ما يقوله التلمود عن المسيحيين :
1- وثنيون وهراطقة وعبدة أصنام.
2- المسيحيون أسوأ من الأتراك «المسلمين».
3- القتلة: فقد جاء في التلمود: «على الإسرائيلي ألا يرافق آكوما «مسحيين» لأنهم مدمنو إراقة الدماء».
4- الزناة: فقد جاء في التلمود: «غير مسموح اقتراب حيوانات اليهود من «الجويم» - غير اليهود - لأنه يشك في أن يضاجعوها, وغير مسموح للنساء معايشتها لأنهن شبقات».
5- نجسون: يشبهون الروث والغائط.
6- ليسوا كالبشر, بل هم بهائم وحيوانات.
7- أسوأ من الحيوانات - يتناسلون كالبهائم.
8- أبناء الشيطان - أرواح المسيحيين هي أرواح شريرة.
9- إلي الجحيم يذهبون بعد الممات.
10- جاء في التلمود: «إن قتل المسيحي من الأمور المأمور بها, وإن العهد مع مسيحي لا يكون عهدًا صحيحًا يلتزم اليهودي القيام به, وإنه من الواجب دينًا أن يلعن اليهودي ثلاث مرات رؤساء المذهب النصراني, وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة ضد بني إسرائيل».
11- وأخيرًا يأمر التلمود أتباعه بقتل المسيحيين دون رحمة, ففي «أبهوداه زاراه» أي الكتاب الخاص بالوثنية ص 612 نقرأ: «يجب إلقاء المهرطقين والخونة والمرتدين في البئر, والامتناع عن إنقاذهم».
وبعد» فإننا نكتفي بهذا القدر من الأوامر التلمودية, والقوانين الأخلاقية, التي فسر بها كهنة اليهود توراتهم, تفسيرًا يتناسب والحقد الذي يأكل قلوبهم, والقسوة الموروثة, والأنانية البشعة, والفوضي العقلية التي لا مثيل لها بين شعوب الأرض, والتي لا تقيم وزنًا للمقدسات المسيحية أو الإسلامية, انطلاقًا من أسطورة «شعب الله المختار» عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
بقي أن يعلم القارئ أن الأب «برانايتس» مؤلف هذا العمل القيم قد دفع حياته ثمنًا باهظًا , جزاء ما كشف من مكنون هذه التعاليم السرية والإجرامية, حيث اغتاله اليهود في بداية الثورة البلشفية في روسيا سنة 1917
صفحتنا على الفيسبوك : صفحة الفيسبوك
1- وثنيون وهراطقة وعبدة أصنام.
2- المسيحيون أسوأ من الأتراك «المسلمين».
3- القتلة: فقد جاء في التلمود: «على الإسرائيلي ألا يرافق آكوما «مسحيين» لأنهم مدمنو إراقة الدماء».
4- الزناة: فقد جاء في التلمود: «غير مسموح اقتراب حيوانات اليهود من «الجويم» - غير اليهود - لأنه يشك في أن يضاجعوها, وغير مسموح للنساء معايشتها لأنهن شبقات».
5- نجسون: يشبهون الروث والغائط.
6- ليسوا كالبشر, بل هم بهائم وحيوانات.
7- أسوأ من الحيوانات - يتناسلون كالبهائم.
8- أبناء الشيطان - أرواح المسيحيين هي أرواح شريرة.
9- إلي الجحيم يذهبون بعد الممات.
10- جاء في التلمود: «إن قتل المسيحي من الأمور المأمور بها, وإن العهد مع مسيحي لا يكون عهدًا صحيحًا يلتزم اليهودي القيام به, وإنه من الواجب دينًا أن يلعن اليهودي ثلاث مرات رؤساء المذهب النصراني, وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة ضد بني إسرائيل».
11- وأخيرًا يأمر التلمود أتباعه بقتل المسيحيين دون رحمة, ففي «أبهوداه زاراه» أي الكتاب الخاص بالوثنية ص 612 نقرأ: «يجب إلقاء المهرطقين والخونة والمرتدين في البئر, والامتناع عن إنقاذهم».
وبعد» فإننا نكتفي بهذا القدر من الأوامر التلمودية, والقوانين الأخلاقية, التي فسر بها كهنة اليهود توراتهم, تفسيرًا يتناسب والحقد الذي يأكل قلوبهم, والقسوة الموروثة, والأنانية البشعة, والفوضي العقلية التي لا مثيل لها بين شعوب الأرض, والتي لا تقيم وزنًا للمقدسات المسيحية أو الإسلامية, انطلاقًا من أسطورة «شعب الله المختار» عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
بقي أن يعلم القارئ أن الأب «برانايتس» مؤلف هذا العمل القيم قد دفع حياته ثمنًا باهظًا , جزاء ما كشف من مكنون هذه التعاليم السرية والإجرامية, حيث اغتاله اليهود في بداية الثورة البلشفية في روسيا سنة 1917
صفحتنا على الفيسبوك : صفحة الفيسبوك