"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"
لا شك في أنّ يوم المقابلة بالنسبة إلى المتقدّم إلى وظيفة هو يوم خاصّ ومثير للقلق أيضاً. ولعلّ أوّل ما يتبادر إلى الذهن، عند تلقي الإشعار بموعد الحضور، هو السؤال المحدّد: هل سأكون مقنعاً؟ وهل سأحظى بالوظيفة؟
طبعاً، إنّ كلّ طالب عمل يريد أن يقدّم أحسن ما عنده، وأن يتفوق على غيره، وأن يُرضي من يقابله. ويُمكن القول إن الثياب وطريقة اللبس واختيار الألوان وتناسقها أول ما يلفت النظر ويرسم الانطباع الأوّل في ذهن صاحب العمل.
من هنا، نقدّم بعض الوصايا التي تعين طالب العمل على اختيار الثياب والاكسسوارات المناسبة:
• أول ما عليك أن تفعله هو ارتداء الملابس التي تظهر جدّيتك تجاه الوظيفة المعلن عنها وتجاه الشركة أيضاً، بغضّ النظر عن نوع العمل وطبيعته، لأنّ ما تلبسه في المقابلة لا يكون بالضرورة هو الزيّ الذي تتطلّبه الوظيفة.
• اللبس المناسب يُقرّبك كثيراً من الوظيفة، لأنّ الذي يقابلك يكوّن فكرته الأولى عنك خلال الدقيقة الأولى.
• الذي يقابلك لا ينتظر منك أن تلبس ملابس فاخرة وباذخة، لأنه يُدرك أنّ ميزانيتك بسيطة، بحكم بحثك عن عمل. ولكنّه يتوقع أن تكون ملابسك نظيفة ومرتبة ومكويّة.
• البس بدلة مكوّنة من جاكيت وسروال، من اللون نفسه، كي يبدو مظهرك أكثر جديّة ورصانة. وابتعد عن الجاكيت الرياضي قدر المستطاع. حاول أن تختار بدلة بسيطة وذات خطوط كلاسيكيّة، وتجنّب الموضة غير المألوفة والصرعات الصاخبة. أما الألوان، فإنّ أنسبها الأزرق الداكن والرمادي والفحمي والزيتوني الداكن والبني، فيما الأسود يبدو مناسباً للحفلات الرسمية أكثر من ملاءمته لمقابلة طلب وظيفة؛ ولا مانع من اختياره لمن يرغب فيه.
• أقفل أزرار الجاكيت عندما تدخل الغرفة. يمكنك أن تفتحها بعد أن تجلس، لكن لا تنسَ أن تقفلها، مرة أخرى، بعد أن تنهض.
• إذا كان الجو حاراً، يمكنك ارتداء قميص أبيض أو ذي لون فاتح، مع ربطة عنق. ابتعد تماماً عن القميص ذي الكمّ القصير، خصوصاً إذا كنت تضع ربطة عنق.
• الأفضل اختيار ربطة عنق طويلة تصل إلى منطقة الحزام، ذات لون واحد أو مقلّمة بألوان هادئة، أو ذات نقشات ناعمة، لا تتعدّى الألوان الثلاثة.
• الحذاء هو أهمّ الاكسسوارات في أناقتك، لأنه يجذب النظر ويرسم انطباعاً عن مدى اهتمامك بمظهرك وعن أسلوبك في اللبس. اختر حذاءً أسود اللون أو بنيّاً كلاسيكيّاً، واحرص على أن يكون لامعاً ونظيفاً وخالياً من العيوب. وانتبه إلى كعب الحذاء الذي يجب أن لا يكون بالياً.
لا شك في أنّ يوم المقابلة بالنسبة إلى المتقدّم إلى وظيفة هو يوم خاصّ ومثير للقلق أيضاً. ولعلّ أوّل ما يتبادر إلى الذهن، عند تلقي الإشعار بموعد الحضور، هو السؤال المحدّد: هل سأكون مقنعاً؟ وهل سأحظى بالوظيفة؟
طبعاً، إنّ كلّ طالب عمل يريد أن يقدّم أحسن ما عنده، وأن يتفوق على غيره، وأن يُرضي من يقابله. ويُمكن القول إن الثياب وطريقة اللبس واختيار الألوان وتناسقها أول ما يلفت النظر ويرسم الانطباع الأوّل في ذهن صاحب العمل.
من هنا، نقدّم بعض الوصايا التي تعين طالب العمل على اختيار الثياب والاكسسوارات المناسبة:
• أول ما عليك أن تفعله هو ارتداء الملابس التي تظهر جدّيتك تجاه الوظيفة المعلن عنها وتجاه الشركة أيضاً، بغضّ النظر عن نوع العمل وطبيعته، لأنّ ما تلبسه في المقابلة لا يكون بالضرورة هو الزيّ الذي تتطلّبه الوظيفة.
• اللبس المناسب يُقرّبك كثيراً من الوظيفة، لأنّ الذي يقابلك يكوّن فكرته الأولى عنك خلال الدقيقة الأولى.
• الذي يقابلك لا ينتظر منك أن تلبس ملابس فاخرة وباذخة، لأنه يُدرك أنّ ميزانيتك بسيطة، بحكم بحثك عن عمل. ولكنّه يتوقع أن تكون ملابسك نظيفة ومرتبة ومكويّة.
• البس بدلة مكوّنة من جاكيت وسروال، من اللون نفسه، كي يبدو مظهرك أكثر جديّة ورصانة. وابتعد عن الجاكيت الرياضي قدر المستطاع. حاول أن تختار بدلة بسيطة وذات خطوط كلاسيكيّة، وتجنّب الموضة غير المألوفة والصرعات الصاخبة. أما الألوان، فإنّ أنسبها الأزرق الداكن والرمادي والفحمي والزيتوني الداكن والبني، فيما الأسود يبدو مناسباً للحفلات الرسمية أكثر من ملاءمته لمقابلة طلب وظيفة؛ ولا مانع من اختياره لمن يرغب فيه.
• أقفل أزرار الجاكيت عندما تدخل الغرفة. يمكنك أن تفتحها بعد أن تجلس، لكن لا تنسَ أن تقفلها، مرة أخرى، بعد أن تنهض.
• إذا كان الجو حاراً، يمكنك ارتداء قميص أبيض أو ذي لون فاتح، مع ربطة عنق. ابتعد تماماً عن القميص ذي الكمّ القصير، خصوصاً إذا كنت تضع ربطة عنق.
• الأفضل اختيار ربطة عنق طويلة تصل إلى منطقة الحزام، ذات لون واحد أو مقلّمة بألوان هادئة، أو ذات نقشات ناعمة، لا تتعدّى الألوان الثلاثة.
• الحذاء هو أهمّ الاكسسوارات في أناقتك، لأنه يجذب النظر ويرسم انطباعاً عن مدى اهتمامك بمظهرك وعن أسلوبك في اللبس. اختر حذاءً أسود اللون أو بنيّاً كلاسيكيّاً، واحرص على أن يكون لامعاً ونظيفاً وخالياً من العيوب. وانتبه إلى كعب الحذاء الذي يجب أن لا يكون بالياً.
