كشفت معطيات صادرة عن مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة أن الإجراءات الاستباقية التي اتخذها المغرب مبكراً للوقاية من فيروس كورونا مكنت المملكة من تجنب حوالي نصف مليون إصابة بالوباء و15 ألف حالة وفاة.
وبفضل الإجراءات الاستباقية التي اتخذها المغرب، فقد تمكنت المملكة من تجنب ما بين 300 ألف حالة إلى 500 ألف حالة جديدة، بالإضافة إلى تجنب ما بين 9000 إلى 15000 حالة وفاة.
وبلغ مجموع الإصابات، إلى حدود اليوم الخميس على الساعة الرابعة مساء، ما مجموعه 5548 حالة، و2179 حالة شفاء، و183 حالة وفاة.
x محتوى اعلاني
كما مكنت إجراءات الحجر الصحي، وفق معطيات توقعية صادرة عن مديرية علم الأوبئة، من تجنب ما بين 4650 و7750 حالة حرجة التي تتطلب رعاية مكثفة في أقسام الإنعاش، علماً أن الطاقة الإجمالية المستعملة من أقسام الإنعاش بالمغرب لا تتجاوز اليوم نسبة 5 في المائة.
ووفق خريطة رفع الحجر الصحي، اطلعت عليها هسبريس، فقد مكنت الإجراءات الاستباقية من تجنيب المغرب المرور إلى المرحلة الثالثة وهي مرحلة انتشار العدوى الجماعاتية، لتسقر الوضعية اليوم في حدود المرحلة الثانية، والتي لم تستنزف الإمكانيات الطبية للمملكة.
ويتوقع أن يصل عدد الإصابات إلى غاية 20 ماي الجاري، وهو تاريخ انتهاء فترة الحجر الصحي الثانية، حوالي 6400 إصابة مؤكدة، وفق المصادر ذاتها.
وبلغ مؤشر انتشار فيروس كورونا (R0) إلى غاية 5 ماي 2020 على الصعيد الوطني 1.01، وفي جهات الدار البيضاء 1.09، و1.07 بمراكش، و1.06 بطنجة، و1.04 بفاس، و0.98 بالرباط، و0.6 بدرعة، و0.5 في كل من بني ملال وسوس ماسة وكلميم، بينما تخلصت جهة الداخلة والعيون من هذا المؤشر.
وسجل المغرب، اليوم الخميس، 140 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس في البلاد إلى 5548 حالة.
وأوردت وزارة الصحة أن عدد الحالات المستبعدة، بعد تحاليل جاءت نتائجها سلبية، قد بلغ 50944 منذ بداية انتشار الفيروس في البلاد وإلى حدود الساعة الرابعة عصر اليوم الخميس.
وأبرز محمد اليوبي، مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة، في اللقاء الصحافي اليومي، أنه لم يتم تسجيل أي وفاة ليستقر العدد الإجمالي للوفيات في 183 حالة.
واسترسل المسؤول ذاته بأنه تم تسجيل 162 حالة شفاء إضافية، ليرتفع العدد الإجمالي للحالات المتعافية إلى 2179 حالة.
وبفضل الإجراءات الاستباقية التي اتخذها المغرب، فقد تمكنت المملكة من تجنب ما بين 300 ألف حالة إلى 500 ألف حالة جديدة، بالإضافة إلى تجنب ما بين 9000 إلى 15000 حالة وفاة.
وبلغ مجموع الإصابات، إلى حدود اليوم الخميس على الساعة الرابعة مساء، ما مجموعه 5548 حالة، و2179 حالة شفاء، و183 حالة وفاة.
x محتوى اعلاني
كما مكنت إجراءات الحجر الصحي، وفق معطيات توقعية صادرة عن مديرية علم الأوبئة، من تجنب ما بين 4650 و7750 حالة حرجة التي تتطلب رعاية مكثفة في أقسام الإنعاش، علماً أن الطاقة الإجمالية المستعملة من أقسام الإنعاش بالمغرب لا تتجاوز اليوم نسبة 5 في المائة.
ووفق خريطة رفع الحجر الصحي، اطلعت عليها هسبريس، فقد مكنت الإجراءات الاستباقية من تجنيب المغرب المرور إلى المرحلة الثالثة وهي مرحلة انتشار العدوى الجماعاتية، لتسقر الوضعية اليوم في حدود المرحلة الثانية، والتي لم تستنزف الإمكانيات الطبية للمملكة.
ويتوقع أن يصل عدد الإصابات إلى غاية 20 ماي الجاري، وهو تاريخ انتهاء فترة الحجر الصحي الثانية، حوالي 6400 إصابة مؤكدة، وفق المصادر ذاتها.
وبلغ مؤشر انتشار فيروس كورونا (R0) إلى غاية 5 ماي 2020 على الصعيد الوطني 1.01، وفي جهات الدار البيضاء 1.09، و1.07 بمراكش، و1.06 بطنجة، و1.04 بفاس، و0.98 بالرباط، و0.6 بدرعة، و0.5 في كل من بني ملال وسوس ماسة وكلميم، بينما تخلصت جهة الداخلة والعيون من هذا المؤشر.
وسجل المغرب، اليوم الخميس، 140 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس في البلاد إلى 5548 حالة.
وأوردت وزارة الصحة أن عدد الحالات المستبعدة، بعد تحاليل جاءت نتائجها سلبية، قد بلغ 50944 منذ بداية انتشار الفيروس في البلاد وإلى حدود الساعة الرابعة عصر اليوم الخميس.
وأبرز محمد اليوبي، مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة، في اللقاء الصحافي اليومي، أنه لم يتم تسجيل أي وفاة ليستقر العدد الإجمالي للوفيات في 183 حالة.
واسترسل المسؤول ذاته بأنه تم تسجيل 162 حالة شفاء إضافية، ليرتفع العدد الإجمالي للحالات المتعافية إلى 2179 حالة.