" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
اليك أيها الزوج 11 نصيحة من أجل دوام السعادة والأستقرار في عائلتك بإذن الله ، طبعا من يطلب السعادة فليحاول أن يتبع هذه الخطوات:
1- أجعل الصداقة الطابع الغالب على علاقتك الزوجية عندما تكونون اصدقاء في المقام الأول تسير الأمور طبيعية من تلقاء نفسها. فالصداقة تحتم على كل صديق أن يدعم صديقه وأن يتحمله ويعطف عليه ويلتمس له العذر، كما أن الصداقة تسهل عملية التواصل وتمهد الطريق للضحك والمرح، وتعني التزام الجدية إذا تطلب الأمر ذلك.
2- لا تشغل بالك فيما فات هنا لا أنصح أن تدفن رأسك في الرمال. فالحقيقة التي لا أختلاف حولها اننا جميعا نقع في خطأ وليس منا من هو معصوم من ذلك. فنحن على الأقل نخطئ في تقديرنا من حين لأخر ولكي تأخذ طريقك وسط هذه الأمور فلا بد أن تعيش في بيئة يسودها التسامح والود. وافضل تصرف تفعله أن تظل على حبك ودعمك للطرف الأخر. ولا تجعل من الخطأ حدثا لا يغتفر. وتعمل من الحبة قبة.. خذ قرارا بأن تنسى هذه الأمور وتنطلق قدما في حياتك... فمتى فعلت ذلك ستجد في المقابل ان علاقتك الزوجية أصبحت أكثر ثراء.
3- لا تظن ان ماينقصك أفضل مما معك بدلا من أن تشغل نفسك بالتفكير فيما ينقصك أو كيف تمون أفضل حاول أن تجد طريقة تمكنك من الأستفادة القصوى من علاقتك بزوجتك وماعليك الا أن تقدر ما لديك الأن... وأشدد على هذه النقطة وبقوة.. ماعليك الا ان تقدر مالديك الأن وسوف تكتشف ان ماينقصك ليس دائما أفضل من الذي بحوزتك.
4-لا تمن عليها رغم سخافة فكرة الأمتنان.. ولكن مع الأسف هذا الأمر قد يحصل بمجتمعنا بين بعض من الأزواج كل يوم وربما دون أن يشعروا بذلك، وهذا الأمر يؤدي إلى الأستياء والأحباط واللا مبالاة وانهيار الحياة الزوجية.
5- ابدأ انت باللطف من الأهمية أن تعامل شريكتك بنفس الطريقة اللطيفة التي تعامل بها اعز اصدقائك وماعليك إلا أن تبدأ بالأشياء الصغيرة. كالأستماع الحقيقي الصادر من القلب... وأن تحترمها وتراعي مشاعرها واللطف في المعاملة يعني ايضا أن تستأذن عندما يتطلب الأمر ذلك وأن تعتذرعندما تخطئ.
6- تذكر عيوبك عندما تتحدث عن الأشياء الصغيرة التي تثير الغضب فعليك أن تتذكر أن لكل منا عيوبه الصغيرة ..فلا يوجد أحد هنا يستطيع أن يدعي الكمال... فالكمال لله وحده.
7- افهمها. من المهم جدا أن تفهم شخصية شريكتك لكي تستطيع التعامل معها بطريقة تريحها وتريحك وتذكر أن من شأن الحب والود أن تحافظا على علاقة مستمرة بينكما.
8- تجنب توجيه الأنذارات مع زوجة تحبك وتريد سعادتك لا تستخدم لهجة الأنذار وهذا طبعا لا يعني الأستغناء عنها لآن هناك مواقف معينة تفرض غضبك ولا يكون أمامك خيار أخر إلا أن توجه إنذار له الكي تشعرها بانك غاضب وعليها أن لا تكرر فعلتها...ولكن !! تواصل إعطاء الإنذارات بسبب أو بدون سبب يسبب هزة عنيفة في الحياة الزوجية وهذا أمر يجب أن يؤخذ بغاية الأهمية.
9- قرار بمزاج!!!! ان تفهم تقلبات مزاج شريكتك ليس وصفة لقبول التصرفات السيئة أو للتظاهر بأن الأمور أفضل. لكنها وسيلة مفيدة تساعدك على أن تكون مرناح حيال ماتقوله أو مايصدر منها.. يعني على الرجال أن يضعوا في حسبانهم أن المرأة لها "" هفوات"" غريبة في بعض الأحيان والرجل الذكي يعرف كيف يراعيها.
10- لا تتشاجرا على أشياء تافهة مر على ماحصل مرور الكرام وأكتم غيظك للأشياء الأكثر أهمية وهذه يجب ان تطبقها الزوجة مع زوجها ايضا.
11- تجنب كلمة: " أحبك و لكن وهذه النقطة الأخيرة والمهمة.. لا مجال للشك في أن أجمل عبارة هي " أنا أحبك" فهذه الكلمة تبعث مشاعر الدفء والأرتباط. قلها بثقة ولا تتردد ولا تضف كلمة " لكن" في نهاية العبارة لأن من شأن ذلك أن يحول جملة تدل على البرأءة والأحترام الى محاضرة ماكرة ذات أغراض شخصية. وأخيرا تلك النقاط التي سردتها لا يجب أن يتقيد بها الزوج فقط ولكن هي نقاط ذهبية.
اليك أيها الزوج 11 نصيحة من أجل دوام السعادة والأستقرار في عائلتك بإذن الله ، طبعا من يطلب السعادة فليحاول أن يتبع هذه الخطوات:
1- أجعل الصداقة الطابع الغالب على علاقتك الزوجية عندما تكونون اصدقاء في المقام الأول تسير الأمور طبيعية من تلقاء نفسها. فالصداقة تحتم على كل صديق أن يدعم صديقه وأن يتحمله ويعطف عليه ويلتمس له العذر، كما أن الصداقة تسهل عملية التواصل وتمهد الطريق للضحك والمرح، وتعني التزام الجدية إذا تطلب الأمر ذلك.
2- لا تشغل بالك فيما فات هنا لا أنصح أن تدفن رأسك في الرمال. فالحقيقة التي لا أختلاف حولها اننا جميعا نقع في خطأ وليس منا من هو معصوم من ذلك. فنحن على الأقل نخطئ في تقديرنا من حين لأخر ولكي تأخذ طريقك وسط هذه الأمور فلا بد أن تعيش في بيئة يسودها التسامح والود. وافضل تصرف تفعله أن تظل على حبك ودعمك للطرف الأخر. ولا تجعل من الخطأ حدثا لا يغتفر. وتعمل من الحبة قبة.. خذ قرارا بأن تنسى هذه الأمور وتنطلق قدما في حياتك... فمتى فعلت ذلك ستجد في المقابل ان علاقتك الزوجية أصبحت أكثر ثراء.
3- لا تظن ان ماينقصك أفضل مما معك بدلا من أن تشغل نفسك بالتفكير فيما ينقصك أو كيف تمون أفضل حاول أن تجد طريقة تمكنك من الأستفادة القصوى من علاقتك بزوجتك وماعليك الا أن تقدر ما لديك الأن... وأشدد على هذه النقطة وبقوة.. ماعليك الا ان تقدر مالديك الأن وسوف تكتشف ان ماينقصك ليس دائما أفضل من الذي بحوزتك.
4-لا تمن عليها رغم سخافة فكرة الأمتنان.. ولكن مع الأسف هذا الأمر قد يحصل بمجتمعنا بين بعض من الأزواج كل يوم وربما دون أن يشعروا بذلك، وهذا الأمر يؤدي إلى الأستياء والأحباط واللا مبالاة وانهيار الحياة الزوجية.
5- ابدأ انت باللطف من الأهمية أن تعامل شريكتك بنفس الطريقة اللطيفة التي تعامل بها اعز اصدقائك وماعليك إلا أن تبدأ بالأشياء الصغيرة. كالأستماع الحقيقي الصادر من القلب... وأن تحترمها وتراعي مشاعرها واللطف في المعاملة يعني ايضا أن تستأذن عندما يتطلب الأمر ذلك وأن تعتذرعندما تخطئ.
6- تذكر عيوبك عندما تتحدث عن الأشياء الصغيرة التي تثير الغضب فعليك أن تتذكر أن لكل منا عيوبه الصغيرة ..فلا يوجد أحد هنا يستطيع أن يدعي الكمال... فالكمال لله وحده.
7- افهمها. من المهم جدا أن تفهم شخصية شريكتك لكي تستطيع التعامل معها بطريقة تريحها وتريحك وتذكر أن من شأن الحب والود أن تحافظا على علاقة مستمرة بينكما.
8- تجنب توجيه الأنذارات مع زوجة تحبك وتريد سعادتك لا تستخدم لهجة الأنذار وهذا طبعا لا يعني الأستغناء عنها لآن هناك مواقف معينة تفرض غضبك ولا يكون أمامك خيار أخر إلا أن توجه إنذار له الكي تشعرها بانك غاضب وعليها أن لا تكرر فعلتها...ولكن !! تواصل إعطاء الإنذارات بسبب أو بدون سبب يسبب هزة عنيفة في الحياة الزوجية وهذا أمر يجب أن يؤخذ بغاية الأهمية.
9- قرار بمزاج!!!! ان تفهم تقلبات مزاج شريكتك ليس وصفة لقبول التصرفات السيئة أو للتظاهر بأن الأمور أفضل. لكنها وسيلة مفيدة تساعدك على أن تكون مرناح حيال ماتقوله أو مايصدر منها.. يعني على الرجال أن يضعوا في حسبانهم أن المرأة لها "" هفوات"" غريبة في بعض الأحيان والرجل الذكي يعرف كيف يراعيها.
10- لا تتشاجرا على أشياء تافهة مر على ماحصل مرور الكرام وأكتم غيظك للأشياء الأكثر أهمية وهذه يجب ان تطبقها الزوجة مع زوجها ايضا.
11- تجنب كلمة: " أحبك و لكن وهذه النقطة الأخيرة والمهمة.. لا مجال للشك في أن أجمل عبارة هي " أنا أحبك" فهذه الكلمة تبعث مشاعر الدفء والأرتباط. قلها بثقة ولا تتردد ولا تضف كلمة " لكن" في نهاية العبارة لأن من شأن ذلك أن يحول جملة تدل على البرأءة والأحترام الى محاضرة ماكرة ذات أغراض شخصية. وأخيرا تلك النقاط التي سردتها لا يجب أن يتقيد بها الزوج فقط ولكن هي نقاط ذهبية.