قَبَحَ الإلَهُ بني بِجادٍ إنَّهُمْ
لا يصلحون وما استطاعوا أفسدوا
بُلُدُ الحَفِيْظَة ِ وَاحِدٌ مَوْلاهُمُ
جمدٌ على منْ ليس عنه مجمدُ
أغْمارُ شُمْطٍ لا تَثُوبُ حُلومُهُمْ
عند الصباح إذا يعودُ العوَّدُ
فإذا تقطّعتِ الوسائل بيننا
فيما جَنَتْ أيْدِيهمُ فَلْيَبْعُدُوا
من كان يحمدُ في القرى ضيفانهُ
فبنوا بجادٍ في القرى لم يحمدوا
لا يصلحون وما استطاعوا أفسدوا
بُلُدُ الحَفِيْظَة ِ وَاحِدٌ مَوْلاهُمُ
جمدٌ على منْ ليس عنه مجمدُ
أغْمارُ شُمْطٍ لا تَثُوبُ حُلومُهُمْ
عند الصباح إذا يعودُ العوَّدُ
فإذا تقطّعتِ الوسائل بيننا
فيما جَنَتْ أيْدِيهمُ فَلْيَبْعُدُوا
من كان يحمدُ في القرى ضيفانهُ
فبنوا بجادٍ في القرى لم يحمدوا