حصد الجيل السادس من السيارة هيونداي إلنترالقب أفضل سيارة صالون صغيرة جديدة في جوائز الشرق الأوسط للسيارات للعام 2016، التي تعتبر أكثر جوائز السيارات شمولية واستقلالية في المنطقة، ويحكّم فيها لجنة تحكيم مستقلة تتألف من 12 من أبرز الإعلاميين المختصين بشؤون السيارات من منطقة الخليج وبلدان المشرق العربي.
وتفوّقت إلنترا علي منافستها "فولكسفاغن جيتا" المتأهلة معها إلي نهائي فئة سيارات الصالون الصغيرة، فيما كانت سيارة هيونداي توسان تأهلت إلى نهائي فئة سيارات الدفع الرباعي الصغيرة.
وجرى توزيع جوائز الشرق الأوسط للسيارات خلال حفل أقيم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض،وبهذه المناسبة، أشاد جين (جايمس) كيم، نائب الرئيس ومديرالمكتب الإقليمي لشركة "هيونداي" في إفريقيا والشرق الأوسط، بما وصفه بـ "الإنجاز الكبير" المتمثل بتكريم التميّز الذي تتسم به سيارات هيونداي بين نظيراتها،
وقال: "تحتّل طرز هيونداي صدارة فئاتها في عدة أسواق بمنطقة الشرق الأوسط، وتواصل كونها الخيار المفضل باستمرار للعملاء فيما يتعلق بالجودة والخدمة والقيمة، ولا نرى في هذا الفوز بالجوائز الحصرية التي تُمنح للسيارات المباعة في الشرق الأوسط، والتي يحكّم فيها خبراء من المنطقة، إلاً شرفاً رفيعاً لكل من شركة هيونداي والموزعين الذين بذلوا جهوداً كبيراً مهّدت الطريق أمام تحقيقنا للنجاح".
وتعكس جوائز الشرق الأوسط للسيارات، التي نُظّمت للمرة الأولى في العام 2014، التفضيلات المتميزة بين المشترين في الشرق الأوسط، مع التركيز على طرز سيارات الصالون والدفع الرباعي بأحجامها المتفاوتة، وهي الطرز الأكثر شعبية بين السائقين في المنطقة.
وشهدت هيونداي نجاحاً كبيراً في برنامج السنوات الثلاث الأولى للجوائز؛ إذ فازت سيارة سوناتا بلقب أفضل سيارة صالون متوسطة الحجم للعام 2015.
وتعتبر إلنترا، الفائزة بلقب سيارة الصالون الصغيرة للعام 2016، إصدار الجيل السادس من هذا الطراز العريق الذي بدأت الصانعة الكورية في بيعه لأول مرة في العام 1990 وشهد منذئذٍ نجاحاً لافتاً. وكان الإصدار الأحدث من السيارة قد طرح في فبراير من العام الجاري.
وأضاف جين (جايمس) كيم أن هيونداي وإلنترا "اسمان ظلا محلّ ثقة السائقين لسنوات طويلة، ولطالما اشتهرا بالاعتمادية والقيادة الممتعة والآمنة"، وخلُص إلى القول إن الحفاظ على الالتزام تجاه طراز سيارات على مر أجيال متعاقبة "دليل على الثقة في منتجاتنا، ولدينا ثقة كبيرة في التجربة التي نقدمها لعملائنا، وفي سمعتنا الطيبة التي نحظى بها بين مشتري السيارات، وتخالجنا مشاعر من السعادة والتواضع أن لجنة التحكيم في الجوائز تشاطرنا تلك الثقة".
وتفوّقت إلنترا علي منافستها "فولكسفاغن جيتا" المتأهلة معها إلي نهائي فئة سيارات الصالون الصغيرة، فيما كانت سيارة هيونداي توسان تأهلت إلى نهائي فئة سيارات الدفع الرباعي الصغيرة.
وجرى توزيع جوائز الشرق الأوسط للسيارات خلال حفل أقيم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض،وبهذه المناسبة، أشاد جين (جايمس) كيم، نائب الرئيس ومديرالمكتب الإقليمي لشركة "هيونداي" في إفريقيا والشرق الأوسط، بما وصفه بـ "الإنجاز الكبير" المتمثل بتكريم التميّز الذي تتسم به سيارات هيونداي بين نظيراتها،
وقال: "تحتّل طرز هيونداي صدارة فئاتها في عدة أسواق بمنطقة الشرق الأوسط، وتواصل كونها الخيار المفضل باستمرار للعملاء فيما يتعلق بالجودة والخدمة والقيمة، ولا نرى في هذا الفوز بالجوائز الحصرية التي تُمنح للسيارات المباعة في الشرق الأوسط، والتي يحكّم فيها خبراء من المنطقة، إلاً شرفاً رفيعاً لكل من شركة هيونداي والموزعين الذين بذلوا جهوداً كبيراً مهّدت الطريق أمام تحقيقنا للنجاح".
وتعكس جوائز الشرق الأوسط للسيارات، التي نُظّمت للمرة الأولى في العام 2014، التفضيلات المتميزة بين المشترين في الشرق الأوسط، مع التركيز على طرز سيارات الصالون والدفع الرباعي بأحجامها المتفاوتة، وهي الطرز الأكثر شعبية بين السائقين في المنطقة.
وشهدت هيونداي نجاحاً كبيراً في برنامج السنوات الثلاث الأولى للجوائز؛ إذ فازت سيارة سوناتا بلقب أفضل سيارة صالون متوسطة الحجم للعام 2015.
وتعتبر إلنترا، الفائزة بلقب سيارة الصالون الصغيرة للعام 2016، إصدار الجيل السادس من هذا الطراز العريق الذي بدأت الصانعة الكورية في بيعه لأول مرة في العام 1990 وشهد منذئذٍ نجاحاً لافتاً. وكان الإصدار الأحدث من السيارة قد طرح في فبراير من العام الجاري.
وأضاف جين (جايمس) كيم أن هيونداي وإلنترا "اسمان ظلا محلّ ثقة السائقين لسنوات طويلة، ولطالما اشتهرا بالاعتمادية والقيادة الممتعة والآمنة"، وخلُص إلى القول إن الحفاظ على الالتزام تجاه طراز سيارات على مر أجيال متعاقبة "دليل على الثقة في منتجاتنا، ولدينا ثقة كبيرة في التجربة التي نقدمها لعملائنا، وفي سمعتنا الطيبة التي نحظى بها بين مشتري السيارات، وتخالجنا مشاعر من السعادة والتواضع أن لجنة التحكيم في الجوائز تشاطرنا تلك الثقة".