تقول التوراة: "سيقوم الرب ويقيس الأرض ويجعل عبدة الأوثان (الأمميين) تحت يد إسرائيل .. ويسلم جميع ممتلكاتهم إلى اليهود".
وفي آخر سفر المزامير (الزبور) ما ترجمته: "هللوا غنوا للرب ترنيمة جديدة تسبيحة له في جماعة الأنقياء.. ليفرح إسرائيل بخالقه. وليبتهج بنو صهيون بملكهم.. ليسبحوا اسمه برقص، وليرنموا له بدفٍّ وعود، لأن الرب راض عن شعبه، وهو يجمل الودعاء بالخلاص ليبهج الأتقياء بالمجد، وليرنموا على مضاجعهم، تنويهات الله في أفواههم، وسيف ذو حدين في أيديهم، كي ينزلوا نقمتهم بالأمم، وتأديباتهم بالشعوب، ويأسروا ملوكهم بقيود، وأشرافهم بأغلال من حديد، وينفذوا فيهم الحكم المكتوب.. وهذا كرامة لجميع أتقيائه.. هللويا" (المزمور 149).
ومن تعاليم التوراة أيضا، أنّ من يحاكم اليهود بجريمة السرقة أو القتل أو الخداع أو الغش فهو يجدف على الله، وإذا وجد اليهودي لقيطة لأممي حرم عليه ردها إليه، لأن في ردها تقوية لكافر ضد اليهود.. وإذا انتصر اليهود في معركة وجب عليهم استئصال أعدائهم عن آخرهم، ومن يخالف ذلك فقد خالف الشريعة وعصى الله.
وهذا ما فعلوه حسب شريعتهم، عند دخولهم فلسطين بعد موسى لأول مرة ضد الكنعانيين والآدميين وغيرهم، وهذا ما فعلوه ويفعلونه مع عرب فلسطين حتّى اليوم، فحربهم دائمًا حرب إبادة.
ويقول فيلسوف اليهود وربانيهم الكبير (موسى بن ميمون) إن زنا اليهودي باليهودية حرام، وزناه بالأممية مباح، لأن الأممية كالبهيمة.. وإذا أقسم اليهودي لأخيه كان عليه أن يبرّ بقسمه، ولكنه غير مطالب بالوفاء مع الأممي.
عدل سابقا من قبل nour aliman في الأحد 22 يوليو 2018 - 15:51 عدل 1 مرات (السبب : حذف الرابط)
وفي آخر سفر المزامير (الزبور) ما ترجمته: "هللوا غنوا للرب ترنيمة جديدة تسبيحة له في جماعة الأنقياء.. ليفرح إسرائيل بخالقه. وليبتهج بنو صهيون بملكهم.. ليسبحوا اسمه برقص، وليرنموا له بدفٍّ وعود، لأن الرب راض عن شعبه، وهو يجمل الودعاء بالخلاص ليبهج الأتقياء بالمجد، وليرنموا على مضاجعهم، تنويهات الله في أفواههم، وسيف ذو حدين في أيديهم، كي ينزلوا نقمتهم بالأمم، وتأديباتهم بالشعوب، ويأسروا ملوكهم بقيود، وأشرافهم بأغلال من حديد، وينفذوا فيهم الحكم المكتوب.. وهذا كرامة لجميع أتقيائه.. هللويا" (المزمور 149).
ومن تعاليم التوراة أيضا، أنّ من يحاكم اليهود بجريمة السرقة أو القتل أو الخداع أو الغش فهو يجدف على الله، وإذا وجد اليهودي لقيطة لأممي حرم عليه ردها إليه، لأن في ردها تقوية لكافر ضد اليهود.. وإذا انتصر اليهود في معركة وجب عليهم استئصال أعدائهم عن آخرهم، ومن يخالف ذلك فقد خالف الشريعة وعصى الله.
وهذا ما فعلوه حسب شريعتهم، عند دخولهم فلسطين بعد موسى لأول مرة ضد الكنعانيين والآدميين وغيرهم، وهذا ما فعلوه ويفعلونه مع عرب فلسطين حتّى اليوم، فحربهم دائمًا حرب إبادة.
ويقول فيلسوف اليهود وربانيهم الكبير (موسى بن ميمون) إن زنا اليهودي باليهودية حرام، وزناه بالأممية مباح، لأن الأممية كالبهيمة.. وإذا أقسم اليهودي لأخيه كان عليه أن يبرّ بقسمه، ولكنه غير مطالب بالوفاء مع الأممي.
عدل سابقا من قبل nour aliman في الأحد 22 يوليو 2018 - 15:51 عدل 1 مرات (السبب : حذف الرابط)