ظهرت في الآونة الأخيرة أخباراً تؤكد أن الفرنسي زين الدين زيدان، هو المرشح لخلافة الإيطالي كارلو أنشيلوتي في تدريب ريال مدريد، بل وذكرت بعض الصحف الإسبانية، والصحفيون المقربون من البيت الملكي، أن الأصوات المطالبة بخلافة زيدان لأنشيلوتي، بدأت تتعالى في مكاتب البيرنابيو.
هناك دلائل تثبت بأن "زيزو" سيكون مدرب الميرنجي القادم، ويبني فريقه كما يريد منذ الآن، مع الاستعانة بخبرات أنشيلوتي، من أجل تطوير الفريق الذي سيقوده مستقبلاً، ومنها :
- في فترة توليه لمنصب المدير الرياضي، جلب زيدان بعض المواهب الشابة للفريق الأول، التي ستكون ركائز فريقه المستقبلي، لعل أبرزها الفرنسي رفائيل فاران.
- في فترة مساعدته لأنشيلوتي الموسم الماضي، صعّد زيزو بعض لاعبي الكاستيا للفريق الأول، وتعاقد مع بعض اللاعبين الشباب أصحاب المواهب المميزة، ولعل أبرزهم الإسبانيان خيسي وإيسكو.
- بعد أن أصبح زيدان مدرباً للكاستيا، دعم وبشكل طبيعي فريقه في مختلف المراكز أبرزها، قلب الدفاع، ومركز الظهير، وخط الهجوم، بالإضافة إلى تصعيد بعضاً من لاعبي الفرق الدنيا.
- استمر ريال مدريد بسياسة تعاقداته الجديدة بضم المواهب، فضم الإسباني أسنسيو، والنرويجي أوديجارد، والبرازيلي لوكاس سيلفا، واقترب من إنهاء صفقة أوجوستو حارس ريفر بليت عملياً، كما اقترب من ضم هشام مستور مهاجم ميلان، بالإضافة لضمه بعض النجوم الشباب بداية الموسم من أمثال، خاميس رودريجيز، وتوني كروس.
الصفقات التي أبرمها النادي الملكي بقيادة زيدان ( قائد المشروع الجديد كما أعلن بيريز)، تظهر أنها كانت في المراكز التي شارف لاعبوها على نهاية مشوارهم الكروي في الفريق الأول، مثل إيكر كاسياس ( 34 عاماً)، بيبي (32 عاماً)، لوكا مودريتش (30 عاماً)، سامي خضيرة (28 عاماً)، كريم بنزيما (28 عاماً)، كريستيانو رونالدو (30 عاماً).
وهذا يعني أن زيدان دعّم الكاستيا، من أجل دعم الفريق الأول في السنوات القليلة القادمة، حيث سيكون اللاعبين الشباب كسبوا بعضاً من الخبرة، وتأقلموا مع الأجواء الإسبانية، بالإضافة إلى تشربهم لخطط الفريق، ليتسلم زيدان الفريق من أنشيلوتي كما يريد وكما كان مخطط له.
هناك دلائل تثبت بأن "زيزو" سيكون مدرب الميرنجي القادم، ويبني فريقه كما يريد منذ الآن، مع الاستعانة بخبرات أنشيلوتي، من أجل تطوير الفريق الذي سيقوده مستقبلاً، ومنها :
- في فترة توليه لمنصب المدير الرياضي، جلب زيدان بعض المواهب الشابة للفريق الأول، التي ستكون ركائز فريقه المستقبلي، لعل أبرزها الفرنسي رفائيل فاران.
- في فترة مساعدته لأنشيلوتي الموسم الماضي، صعّد زيزو بعض لاعبي الكاستيا للفريق الأول، وتعاقد مع بعض اللاعبين الشباب أصحاب المواهب المميزة، ولعل أبرزهم الإسبانيان خيسي وإيسكو.
- بعد أن أصبح زيدان مدرباً للكاستيا، دعم وبشكل طبيعي فريقه في مختلف المراكز أبرزها، قلب الدفاع، ومركز الظهير، وخط الهجوم، بالإضافة إلى تصعيد بعضاً من لاعبي الفرق الدنيا.
- استمر ريال مدريد بسياسة تعاقداته الجديدة بضم المواهب، فضم الإسباني أسنسيو، والنرويجي أوديجارد، والبرازيلي لوكاس سيلفا، واقترب من إنهاء صفقة أوجوستو حارس ريفر بليت عملياً، كما اقترب من ضم هشام مستور مهاجم ميلان، بالإضافة لضمه بعض النجوم الشباب بداية الموسم من أمثال، خاميس رودريجيز، وتوني كروس.
الصفقات التي أبرمها النادي الملكي بقيادة زيدان ( قائد المشروع الجديد كما أعلن بيريز)، تظهر أنها كانت في المراكز التي شارف لاعبوها على نهاية مشوارهم الكروي في الفريق الأول، مثل إيكر كاسياس ( 34 عاماً)، بيبي (32 عاماً)، لوكا مودريتش (30 عاماً)، سامي خضيرة (28 عاماً)، كريم بنزيما (28 عاماً)، كريستيانو رونالدو (30 عاماً).
وهذا يعني أن زيدان دعّم الكاستيا، من أجل دعم الفريق الأول في السنوات القليلة القادمة، حيث سيكون اللاعبين الشباب كسبوا بعضاً من الخبرة، وتأقلموا مع الأجواء الإسبانية، بالإضافة إلى تشربهم لخطط الفريق، ليتسلم زيدان الفريق من أنشيلوتي كما يريد وكما كان مخطط له.