آثار عدم التدبر في حياة الفرد والمجتمع :
إن عدم تدبّرنا لكتاب الله كان له آثار وخيمة على الفرد والمجتمع ، من أبرز ذلك :
1- استيراد الحلول من مصادر غربية المنشأ والمنبت ، بعيدة كل البعد عن واقع الحياة .
2- المشكلات والأزمات الاقتصادية على مختلف المستويات.
3- انتشار الفرقة والتنازع على مستوى الأفراد والمجتمعات .
4- انتشار الخرافات والشعوذة ، واللجوء إلى السحرة والكهنة وغيرهم ، وهذا نتاج طبيعي لعدم التدبر ، وعدم التعرف على الخالق العظيم .
5- محاولة التخلص من الواقع الأليم بالطرق غير السليمة ، وصدق الذي قال : فما أشبه المسلمين اليوم بالعطشان يموت من الظمأ والماء بين يديه .
6- انتشار الأمراض الاجتماعية والفكرية بسبب انتشار الجهل والتقليد ، والتأثر بالمحيط الخارجي والسير على مواكبة المألوف مهما بعد عن منهج القرآن.
7- الجمود والتسليم المطلق للبشر، والجري وراء آرائهم والاهتمام بها ، والانصراف عن القرآن الكريم بمختلف الكتب ، والاهتمام بالكتب والمدونات البشرية حتى قاربت أن تكون سداً بين الناس وبين كتاب ربهم .
هذه بعض الآثار الناتجة عن إهمال تدبر كتاب الله ، وصدق الله : { وَمَنْ أعرَضَ عن ذكري فإنَّ له معيشةً ضنكًا } طه 124. فقوله ذكري : أي القرآن ، والقرآن أعظم الذكر ، الذي يُذكر به الله عز وجل . وفي الآية دلالة على أن الإعراض عن القرآن سبب ضنك المعيشة ،
فلا طمأنينة ولا انشراح ، وإن تنعم الظاهر ، ولبس الإنسان ما شاء ، وأكل ما شاء ، وسكن حيث شاء
إن عدم تدبّرنا لكتاب الله كان له آثار وخيمة على الفرد والمجتمع ، من أبرز ذلك :
1- استيراد الحلول من مصادر غربية المنشأ والمنبت ، بعيدة كل البعد عن واقع الحياة .
2- المشكلات والأزمات الاقتصادية على مختلف المستويات.
3- انتشار الفرقة والتنازع على مستوى الأفراد والمجتمعات .
4- انتشار الخرافات والشعوذة ، واللجوء إلى السحرة والكهنة وغيرهم ، وهذا نتاج طبيعي لعدم التدبر ، وعدم التعرف على الخالق العظيم .
5- محاولة التخلص من الواقع الأليم بالطرق غير السليمة ، وصدق الذي قال : فما أشبه المسلمين اليوم بالعطشان يموت من الظمأ والماء بين يديه .
6- انتشار الأمراض الاجتماعية والفكرية بسبب انتشار الجهل والتقليد ، والتأثر بالمحيط الخارجي والسير على مواكبة المألوف مهما بعد عن منهج القرآن.
7- الجمود والتسليم المطلق للبشر، والجري وراء آرائهم والاهتمام بها ، والانصراف عن القرآن الكريم بمختلف الكتب ، والاهتمام بالكتب والمدونات البشرية حتى قاربت أن تكون سداً بين الناس وبين كتاب ربهم .
هذه بعض الآثار الناتجة عن إهمال تدبر كتاب الله ، وصدق الله : { وَمَنْ أعرَضَ عن ذكري فإنَّ له معيشةً ضنكًا } طه 124. فقوله ذكري : أي القرآن ، والقرآن أعظم الذكر ، الذي يُذكر به الله عز وجل . وفي الآية دلالة على أن الإعراض عن القرآن سبب ضنك المعيشة ،
فلا طمأنينة ولا انشراح ، وإن تنعم الظاهر ، ولبس الإنسان ما شاء ، وأكل ما شاء ، وسكن حيث شاء