|[ حكم التساهل في اللعن والشتم ]|
سئل العلامة عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - :
تساهل الكثير من الناس باللعان والشتائم هل لكم توجيه بذلك؟
فكان جوابه:
لا يجوز اللعن والشتم، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « لعن المؤمن كقتله ».
ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « ليس المؤمن باللعان ولا الطعان ولا الفاحش ولا البذيء ».
ويقول- صلى الله عليه وسلم -: « إن اللعانين لا يكونوا شهداء ولا شفعاء يوم القيامة ».
ويقول - صلى الله عليه وسلم -: « المستبان ما قالا فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم ».
فالواجب على المؤمن حفظ لسانه، والحذر من شر لسانه، ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « سباب المسلم فسوق » سباب يعني مسابته، فسوق يعني معصية وخروج عن الطاعة فالواجب الحذر من السب والشتم واللعن والكلام السيء، والواجب أن يعود المؤمن نفسه، أن يعود لسانه الكلام الطيب، ويعود نفسه الحلم والصبر، ونسأل الله للجميع الهداية.
سئل العلامة عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - :
تساهل الكثير من الناس باللعان والشتائم هل لكم توجيه بذلك؟
فكان جوابه:
لا يجوز اللعن والشتم، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « لعن المؤمن كقتله ».
ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « ليس المؤمن باللعان ولا الطعان ولا الفاحش ولا البذيء ».
ويقول- صلى الله عليه وسلم -: « إن اللعانين لا يكونوا شهداء ولا شفعاء يوم القيامة ».
ويقول - صلى الله عليه وسلم -: « المستبان ما قالا فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم ».
فالواجب على المؤمن حفظ لسانه، والحذر من شر لسانه، ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « سباب المسلم فسوق » سباب يعني مسابته، فسوق يعني معصية وخروج عن الطاعة فالواجب الحذر من السب والشتم واللعن والكلام السيء، والواجب أن يعود المؤمن نفسه، أن يعود لسانه الكلام الطيب، ويعود نفسه الحلم والصبر، ونسأل الله للجميع الهداية.