الإصابة بجراثيم السالمونيللا التي تسبب؛ 1- الحميات المعوية؛ بواسطة الأطعمة والأشربة الملوثة التي تصل الأمعاء الدقيقة، ومن هناك تجتاز إلى مخاطية الأمعاء،ومنها إلى الأوعية اللمفية، ثم إلى الدوران عبر طريق القناة الصدرية لتنتشر في عدة أجهزة منها الكلوتين والأمعاء، أو تتكاثر الجراثيم في النسيج اللمفاوي وتنطرح في البراز. وأكثر الآفات مشاهدة هي فرط تصنع ونخرّ يصيبان النسيج اللمفاوي والنخر البؤري للكبد والتهاب الحويصلة الصفراوية وأحياناً مناطق أخرى كالسمحاق والرئتين.
2- إنتان الدم بالسالمونيللات؛ حيث يكون انتشار الجرثومة سريعاً في عدد من الأجهزة ويسبب مضاعفات خطيرة كالتهاب السحايا والعظم والرئة والتهاب الشغاف الداخلي للقلب وخراجات.
3- الانسمامات الغذائية بالسالمونيللات؛ تفسر بأن الكمية الكبيرة من الجراثيم الداخلة إلى البدن قد أطلقت ذيفاناً سبب تخريشاً موضعياً في مخاطية الأمعاء. ولا تنتقل الجرثومة إلى الدم، ويحصل الانسمام الغذائي عند تكاثر الجرثوم، وتأثيره على بروتيات الطعام، وتحويلها إلى مواد سامة تسبب أعراض التسمم الغذائي عند تناولها. يتم التشخيص بزرع الدم وتفاعل "فيدال " وزرع البراز. ويمكن الوقاية من المرض باستعمال وسائل النظافة العامة بالإضافة إلى وجود لقاح من مزيج من الجراثيم المعطلة
2- إنتان الدم بالسالمونيللات؛ حيث يكون انتشار الجرثومة سريعاً في عدد من الأجهزة ويسبب مضاعفات خطيرة كالتهاب السحايا والعظم والرئة والتهاب الشغاف الداخلي للقلب وخراجات.
3- الانسمامات الغذائية بالسالمونيللات؛ تفسر بأن الكمية الكبيرة من الجراثيم الداخلة إلى البدن قد أطلقت ذيفاناً سبب تخريشاً موضعياً في مخاطية الأمعاء. ولا تنتقل الجرثومة إلى الدم، ويحصل الانسمام الغذائي عند تكاثر الجرثوم، وتأثيره على بروتيات الطعام، وتحويلها إلى مواد سامة تسبب أعراض التسمم الغذائي عند تناولها. يتم التشخيص بزرع الدم وتفاعل "فيدال " وزرع البراز. ويمكن الوقاية من المرض باستعمال وسائل النظافة العامة بالإضافة إلى وجود لقاح من مزيج من الجراثيم المعطلة