أكد الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني لساو باولو البرازيلي الثلاثاء، أن توليه قيادة الفريق هو "التحدي الأكبر" في مسيرته الرياضية.
وقال كارلوس أوسوريو، خلال تقديمه مدربا جديدا للفريق، إنه "سعيد وفخور بتدريب أحد فرق البرازيل"، مشيرا إلى أن كرة القدم البرازيلية "هي الأفضل في العالم".
وأوضح: "كان لدي عروض لتدريب منتخبات، ولكن المنتخب الوحيد الذي أود تدريبه هو منتخب بلادي"، مشيرا إلى أنه تلقى عروضا كذلك من أندية مكسيكية لكنه آثر قيادة الفريق البرازيلي.
وسيكون كارلوس أوسوريو الكولومبي الأول الذي يتولى تدريب أحد الفرق التي تلعب في الدوري البرازيلي الأول لكرة القدم، وينضم إلى الأوروغوياني دييغو أغيري، مدرب انترناسيونال، الذي كان حتى الان المدرب الأجنبي الوحيد في الدوري البرازيلي.
وأشار إلى أنه كان دائما من عشاق ساو باولو، الذي وصفه بأنه أحد "أكبر الفرق" في البرازيل، وخلال المؤتمر الصحفي عرضت صورة له مع ابنه في 1987 وكلاهما يرتدي زي ساو باولو في تلك الفترة.
وأضاف: "لقد كانت رحلة قمت بها إلى البرازيل عندما كنت أدرس في الولايات المتحدة".
ويطلق على المدرب (53 عاما) لقب (اللورد)، بعد أن عاون كيفن كيغان في تدريب مانشستر سيتي الإنجليزي بين عامي 2001 و2005.
وفي كولومبيا توج بستة ألقاب مع أتلتيكو ناسيونال بداية من 2012 ، كما قاد ناديي أونسي كالداس وميوناريوس، فضلا عن شيكاغو فاير ونيويورك ريد بول في الولايات المتحدة، إلى جانب فترة قصيرة مع بويبلا المكسيكي في 2011.
ويخلف أوسوريو في ساو باولو المدرب موريسي راماليو، معشوق جماهير النادي البرازيلي، الذي رحل عن المنصب في أبريل/نيسان الماضي، ولم يكن قد عين له خلف حتى الآن.
وقال كارلوس أوسوريو، خلال تقديمه مدربا جديدا للفريق، إنه "سعيد وفخور بتدريب أحد فرق البرازيل"، مشيرا إلى أن كرة القدم البرازيلية "هي الأفضل في العالم".
وأوضح: "كان لدي عروض لتدريب منتخبات، ولكن المنتخب الوحيد الذي أود تدريبه هو منتخب بلادي"، مشيرا إلى أنه تلقى عروضا كذلك من أندية مكسيكية لكنه آثر قيادة الفريق البرازيلي.
وسيكون كارلوس أوسوريو الكولومبي الأول الذي يتولى تدريب أحد الفرق التي تلعب في الدوري البرازيلي الأول لكرة القدم، وينضم إلى الأوروغوياني دييغو أغيري، مدرب انترناسيونال، الذي كان حتى الان المدرب الأجنبي الوحيد في الدوري البرازيلي.
وأشار إلى أنه كان دائما من عشاق ساو باولو، الذي وصفه بأنه أحد "أكبر الفرق" في البرازيل، وخلال المؤتمر الصحفي عرضت صورة له مع ابنه في 1987 وكلاهما يرتدي زي ساو باولو في تلك الفترة.
وأضاف: "لقد كانت رحلة قمت بها إلى البرازيل عندما كنت أدرس في الولايات المتحدة".
ويطلق على المدرب (53 عاما) لقب (اللورد)، بعد أن عاون كيفن كيغان في تدريب مانشستر سيتي الإنجليزي بين عامي 2001 و2005.
وفي كولومبيا توج بستة ألقاب مع أتلتيكو ناسيونال بداية من 2012 ، كما قاد ناديي أونسي كالداس وميوناريوس، فضلا عن شيكاغو فاير ونيويورك ريد بول في الولايات المتحدة، إلى جانب فترة قصيرة مع بويبلا المكسيكي في 2011.
ويخلف أوسوريو في ساو باولو المدرب موريسي راماليو، معشوق جماهير النادي البرازيلي، الذي رحل عن المنصب في أبريل/نيسان الماضي، ولم يكن قد عين له خلف حتى الآن.