تمنيتـ أن القاك صحوا ً..
مساء ً ..
وفجرا ً ..
وأن يسكن الراح في ..
مُقلتيك . .
فأشرب ُ منه زُلالا ً ..
زُلالا ً ..
فما الراح ُ إلا ..
سنا ناظِريك ..
وأرحل ُ في هامش الوقت ..
حتى ..
تئن ُ الأماني فتهفو ..
إليك ..
وأسري كنجم ٍ بعيد ..
المدى ..
يروح ُ دليلا ً إلى ..
خافقيك ..
رفيقة ُ دربي أذيعك ِ ..
سرا ً ..
خجولا ً ..
ملولا ً ..
كـ بعضي لديك ..
أصون ُ هواك ِ ..
هواي ..
هوانا ..
ونُقطة ُ ضوء ٍ على ..
راحتيك ..
وألثم ُ فيك ِ جميع ..
الخطايا ..
وأمحو حُضوري على ..
مبسميك ..
لكي لا تُشير ُ ..
إليك ِ ..
العيون ..
فيذبل ُ طيف الندى في ..
يديك ..
وتسألني منك ِ ..
فيك ..
العذارى ..
وكاعبة ٍ تعتلي ..
وجنتيك ..
أليس لنا في الربيع ..
إخضرار ..
كــ تلك السنابل ُ في ..
مِفرقيك ..
فنأت ِ لنسقيك َ نور ..
الدُجى ..
وتهوي الفراشات ُ في ..
موقديك ..
وقائلة ٌ منك شاب ..
الهوى ..
ونام الربيع ُ على ..
مرفقيك ..
فإن كنت غِرا ً تريد ُ العُلا ..
فهامة مجدك في ..
مئزريك ..
:: ::
ترفق ..
ترفق ..
فحرفك َ يبلى ..
وتبقى المراثي شُهودا ً ..
عليك .. !!
م/ن
مساء ً ..
وفجرا ً ..
وأن يسكن الراح في ..
مُقلتيك . .
فأشرب ُ منه زُلالا ً ..
زُلالا ً ..
فما الراح ُ إلا ..
سنا ناظِريك ..
وأرحل ُ في هامش الوقت ..
حتى ..
تئن ُ الأماني فتهفو ..
إليك ..
وأسري كنجم ٍ بعيد ..
المدى ..
يروح ُ دليلا ً إلى ..
خافقيك ..
رفيقة ُ دربي أذيعك ِ ..
سرا ً ..
خجولا ً ..
ملولا ً ..
كـ بعضي لديك ..
أصون ُ هواك ِ ..
هواي ..
هوانا ..
ونُقطة ُ ضوء ٍ على ..
راحتيك ..
وألثم ُ فيك ِ جميع ..
الخطايا ..
وأمحو حُضوري على ..
مبسميك ..
لكي لا تُشير ُ ..
إليك ِ ..
العيون ..
فيذبل ُ طيف الندى في ..
يديك ..
وتسألني منك ِ ..
فيك ..
العذارى ..
وكاعبة ٍ تعتلي ..
وجنتيك ..
أليس لنا في الربيع ..
إخضرار ..
كــ تلك السنابل ُ في ..
مِفرقيك ..
فنأت ِ لنسقيك َ نور ..
الدُجى ..
وتهوي الفراشات ُ في ..
موقديك ..
وقائلة ٌ منك شاب ..
الهوى ..
ونام الربيع ُ على ..
مرفقيك ..
فإن كنت غِرا ً تريد ُ العُلا ..
فهامة مجدك في ..
مئزريك ..
:: ::
ترفق ..
ترفق ..
فحرفك َ يبلى ..
وتبقى المراثي شُهودا ً ..
عليك .. !!
م/ن