها
بأمرٍ يَرَى الواشونَ أنّىَ جَالبُه
أكرّ تقاضيهِ لأيَّةِ عِلَّةٍ
إِذا خَانَنى وَالِيكِ وَازورَّ جانبُه
وَمَن حَمَلت ضِغناً عَلَىَّ أقَاربُه
وَمَن هُوَ أهوَى كُلِّ مَن وَطِىءَ الحَصى
إِلىَّ وَيَجفونى ويَغلُظُ جانبُه
وَمَن لَو جَرى الشَّحناءُ بَينِي وَبَينَهُ
وَحارَبَني لَم أَدرِ كَيفَ أُحارِبُه
وَإِنّى لَيَثنينى الحَياء وَانثَنى
عَلَى مِثلِ حَدِّ السَّيفِ وَجداً أُغالبُه
مَخافَةَ أن تَلقى أذى مِن مَليكها
بأمرٍ يَرَى الواشونَ أنّىَ جَالبُه
أكرّ تقاضيهِ لأيَّةِ عِلَّةٍ
إِذا خَانَنى وَالِيكِ وَازورَّ جانبُه