لقد سرّني ما جرّف السيف هانئا طهمان بن عمرو الكلابي

لقد سرّني ما جرّف السيف هانئا
وما لقيت من حد سيفي أنامله
ومتركه بالبرتين مجدلا
تنوح عليه أمه وحلائله
ظننت به ظنا فقصّر دونه
فلا زال رثا غمده وحمائله
ضربت به عبدا سمينا ففله
وما كنت أخشى أن يفله كاهله
على ضربة أبدت سناسن ظهره
وأخرى أمالت شقّه فهو عادله
حبوت به الصهر الذي كان بيننا
وذو الصهر حابٍ صهره ومواصله

اسعدني مرورك علي مواضيعي لك الف شكر

لك الف شكر علي المرور دمت بخير

موضوع اكثر من رائع
شكرا لك ، نتظر كل جديدك بفارغ الصبر
تمنياتي لك كل التوفيق  .

شكراً للطرح  

باقات من الشكر والتقدير لجهودكم على هذا الموضوع العظيم ،،،
تحياتي ،،

أشكرك على مشاركتك بقسم الادبي
شكرا لك