.........اتمنى ان اراك واقتدي بك ............بعد ان اضعك مع خمسين من الطلاب ...القادمين من الشوارع ......ايها الغاضب الناقم من المعلم.....
.........من مقاهي الانترنت........الرخيصة !!!
..........القادمين من مدارس البنات...........وقد هاجت غرائزهم...!!
..........القادمين من ( الهوشات ).........كالذئاب..........تمزقت اجسادهم..............
.....................تخيل ان اضعك مع هؤلاء.............لتعطيهم درسا.......تشرح لهم مثلا قول الشاعر: ..." ويهزني ذكر المروءة..........والندى...!! "
..........تكون وسائل التعليم مثالية............مع طالب مثالي ..........في هذه الحالة
كلنا نستغرب .......مثلك..........استعمال العصا للانسان...........!!
.................وايضا من ذكرت من الطلاب المثاليين.................لايمكن ان تستعمل معهم العصا.........والقانون يمنع ذلك..................
..................انا اقول...........اذهب في الخيال ودرّس هؤلاء الخمسين.........!! اقول الخمسين
تكون معهم ..........لتوصيل شيئا من الأفكار..........!!
وانظر بعد ذلك......................هل تصرخ بنا ...........وتسبنا .............هكذا
............انت تهين المعلم................لان هذا المجتمع القذر المهزوم المقلّد.................قد اسقط قيمة التربية التي كان يمارسها المعلم ...........اكثر من الاب
...........وبعد ذهاب سلطان المعلم..................وسادت ثقافة الانترنت الساقطة والفلم الاجنبي.....
اجتمع الناس عليه .............معلنين انتماءهم لثقافة الاجنبي..............المنحلّة من اي التزام اخلاقي
..............واريد ان اعلمك.................ان المعلم بعد مدة من عمله..........يتكون عنده -ضمير المعلم -
يصير تماما ..........مثل الاب ويشعر بقيمة رسالته...........يحرص على طالبه ....ويحرص .........ان تصل .. الفكرة .....سليمة صحيحة
............طبعا انت لن تصدق هذا ............واضح هذا من حرصك الشديد...........عل الفوز بقطعة لحم من جسد المعلم الميّت.....................................� �لذي سقط سلطانه في بلاد سقطت ثقافتها الاصيلة ............وقلدت الاجنبي المتحلل من المقدسات ...................
........اقول : اعطني طالبا مثاليا ..او اعطني سلطة تجعل الطالب يرتبط بارادتي كي اعلّمه .....ما تحبّ من الافكار ....اعلمّه اذا شئت مايقول الشاعر :" ويهزني ذكر المروءة والندى.".!!وهو.....................يفه مها.....كما تحب ..................................................
.........من مقاهي الانترنت........الرخيصة !!!
..........القادمين من مدارس البنات...........وقد هاجت غرائزهم...!!
..........القادمين من ( الهوشات ).........كالذئاب..........تمزقت اجسادهم..............
.....................تخيل ان اضعك مع هؤلاء.............لتعطيهم درسا.......تشرح لهم مثلا قول الشاعر: ..." ويهزني ذكر المروءة..........والندى...!! "
..........تكون وسائل التعليم مثالية............مع طالب مثالي ..........في هذه الحالة
كلنا نستغرب .......مثلك..........استعمال العصا للانسان...........!!
.................وايضا من ذكرت من الطلاب المثاليين.................لايمكن ان تستعمل معهم العصا.........والقانون يمنع ذلك..................
..................انا اقول...........اذهب في الخيال ودرّس هؤلاء الخمسين.........!! اقول الخمسين
تكون معهم ..........لتوصيل شيئا من الأفكار..........!!
وانظر بعد ذلك......................هل تصرخ بنا ...........وتسبنا .............هكذا
............انت تهين المعلم................لان هذا المجتمع القذر المهزوم المقلّد.................قد اسقط قيمة التربية التي كان يمارسها المعلم ...........اكثر من الاب
...........وبعد ذهاب سلطان المعلم..................وسادت ثقافة الانترنت الساقطة والفلم الاجنبي.....
اجتمع الناس عليه .............معلنين انتماءهم لثقافة الاجنبي..............المنحلّة من اي التزام اخلاقي
..............واريد ان اعلمك.................ان المعلم بعد مدة من عمله..........يتكون عنده -ضمير المعلم -
يصير تماما ..........مثل الاب ويشعر بقيمة رسالته...........يحرص على طالبه ....ويحرص .........ان تصل .. الفكرة .....سليمة صحيحة
............طبعا انت لن تصدق هذا ............واضح هذا من حرصك الشديد...........عل الفوز بقطعة لحم من جسد المعلم الميّت.....................................� �لذي سقط سلطانه في بلاد سقطت ثقافتها الاصيلة ............وقلدت الاجنبي المتحلل من المقدسات ...................
........اقول : اعطني طالبا مثاليا ..او اعطني سلطة تجعل الطالب يرتبط بارادتي كي اعلّمه .....ما تحبّ من الافكار ....اعلمّه اذا شئت مايقول الشاعر :" ويهزني ذكر المروءة والندى.".!!وهو.....................يفه مها.....كما تحب ..................................................