برزت في الآونة الاخيرة معارك تحطيم الارقام بين ريال مدريد وبرشلونة وغاب عنها الكلام، وانشغل النجمان اللدودان بكسر الارقام القياسية التاريخية التي بقيت لسنوات طويلة عصيّة عن التحطيم في مختلف المسابقات الكروية.
النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد، وصيف متصدر ترتيب الدوري الاسباني لكرة القدم، نقش اسمه بحروف ذهبية كأول هداف يسجّل 20 هدفا في أول 13 جولة من الليغا، كما فرض نفسه كأفضل لاعب يسجل خارج القواعد الاسبانية على صعيد مسابقة الشامبيونز ليغ.
وتوّج (التوماهوك) بجائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في الدوريات الأوروبية برصيد 31 هدفا مناصفة مع نجم ليفربول السابق والحالي لبرشلونة، الاوروغوياني لويس سواريز، واصبح رونالدو الهداف التاريخي في التصفيات الأوروبية برصيد 23 هدفاً متجاوزا بذلك النجم الدنماركي السابق جون دال توماسون.
كريستيانو رونالدو خاض مباراته الدولية رقم 117 مع البرتغال امام ارمينيا وسجل هدفا ليرفع رصيده الى 52 هدفا، فارضا نفسه هدافا تاريخيا لمنتخب الملاحين.
على الجانب الآخر.. لم يكتف الارجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة متصدر ترتيب الدوري الاسباني لكرة القدم بالفرجة على ارقام صاروخ ماديرا، حيث استجمع قواه في العام 2015 وحطم العديد من الارقام القياسية.
وسجل ميسي في اللقاء الاخير لفريقه 3 أهداف (هاتريك) امام رايو فاليكانو في الجولة 26 من مسابقة الليغا، محطما رقما قياسيا جديدا في وصوله للهاتريك رقم 32 في مسيرته مع النادي الكتلوني، كاسرا بذلك رقم اسطورة اتلتيك بيلباو تيلمو زارا 31 ثلاثية في مسيرته مع الاندية الاسبانية.
وتفوق البرغوث الارجنتيني على كريستيانو، وأصبح أكثر اللاعبين تسجيلا للهاتريك في تاريخ مسابقة الليغا برصيد 24 هاتريك، متفوقا على صاروخ ماديرا صاحب المركز الثاني برصيد 23.
ليونيل ميسي تمكن للموسم السادس على التوالي من تسجيل 40 هدفا أو اكثر في جميع المسابقات مع فريقه الحالي برشلونة.
ويتفوق ميسي على رونالدو بعدد مرات الفوز بالكرة الذهبية، حيث توّج البرغوث بجائزة افضل لاعب في العالم 4 مرات، بينما حصل الدون على الكرة الذهبية 3 مرات آخرها كان العام 2014.
وينقص خزائن ميسي أحد أهم الالقاب المهمة (كأس العالم) لكرة القدم، بعدما كان قريبا من معانقة الكأس في المونديال البرازيلي الاخير للعام 2014، والذي خسره منتخب بلاده بعد السقوط امام المانيا بهدف غوتزه في المشهد الختامي.
لم يسبق لميسي الفوز بقلب كأس كوبا أمريكا لكرة القدم مع منتخب بلاده الارجنتين، بعدما كان قريبا من تحقيق ذلك في العام 2007 قبل ان يخسر منتخب التانغو النهائي، ويتطلع ميسي لتحقيق اللقب العام 2015 في تشيلي.
كريستيانو رونالدو لم يسبق له ايضا الفوز بأي بطولة مع منتخب بلاده البرتغال، سواء بطولة امم اوروبا (يورو) أو كأس العالم.
(يضحك كثيرا من يضحك اخيرا) مثل سيتذكره ميسي ورونالدو جيدا مع انزال الستار على الموسم الحالي.
النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد، وصيف متصدر ترتيب الدوري الاسباني لكرة القدم، نقش اسمه بحروف ذهبية كأول هداف يسجّل 20 هدفا في أول 13 جولة من الليغا، كما فرض نفسه كأفضل لاعب يسجل خارج القواعد الاسبانية على صعيد مسابقة الشامبيونز ليغ.
وتوّج (التوماهوك) بجائزة الحذاء الذهبي لأفضل هداف في الدوريات الأوروبية برصيد 31 هدفا مناصفة مع نجم ليفربول السابق والحالي لبرشلونة، الاوروغوياني لويس سواريز، واصبح رونالدو الهداف التاريخي في التصفيات الأوروبية برصيد 23 هدفاً متجاوزا بذلك النجم الدنماركي السابق جون دال توماسون.
كريستيانو رونالدو خاض مباراته الدولية رقم 117 مع البرتغال امام ارمينيا وسجل هدفا ليرفع رصيده الى 52 هدفا، فارضا نفسه هدافا تاريخيا لمنتخب الملاحين.
على الجانب الآخر.. لم يكتف الارجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة متصدر ترتيب الدوري الاسباني لكرة القدم بالفرجة على ارقام صاروخ ماديرا، حيث استجمع قواه في العام 2015 وحطم العديد من الارقام القياسية.
وسجل ميسي في اللقاء الاخير لفريقه 3 أهداف (هاتريك) امام رايو فاليكانو في الجولة 26 من مسابقة الليغا، محطما رقما قياسيا جديدا في وصوله للهاتريك رقم 32 في مسيرته مع النادي الكتلوني، كاسرا بذلك رقم اسطورة اتلتيك بيلباو تيلمو زارا 31 ثلاثية في مسيرته مع الاندية الاسبانية.
وتفوق البرغوث الارجنتيني على كريستيانو، وأصبح أكثر اللاعبين تسجيلا للهاتريك في تاريخ مسابقة الليغا برصيد 24 هاتريك، متفوقا على صاروخ ماديرا صاحب المركز الثاني برصيد 23.
ليونيل ميسي تمكن للموسم السادس على التوالي من تسجيل 40 هدفا أو اكثر في جميع المسابقات مع فريقه الحالي برشلونة.
ويتفوق ميسي على رونالدو بعدد مرات الفوز بالكرة الذهبية، حيث توّج البرغوث بجائزة افضل لاعب في العالم 4 مرات، بينما حصل الدون على الكرة الذهبية 3 مرات آخرها كان العام 2014.
وينقص خزائن ميسي أحد أهم الالقاب المهمة (كأس العالم) لكرة القدم، بعدما كان قريبا من معانقة الكأس في المونديال البرازيلي الاخير للعام 2014، والذي خسره منتخب بلاده بعد السقوط امام المانيا بهدف غوتزه في المشهد الختامي.
لم يسبق لميسي الفوز بقلب كأس كوبا أمريكا لكرة القدم مع منتخب بلاده الارجنتين، بعدما كان قريبا من تحقيق ذلك في العام 2007 قبل ان يخسر منتخب التانغو النهائي، ويتطلع ميسي لتحقيق اللقب العام 2015 في تشيلي.
كريستيانو رونالدو لم يسبق له ايضا الفوز بأي بطولة مع منتخب بلاده البرتغال، سواء بطولة امم اوروبا (يورو) أو كأس العالم.
(يضحك كثيرا من يضحك اخيرا) مثل سيتذكره ميسي ورونالدو جيدا مع انزال الستار على الموسم الحالي.