هل تكون مباراة الذكرى السيئة بداية عودة خيسي لمستواه؟
تنطلق منافسات مرحلة إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا الليلة بلقاء ريال مدريد الإسباني وشالكة الإسباني على ملعب سانتياجو بيرنابيو في العاصمة الإسبانية مدريد.
الأقدار شاءت أن يلتقي الفريقان مرة أخرى على نفس الملعب والدور ذاته من نفس البطولة بعد عام وتحديداً بعد 357 يوم.
وتحمل مباراة الليلة ذكرى سيئة للموهبة الإسبانية خيسي رودريجيز ابن الكاستيا، حيث أصيب في مباراة الموسم الماضي بقطع في الرباط الصليبي أبعدته عن الملاعب ما يقارب التسعة أشهر.
تلك الإصابة أوقفت تطور اللاعب الملقب "بالكناري" بعد أن كان أحد أبرز الورقات الرابحة في البيت الملكي، حتى وصل لأن يكون البديل الأول في الفريق على الرغم من وجود العديد من النجوم على دكة بدلاء الإيطالي كارلو أنشيلوتي.
ما قدمه خيسي الموسم الماضي قبل إصابته جعل "كارليتو" يعترف بإيمانه الكبير بموهبته عندما قال نهاية الموسم بعد خسارة المرينجي لقب الليجا بغياب نجمي الفريق رونالدو وبيل "تواجد خيسي كان سيغير الكثير من الأمور"، لكن منذ عودته إلى الملاعب لم يقنع خيسي أحداً وعلى رأسهم مدربه، فلم يعد يشارك سوى بالقليل من الدقائق، فهل تكون عودته إلى مستواه في مباراة الذكرى السيئة؟
تنطلق منافسات مرحلة إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا الليلة بلقاء ريال مدريد الإسباني وشالكة الإسباني على ملعب سانتياجو بيرنابيو في العاصمة الإسبانية مدريد.
الأقدار شاءت أن يلتقي الفريقان مرة أخرى على نفس الملعب والدور ذاته من نفس البطولة بعد عام وتحديداً بعد 357 يوم.
وتحمل مباراة الليلة ذكرى سيئة للموهبة الإسبانية خيسي رودريجيز ابن الكاستيا، حيث أصيب في مباراة الموسم الماضي بقطع في الرباط الصليبي أبعدته عن الملاعب ما يقارب التسعة أشهر.
تلك الإصابة أوقفت تطور اللاعب الملقب "بالكناري" بعد أن كان أحد أبرز الورقات الرابحة في البيت الملكي، حتى وصل لأن يكون البديل الأول في الفريق على الرغم من وجود العديد من النجوم على دكة بدلاء الإيطالي كارلو أنشيلوتي.
ما قدمه خيسي الموسم الماضي قبل إصابته جعل "كارليتو" يعترف بإيمانه الكبير بموهبته عندما قال نهاية الموسم بعد خسارة المرينجي لقب الليجا بغياب نجمي الفريق رونالدو وبيل "تواجد خيسي كان سيغير الكثير من الأمور"، لكن منذ عودته إلى الملاعب لم يقنع خيسي أحداً وعلى رأسهم مدربه، فلم يعد يشارك سوى بالقليل من الدقائق، فهل تكون عودته إلى مستواه في مباراة الذكرى السيئة؟