أصبح على الهولندي لويس فان جال المدير الفني لمانشستر يونايتد تحمل الهجوم والانتقادات العاصفة، بقدر التطلعات والتكهنات والآمال التي كانت معقودة عليه منذ توليه المسؤولية، عقب مونديال البرازيل الماضي، حيث حقق المدرب الذي يلقب كثيرًا بالعبقري الواقعي أسوأ انطلاقة للشياطين الحمر منذ 28 عامًا.
المدرب نفسه لم يكن يتخيل هذه البداية التي جعلته يعترف بأنه محبط، حيث أنه لم يتفوق حتى على المُقال الاسكتلندي ديفيد مويس المدير الفني السابق للمانيو حاصداً فقط 13 نقطة بعد مرور عشر جولات من "البريميير ليج"
الغريب في الأمر أيضًا بحسب صحيفة " إندبندت" البريطانية أن فان جال حقق رقماً قياسياً أخر هذا الموسم، هذه المرة في عدد اللاعبين الذي استعان به المدرب وهو 37 ، وهو الرقم الأعلى في الدوري الإنجليزي.
هذا الرقم يمثل ضعف لاعبي ساوثهامبتون تحت قيادة المتألق رونالد كومان صاحب المركز الثاني في الدور الإنجليزي والذي استعان ب 18 لاعب فقط، ويقدم مستويات مذهلة ومتطورة بأقل الإمكانيات .
رقم اللاعبين الضخم الذي يعتمد عليه فان جال يرجع لعدة أسباب، أهمها أنه لم يتعرف بعد على كافة امكانيات فريقه وقدراتهم البدنية والفنية، والعامل الأهم هو كم الإصابات الضخمة التي ضربت المانيو منذ بداية الموسم مثل روبن فان بيرسي، وراديميل فالكاو ، وروخو، وبليند وغيرهم، فضلاً على عدم استقراره على الشكل النهائي والطريقة التكتيكة الأساسية للفريق، على الرغم أن لا ينافس في أي بطولة أوروبية.
أما تشيلسي متصدر البرييمرليج فقد استخدم 23 لاعبًا، ومانشستر سيتي حامل اللقب 26 لاعبًا كحال ليفربول وأرسنال 29 لاعبًا.
فان جال الأن، اعترف بأن الأمور معقدة، ويحتاج لثلاثة أعوام إضافية حتى يعود مانشستر يونايتد لمساره الصحيح، لكن السؤال هو، هل ستصبر الجماهير كل هذه المدة ؟ .
المدرب نفسه لم يكن يتخيل هذه البداية التي جعلته يعترف بأنه محبط، حيث أنه لم يتفوق حتى على المُقال الاسكتلندي ديفيد مويس المدير الفني السابق للمانيو حاصداً فقط 13 نقطة بعد مرور عشر جولات من "البريميير ليج"
الغريب في الأمر أيضًا بحسب صحيفة " إندبندت" البريطانية أن فان جال حقق رقماً قياسياً أخر هذا الموسم، هذه المرة في عدد اللاعبين الذي استعان به المدرب وهو 37 ، وهو الرقم الأعلى في الدوري الإنجليزي.
هذا الرقم يمثل ضعف لاعبي ساوثهامبتون تحت قيادة المتألق رونالد كومان صاحب المركز الثاني في الدور الإنجليزي والذي استعان ب 18 لاعب فقط، ويقدم مستويات مذهلة ومتطورة بأقل الإمكانيات .
رقم اللاعبين الضخم الذي يعتمد عليه فان جال يرجع لعدة أسباب، أهمها أنه لم يتعرف بعد على كافة امكانيات فريقه وقدراتهم البدنية والفنية، والعامل الأهم هو كم الإصابات الضخمة التي ضربت المانيو منذ بداية الموسم مثل روبن فان بيرسي، وراديميل فالكاو ، وروخو، وبليند وغيرهم، فضلاً على عدم استقراره على الشكل النهائي والطريقة التكتيكة الأساسية للفريق، على الرغم أن لا ينافس في أي بطولة أوروبية.
أما تشيلسي متصدر البرييمرليج فقد استخدم 23 لاعبًا، ومانشستر سيتي حامل اللقب 26 لاعبًا كحال ليفربول وأرسنال 29 لاعبًا.
فان جال الأن، اعترف بأن الأمور معقدة، ويحتاج لثلاثة أعوام إضافية حتى يعود مانشستر يونايتد لمساره الصحيح، لكن السؤال هو، هل ستصبر الجماهير كل هذه المدة ؟ .