بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: ]ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون[ (آل عمران).
وقال تعالى: ]كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله[ (آل عمران/110).
وقال تعالى: ]الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر[ (الحج/41).
@ @ @
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «والذي نفسي بيده لَتَأْمُرُنَّ بالمعروف وَلَتَنْهَوُنَّ عن المنكَر أو لَيُوشِكَنَّ اللّهُ أنْ يبعثَ عليكم عقاباً من عنده ثم لَتَدْعُنَّهُ فلا يستجيبُ لكم» (أخرجه أحمد والترمذي من طريق حذيفة بن اليمان).
وقال r: «ستكونُ أُمَراءُ فَتَعْرِفونَ وتُنْكِرونَ فمَنْ كَرِهَ فقد بَرِئَ ومَنْ أَنْكَرَ فقد سَلِمَ ولكنْ مَنْ رَضِيَ وتابَعَ» (أخرجه مسلم من طريق أم سلمة رضي الله عنها).
وعن قيس قال: خطبنا أبو بكر الصديق t فقال: إنكم تقرؤون هذه الآية وتتأولونها على غير تأويلها ]يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم[ وإني سمعت رسول الله r يقول: «إنَّ الناسَ إذا رَأَوُا الظالِمَ فَلَمْ يَأْخُذوا على يديه أَوْشَكَ أن يَعُمَّهُمُ اللّهُ بعذابٍ من عنده» (رواه أبو داود والترمذي، واللفظ لأبي داود. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح).
وقال r: «كلاّ واللّهِ لَتَأْمُرُنَّ بالمعروفِ، ولَتَنْهَوُنَّ عن المنكَرِ، ولَتَأْخُذُنَّ على يَدِ الظالِمِ ولَتَأْطُرُنَّهُ على الحقِّ أَطْراً، ولَتَقْصُرُنَّهُ على الحقِّ قَصْراً، أو لَيَضْرِبَنَّ اللّهُ بقلوبِ بعضِكم على بعضٍ ثم لَيَلْعَنُكُمْ كما لَعَنَهُمْ» (رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حَسَنٌ. واللفظ لأبي داود) q
قال الله تعالى: ]ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون[ (آل عمران).
وقال تعالى: ]كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله[ (آل عمران/110).
وقال تعالى: ]الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر[ (الحج/41).
@ @ @
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «والذي نفسي بيده لَتَأْمُرُنَّ بالمعروف وَلَتَنْهَوُنَّ عن المنكَر أو لَيُوشِكَنَّ اللّهُ أنْ يبعثَ عليكم عقاباً من عنده ثم لَتَدْعُنَّهُ فلا يستجيبُ لكم» (أخرجه أحمد والترمذي من طريق حذيفة بن اليمان).
وقال r: «ستكونُ أُمَراءُ فَتَعْرِفونَ وتُنْكِرونَ فمَنْ كَرِهَ فقد بَرِئَ ومَنْ أَنْكَرَ فقد سَلِمَ ولكنْ مَنْ رَضِيَ وتابَعَ» (أخرجه مسلم من طريق أم سلمة رضي الله عنها).
وعن قيس قال: خطبنا أبو بكر الصديق t فقال: إنكم تقرؤون هذه الآية وتتأولونها على غير تأويلها ]يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم[ وإني سمعت رسول الله r يقول: «إنَّ الناسَ إذا رَأَوُا الظالِمَ فَلَمْ يَأْخُذوا على يديه أَوْشَكَ أن يَعُمَّهُمُ اللّهُ بعذابٍ من عنده» (رواه أبو داود والترمذي، واللفظ لأبي داود. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح).
وقال r: «كلاّ واللّهِ لَتَأْمُرُنَّ بالمعروفِ، ولَتَنْهَوُنَّ عن المنكَرِ، ولَتَأْخُذُنَّ على يَدِ الظالِمِ ولَتَأْطُرُنَّهُ على الحقِّ أَطْراً، ولَتَقْصُرُنَّهُ على الحقِّ قَصْراً، أو لَيَضْرِبَنَّ اللّهُ بقلوبِ بعضِكم على بعضٍ ثم لَيَلْعَنُكُمْ كما لَعَنَهُمْ» (رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حَسَنٌ. واللفظ لأبي داود) q