سقطت أزهار التين
ورحتُ ألمُ طعمها
وبين أنيات البلورِ
من الترفِ بخصرها
رحتُ ازوج الاحلام
بين كل الزهور وعطرها
تلاشت كل الزهور
ووقفت في القلبِ زهرتها
تذوب براحتي كما هي
تذوب بحلمي وحلمها
اسمعُ تنهيدات وارتجاف
وتسمعُ مني نارها
عبقة كما البيلسان
ومن خجل القوافي اشمها
حلمت حلمٍ مجنون
يفضي لسلسالٍ بجيدها
والحمرة المتلونة هناك
كما ريشة رساما رسمها
واحدق بكل الانوثةِ
ولم ارى سوى انوثتها
غامت عيناي من السحرِ
فتعلم قراءة الاعمى بخصرها
ورحت المس ما لايلمسُ
بين كينونات الكون وكونها
تركت كل الذي يترك
ولم اترك شيء يترك بها
إلا وزحفت الروح به تسبحُ
من جنى البساتين ضوعها
وكل الاماني جالت هناك
تفتش على ظلمةِ تتوسدها
كيف تدنو الظلمةُ من الشمس
وكان القمرُ بالليل من زوارها
تركت اكمل لها حلمي
ورأيتني بداخل الحلمِ احلم بها
ورحتُ ألمُ طعمها
وبين أنيات البلورِ
من الترفِ بخصرها
رحتُ ازوج الاحلام
بين كل الزهور وعطرها
تلاشت كل الزهور
ووقفت في القلبِ زهرتها
تذوب براحتي كما هي
تذوب بحلمي وحلمها
اسمعُ تنهيدات وارتجاف
وتسمعُ مني نارها
عبقة كما البيلسان
ومن خجل القوافي اشمها
حلمت حلمٍ مجنون
يفضي لسلسالٍ بجيدها
والحمرة المتلونة هناك
كما ريشة رساما رسمها
واحدق بكل الانوثةِ
ولم ارى سوى انوثتها
غامت عيناي من السحرِ
فتعلم قراءة الاعمى بخصرها
ورحت المس ما لايلمسُ
بين كينونات الكون وكونها
تركت كل الذي يترك
ولم اترك شيء يترك بها
إلا وزحفت الروح به تسبحُ
من جنى البساتين ضوعها
وكل الاماني جالت هناك
تفتش على ظلمةِ تتوسدها
كيف تدنو الظلمةُ من الشمس
وكان القمرُ بالليل من زوارها
تركت اكمل لها حلمي
ورأيتني بداخل الحلمِ احلم بها