بسم الله الرحمن الرحمن
يغتالُني الحُزنُ يا مَن فقدُه حَزَنُ.. يا من لفرقاه آلامٌ ومُمتَهنُ!
يا مَن لفرقاهُ أشجانٌ تكدّرنا.. والدعوةُ الأمُ لا عزمٌ ولا جُنَنُ!
الشيخُ أصبح تاريخاً ومنهجُه.. لحنُ الدعاة وأعلامٌ ومُستَننُ
ليهنِكَ الفضلُ يا مَن فضلُه عَممٌ.. وبحرُ جودك لا نقصٌ ولا دخَنُ!
أبو محمدِ محمودٌ وسيرتهُ.. جدٌ بليغٌ ونفع زاخرٌ فَننُ!
يعلّمُ المرءَ بل يرعَى هدايتَه.. ويوسعُ البذلَ كم بالبذل يمتننُ!
على الطريقة لا هزْلٌ ولا خَللٌ.. كأنه البدر لا غشٌ ولا ظننُ!
غذاؤه الدعوةُ الكبرى وراحتهُ.. نفعُ العباد وعقلٌ كلّه فطِنُ!
شيخُ الحديث وأستاذٌ له مُثُلٌ.. يحبه الجُلّ بل تهفو له المُدنُ!
كلامُه النصحُ والإشفاقُ يا زَمناً.. زلّ الشبابُ بهِ بل زادت المحنُ!
ليهنِكَ الخاتمُ الميمونُ إنّ له.. عند الاله تباشيرا هي الوطنُ!
واستوطنَ الدعوةَ الغراءَ فاتسَعت.. له القلوبُ وأهدت تِبرَها المزُنُ
يعيشُ في النشء بل يُهدي خُلاصتَه.. جيلَ الشباب فكم جدّوا وكم لحَنوا!
ليهنِكَ الخيرُ (عبدَ الله) أنجُمكُم.. تضئ للخلق إن الخلق مؤتمنُ!
رأيتكَ العلمَ مبذولاً بلا بَخَسٍ.. اين الدعاةُ وأين السادةُ البُطُنُ؟!
أستاذَنا الفذَّ كم غمٍ وكم حَزَنٍ.. كنتَ المرجّى فما في الناس من يزِنُ!
عزاؤنا اليوم أن الله بارككم.. فذي (عسيرٌ) وذي (بيروتُ) او (عدَنُ)
تميزَ الشيخُ بل حطّت مراكبُه.. لِما يغيب وطاب الجُهدُ والحسَنُ
حياتهُ دعوةٌ عظمى وراحلةٌ..كأنها البحر إذ تعلو به السفُنُ
يارب فاجبُرْ لنا كسراً وفاجعةً.. انت الكريم فيا للهِ ذا الشجَنُ!
وارحم عُبيدكَ (عبدَ الله) كنتَ له.. نِعم المعينُ وهذا النُجحُ والثمنُ
ليَهنِ (شهرانُ) قد شعّت بيارقُها.. بذا الفريد فكم راقت به السَّننُ
مِن الضراغمِ لا ضعفٌ ولا خورٌ.. من ذا يجدد ايامي ويرتهنُ؟!
ليكتبِ اللهُ جناتٍ لكم عبَقت.. بذي الزهور فلا ضيقٌ ولا وهنُ!
يغتالُني الحُزنُ يا مَن فقدُه حَزَنُ.. يا من لفرقاه آلامٌ ومُمتَهنُ!
يا مَن لفرقاهُ أشجانٌ تكدّرنا.. والدعوةُ الأمُ لا عزمٌ ولا جُنَنُ!
الشيخُ أصبح تاريخاً ومنهجُه.. لحنُ الدعاة وأعلامٌ ومُستَننُ
ليهنِكَ الفضلُ يا مَن فضلُه عَممٌ.. وبحرُ جودك لا نقصٌ ولا دخَنُ!
أبو محمدِ محمودٌ وسيرتهُ.. جدٌ بليغٌ ونفع زاخرٌ فَننُ!
يعلّمُ المرءَ بل يرعَى هدايتَه.. ويوسعُ البذلَ كم بالبذل يمتننُ!
على الطريقة لا هزْلٌ ولا خَللٌ.. كأنه البدر لا غشٌ ولا ظننُ!
غذاؤه الدعوةُ الكبرى وراحتهُ.. نفعُ العباد وعقلٌ كلّه فطِنُ!
شيخُ الحديث وأستاذٌ له مُثُلٌ.. يحبه الجُلّ بل تهفو له المُدنُ!
كلامُه النصحُ والإشفاقُ يا زَمناً.. زلّ الشبابُ بهِ بل زادت المحنُ!
ليهنِكَ الخاتمُ الميمونُ إنّ له.. عند الاله تباشيرا هي الوطنُ!
واستوطنَ الدعوةَ الغراءَ فاتسَعت.. له القلوبُ وأهدت تِبرَها المزُنُ
يعيشُ في النشء بل يُهدي خُلاصتَه.. جيلَ الشباب فكم جدّوا وكم لحَنوا!
ليهنِكَ الخيرُ (عبدَ الله) أنجُمكُم.. تضئ للخلق إن الخلق مؤتمنُ!
رأيتكَ العلمَ مبذولاً بلا بَخَسٍ.. اين الدعاةُ وأين السادةُ البُطُنُ؟!
أستاذَنا الفذَّ كم غمٍ وكم حَزَنٍ.. كنتَ المرجّى فما في الناس من يزِنُ!
عزاؤنا اليوم أن الله بارككم.. فذي (عسيرٌ) وذي (بيروتُ) او (عدَنُ)
تميزَ الشيخُ بل حطّت مراكبُه.. لِما يغيب وطاب الجُهدُ والحسَنُ
حياتهُ دعوةٌ عظمى وراحلةٌ..كأنها البحر إذ تعلو به السفُنُ
يارب فاجبُرْ لنا كسراً وفاجعةً.. انت الكريم فيا للهِ ذا الشجَنُ!
وارحم عُبيدكَ (عبدَ الله) كنتَ له.. نِعم المعينُ وهذا النُجحُ والثمنُ
ليَهنِ (شهرانُ) قد شعّت بيارقُها.. بذا الفريد فكم راقت به السَّننُ
مِن الضراغمِ لا ضعفٌ ولا خورٌ.. من ذا يجدد ايامي ويرتهنُ؟!
ليكتبِ اللهُ جناتٍ لكم عبَقت.. بذي الزهور فلا ضيقٌ ولا وهنُ!