صورة ارشيفية
أزمة هذا العالم تكمن فى سوء التوزيع، كثير من سكان العالم يعانون من سوء التغذية وتموت بعض الشعوب جوعا، بينما يعانى كثير آخرون من السمنة المفرطة، وما يتبعها من أمراض.
وفق آخر الإحصاءات من مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها فى الولايات المتحدة، فإن ثلث السكان البالغين يعانون من السمنة المفرطة، ولابد من خضوعهم لإجراءات إنقاص الوزن.
وفى سابقة طبية مثيرة، ذكرت فوكس نيوز أن بعض الباحثين استخدموا التنويم بالإيحاء، والمعروف باسم التنويم المغناطيسى لإيهام المرضى بإجرائهم جراحات إنقاص الوزن، وبذلك يسير المريض فى اتجاه فقدان الوزن دون التعرض لخطر الجراحة.
يقول مارك كارلين، مدير مركز التنويم المغناطيسى فى مدينة نيويورك، إنه مارس التنويم المغناطيسى لمدة 15 عاما لمساعدة المرضى على فقدان الوزن، وبعد استخدام تقنية الجراحة الوهمية مع المريض لا يشعر بأية ضيق أو مضاعفات، لكنه فقط يشعر بالشبع مبكرا عندما يبدأ فى تناول طعامه.
مما يذكر أن المرضى يحصلون على تحسن فورى، وتصل النتائج فى خلال 6 أشهر من بداية الجلسات إلى فقدان ما يقرب من 23 كجم من الوزن، دون أية مخاطر تذكر، على الرغم من أن هذه النتائج ليست ثابتة، وإنما تتوقف على استعداد المريض، وتعاونه، وشدة رغبته فى إنقاص وزنه.
وفق آخر الإحصاءات من مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها فى الولايات المتحدة، فإن ثلث السكان البالغين يعانون من السمنة المفرطة، ولابد من خضوعهم لإجراءات إنقاص الوزن.
وفى سابقة طبية مثيرة، ذكرت فوكس نيوز أن بعض الباحثين استخدموا التنويم بالإيحاء، والمعروف باسم التنويم المغناطيسى لإيهام المرضى بإجرائهم جراحات إنقاص الوزن، وبذلك يسير المريض فى اتجاه فقدان الوزن دون التعرض لخطر الجراحة.
يقول مارك كارلين، مدير مركز التنويم المغناطيسى فى مدينة نيويورك، إنه مارس التنويم المغناطيسى لمدة 15 عاما لمساعدة المرضى على فقدان الوزن، وبعد استخدام تقنية الجراحة الوهمية مع المريض لا يشعر بأية ضيق أو مضاعفات، لكنه فقط يشعر بالشبع مبكرا عندما يبدأ فى تناول طعامه.
مما يذكر أن المرضى يحصلون على تحسن فورى، وتصل النتائج فى خلال 6 أشهر من بداية الجلسات إلى فقدان ما يقرب من 23 كجم من الوزن، دون أية مخاطر تذكر، على الرغم من أن هذه النتائج ليست ثابتة، وإنما تتوقف على استعداد المريض، وتعاونه، وشدة رغبته فى إنقاص وزنه.