ليلة أمس حدث انقلاب عسكري من قبل أنصار فتح الله غولاني بمساعدة رئيس فرقة المشاة البحريين البرمائيين
تم حجز رئيس هيشة الأركان من قبل المنقلبين
وادعت الشرذمة من الجيش التي انقلبت أنها سيطرت على البلاد
ظانة أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس الحكومة يلديريم مع رئيس هيئة الأركان في أنقرة العاصمة التركية
لكن خاب ظنهم
هجموا على مقر القوات الخاصة ( كوموندوس ) وفجروه
وهربوا
لكن لحسن الحظ تم إمساك بعضهم والبعض الآخر هرب والبعض الآخر سلم نفسه