هنآك لحظاتُ تممر
علينآ كصآعقـة نزلت عَ الأرض ،
وهنآكَ لحظآت تممر علينَآ أسمع في
صوت تكتكآتِ السآعة ،
الصصآآآعقـة وقوفِ سمآع خبر ،
إستيعآب سقوط علىِ ركبتِين والبدء فِي البكآء ،
تكتكآت السآعـة ، بععد مرور بعض من الوقت
في غغـرفة الولآددة سمآع صصوت طفل صغير ،
آلم تلاحظوْ شيئآ ؟ جميعنآ نممر باللحظآت نفسها ،
فرح أم حـزن ، ومع ذلكَ .. !
نظنَ أننآ الوحيدون الذِين يبكـون ،
لمآذا ؟ نحن نتبآدل نفس الششعور لكـن في أوقآت مختلفة
حزن
فرح
إشتيآق
كره
حقد
حب
^
كل هذهِ نششتركُ فيهآ : )
هل تعلمون لمآذا ؟ آممم أنآ أعتقد لأننا خلقنا كلنآ كبشر ،
والبشر يفهمـون بعضهم
لهذآ خلقنآ مع هذه المشآعر ،
مهمآ فعلنآ لا نستطيعَ التخلي عنهآ ،
لأنهآ مثل الشيء الثَمين ، كيف ستشعرِ إذآ كان صديقكَ يبكِي ؟
هل ستضِحك ؟
هه بالطبع لآ !
لأن تعآبير وجهنآ خلقت على نفس الحآلة التِي سنكون عليهآ
سبحآنكَ خآلقـي ..
هلَ تعلمون لمآذا تحزنونَ وتضضحكـون ؟
لتتذكرو أنَ هنآك خالق لكـم ..
لكن بعضكمِ ينسونـه ويستعينونَ بمآ خلقه ..
آما آن الوقت كيَ نتفكر ؟ ونتركَ مآ يغضضب الله ونلتجأ إليه ؟