عالم الطبيعة يحتوي على العديد من الأطعمة التي تعمل كأسلحة حيوية لمكافحة العدوى وتقوية مناعة الجسم. لذلك، احرصي دائمًا على تناول أنواع الخضروات والفواكه الصحية الغنية بالعناصر الغذائية التي تعمل على تعزيز الصحة العامة ومقاومة الامراض الشائعة.
جمعنا إليكِ قائمة بأهم 7 أطعمة صحية تساعد على زيادة مناعة الجسم والوقاية من الإصابة بالأمراض.
الثوم
الثوم من أهم المضادات الحيوية التي تساعد على تعزيز المناعة بمركباتها الطبيعية كمادة الأليسين. حيث يساعد الأليسين على تحفيز نشاط كرات الدم البيضاء التي تعمل على مكافحة البرد والإنفلونزا. كما تساعد على تنشيط خلايا الجهاز المناعي لمكافحة العدوى الفطرية، الفيروسية والبكتيرية. يساعد الثوم على على تقليل فعّالية العديد من أنواع الفيروسات التي تهاجم جسم الإنسان بنسبة تكاد تصل إلى 100%، ومن أهم تلك الفيروسات فيروسات البرد والإنفلونزا التي تهاجم الجهاز التنفسي.
لإن الأليسين يطلق خلال تقطيع الثوم، أو سحقه، لذلك، ينصح بتناول الثوم نيئًا أو بعد تقطيعه لفترة لا تزيد عن 10 دقائق. يضاف الثوم للعديد من وصفات الطبخ من بينها أنواع الحساء، والسلطات المختلفة.
البصل
تمامًا كالثوم، يحتوي البصل على مادة الأليسين، كما يحتوي كذلك على الكيرستين، وهي من العناصر الغذائية التي تساعد على التخلص من المخاط الزائد لتساعد على تعزيز الجهاز المناعي. كما أن تناول البصل يساعد على تنشيط الدورة الدموية وزيادة التعرق، وهو ما يساعد على علاج نزلات البرد والوقاية منها خلال فصل الشتاء. تناول البصل نيئًا خلال ظهور الأعراض الأولى للبرد يمنح نتائج قوية لتعزيز مناعة الجسم.
إضافة البصل لأنواع الحساء من أفضل الوسائل لتعزيز المذاق والفوائد الصحية كذلك.
الزنجبيل
يتميز الزنجبيل بمذاق حار ولاذع، كما أنه غني بالعديد من الفوائد الصحية المهمة للجسم. حيث يساعد على خفض الحمى، تهدئة احتقان الحلق، وتشجيع إزالة المخاط من الحلق لعلاج السعال. كما يحتوي أيضًا على بعض المركبات المضادة للالتهابات كالشاجول، والجينجرول والتي تمنح الزنجبيل المذاق اللاذع وتساعد على تنشيط الدورة الدموية وتفتيح الجيوب الأنفية.
أكدت العديد من الدراسات أن الزنجبيل يساعد على منع وعلاج الإنفلونزا، كما يساعد كذلك على علاج ألام المعدة، الغثيان والصداع.
الفلفل الحار
الفلفل الحار يحتوي على مادة الكابسين، وهي مصدر غني بفيتامين C والفلافونويدات، التي تساعد على تقوية الجهاز المناعي لمكافحة نزلات البرد والإنفلونزا. حيث يساعد على زيادة إنتاج كرات الدم البيضاء، مع تنقية خلايا الجسم والأنسجة من السموم.
الفلفل الحار أيضًا غني بمضادات الأكسدة والبيتا كاروتين، التي تساعد على تعزيز مناعة الجسم وبناء الأغشية المخاطية التي تحمي ضد الفيروسات والبكتيريا. كما يساعد الفلفل الحار على زيادة التعرق وزيادة نشاط الجهاز المناعي.
اللفت
كباقي أنواع الخضروات الورقية، يحتوي اللفت على كميات هائلة من فيتامين E. وهو من مضادات الأكسدة القوية المعروفة بقدراتها الفعّالة لتحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، التي تساعد على مكافحة البكتيريا الضارة. ما إذا تناولتيه في السلطات، مطهي على البخار، أو بأي من أشكاله ستحصلين على العديد من الفوائد الصحية الأساسية للجسم.
الفواكه الحمضية
إضافة القليل من الحمضيات خلال نظامك الغذائي يحمي الجسم من الإصابة بالبرد والإنفلونزا. تلك الفواكه من أهم المصادر الغنية بفيتامين C. البرتقال، الجريب فروت أو الليمون تساعد على زيادة مقاومة الجسم تجاه العدوى.
أفضل الطرق للاستمتاع بتناول الفواكه الحمضية هي بتناولها في حالتها الطازجة وليس عصير. حيث تحتوي الثمار الكاملة على كميات هائلة من الألياف الغذائية والعناصر الأخرى التي قد تفقد خلال عملية العصر.
الشاي الأخضر
الشاي الأخضر من المصادر الحيوية الغنية بمضادات الأكسدة المعروفة بالبولي فينولات، خاصة مادة الكاتيكان. بعض الدراسات قد أكدت أن الكاتيكان يساعد على تدمير الفيروسات المسببة للإنفلونزا.
تناول كوب ساخن من الشاي الأخضر خلال الطقس البارد يساعد على إنعاش الجسم والشعور بالدفء مع مكافحة العدوى والوقاية من الأمراض المختلفة. جربي إضافة بعض العسل أو الليمون لتعزيز الفوائد الصحية والحصول على مذاق شهي.
جمعنا إليكِ قائمة بأهم 7 أطعمة صحية تساعد على زيادة مناعة الجسم والوقاية من الإصابة بالأمراض.
الثوم
الثوم من أهم المضادات الحيوية التي تساعد على تعزيز المناعة بمركباتها الطبيعية كمادة الأليسين. حيث يساعد الأليسين على تحفيز نشاط كرات الدم البيضاء التي تعمل على مكافحة البرد والإنفلونزا. كما تساعد على تنشيط خلايا الجهاز المناعي لمكافحة العدوى الفطرية، الفيروسية والبكتيرية. يساعد الثوم على على تقليل فعّالية العديد من أنواع الفيروسات التي تهاجم جسم الإنسان بنسبة تكاد تصل إلى 100%، ومن أهم تلك الفيروسات فيروسات البرد والإنفلونزا التي تهاجم الجهاز التنفسي.
لإن الأليسين يطلق خلال تقطيع الثوم، أو سحقه، لذلك، ينصح بتناول الثوم نيئًا أو بعد تقطيعه لفترة لا تزيد عن 10 دقائق. يضاف الثوم للعديد من وصفات الطبخ من بينها أنواع الحساء، والسلطات المختلفة.
البصل
تمامًا كالثوم، يحتوي البصل على مادة الأليسين، كما يحتوي كذلك على الكيرستين، وهي من العناصر الغذائية التي تساعد على التخلص من المخاط الزائد لتساعد على تعزيز الجهاز المناعي. كما أن تناول البصل يساعد على تنشيط الدورة الدموية وزيادة التعرق، وهو ما يساعد على علاج نزلات البرد والوقاية منها خلال فصل الشتاء. تناول البصل نيئًا خلال ظهور الأعراض الأولى للبرد يمنح نتائج قوية لتعزيز مناعة الجسم.
إضافة البصل لأنواع الحساء من أفضل الوسائل لتعزيز المذاق والفوائد الصحية كذلك.
الزنجبيل
يتميز الزنجبيل بمذاق حار ولاذع، كما أنه غني بالعديد من الفوائد الصحية المهمة للجسم. حيث يساعد على خفض الحمى، تهدئة احتقان الحلق، وتشجيع إزالة المخاط من الحلق لعلاج السعال. كما يحتوي أيضًا على بعض المركبات المضادة للالتهابات كالشاجول، والجينجرول والتي تمنح الزنجبيل المذاق اللاذع وتساعد على تنشيط الدورة الدموية وتفتيح الجيوب الأنفية.
أكدت العديد من الدراسات أن الزنجبيل يساعد على منع وعلاج الإنفلونزا، كما يساعد كذلك على علاج ألام المعدة، الغثيان والصداع.
الفلفل الحار
الفلفل الحار يحتوي على مادة الكابسين، وهي مصدر غني بفيتامين C والفلافونويدات، التي تساعد على تقوية الجهاز المناعي لمكافحة نزلات البرد والإنفلونزا. حيث يساعد على زيادة إنتاج كرات الدم البيضاء، مع تنقية خلايا الجسم والأنسجة من السموم.
الفلفل الحار أيضًا غني بمضادات الأكسدة والبيتا كاروتين، التي تساعد على تعزيز مناعة الجسم وبناء الأغشية المخاطية التي تحمي ضد الفيروسات والبكتيريا. كما يساعد الفلفل الحار على زيادة التعرق وزيادة نشاط الجهاز المناعي.
اللفت
كباقي أنواع الخضروات الورقية، يحتوي اللفت على كميات هائلة من فيتامين E. وهو من مضادات الأكسدة القوية المعروفة بقدراتها الفعّالة لتحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، التي تساعد على مكافحة البكتيريا الضارة. ما إذا تناولتيه في السلطات، مطهي على البخار، أو بأي من أشكاله ستحصلين على العديد من الفوائد الصحية الأساسية للجسم.
الفواكه الحمضية
إضافة القليل من الحمضيات خلال نظامك الغذائي يحمي الجسم من الإصابة بالبرد والإنفلونزا. تلك الفواكه من أهم المصادر الغنية بفيتامين C. البرتقال، الجريب فروت أو الليمون تساعد على زيادة مقاومة الجسم تجاه العدوى.
أفضل الطرق للاستمتاع بتناول الفواكه الحمضية هي بتناولها في حالتها الطازجة وليس عصير. حيث تحتوي الثمار الكاملة على كميات هائلة من الألياف الغذائية والعناصر الأخرى التي قد تفقد خلال عملية العصر.
الشاي الأخضر
الشاي الأخضر من المصادر الحيوية الغنية بمضادات الأكسدة المعروفة بالبولي فينولات، خاصة مادة الكاتيكان. بعض الدراسات قد أكدت أن الكاتيكان يساعد على تدمير الفيروسات المسببة للإنفلونزا.
تناول كوب ساخن من الشاي الأخضر خلال الطقس البارد يساعد على إنعاش الجسم والشعور بالدفء مع مكافحة العدوى والوقاية من الأمراض المختلفة. جربي إضافة بعض العسل أو الليمون لتعزيز الفوائد الصحية والحصول على مذاق شهي.