“جوجل” تتوقع أن تستحوذ الأجهزة الذكية على حصة الأسد من عائدات الإعلانات
inShare0
7 مارس 2014
يرى أحد التنفيذيين لدى شركة “جوجل” أن الأجهزة المحمولة مثل الهواتف الذكية والحاسبات اللوحية ستسهم في زيادة أعداد الشركات التي تتخذ من شبكة الإنترنت منصة للإعلان.
وقال “*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*ش آرورا”، الرئيس التنفيذي للأعمال إن هذه الأجهزة الذكية ستتيح لشركات الإنترنت جني المزيد من العائدات مقارنة بما كانوا يحصلون عليه من إعلاناتهم عبر أجهزة الحاسب الشخصي.
وتوقع آرورا في معرض حديثه خلال مؤتمر للتقنية والإعلام والاتصالات أقيم بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، أن تكون المؤسسات التجارية الصغيرة والمحلية الرابح الأكبر من الأسواق الجديدة إذ إنهم يعرفون كيف يصلون إلى المستهلكين الذين يستخدمون أجهزتهم الذكية خارج المنزل.
وأشار آرورا إلى أن أن معيار قابلية التحرك والأجهزة المحمولة سترتبط أكثر في زيادة أعداد المعلنين. ولفت إلى أن التكسب من وراء الأجهزة المحمولة سيصبح مضاعفًا مقارنة بمعدلات التكسب من الأجهزة المكتبة.
ومع أن شركة “جوجل” تملك حاليًا محرك البحث الأول على مستوى العالم، وأن النسبة الأعظم من عائداتها تأتي من وراء الإعلانات التي تُنشر على المحرك، إلا أن معدلات الإعلان تعاني ضغطًا كبيرًا مع توجه المزيد من المستهلكين إلى خدمات الإنترنت على الأجهزة الذكية من ذوات الشاشة الصغيرة حيث معدلات الإعلان تكون أقل من نظيراتها على الأجهزة المكتبة.
inShare0
7 مارس 2014
يرى أحد التنفيذيين لدى شركة “جوجل” أن الأجهزة المحمولة مثل الهواتف الذكية والحاسبات اللوحية ستسهم في زيادة أعداد الشركات التي تتخذ من شبكة الإنترنت منصة للإعلان.
وقال “*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*ش آرورا”، الرئيس التنفيذي للأعمال إن هذه الأجهزة الذكية ستتيح لشركات الإنترنت جني المزيد من العائدات مقارنة بما كانوا يحصلون عليه من إعلاناتهم عبر أجهزة الحاسب الشخصي.
وتوقع آرورا في معرض حديثه خلال مؤتمر للتقنية والإعلام والاتصالات أقيم بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، أن تكون المؤسسات التجارية الصغيرة والمحلية الرابح الأكبر من الأسواق الجديدة إذ إنهم يعرفون كيف يصلون إلى المستهلكين الذين يستخدمون أجهزتهم الذكية خارج المنزل.
وأشار آرورا إلى أن أن معيار قابلية التحرك والأجهزة المحمولة سترتبط أكثر في زيادة أعداد المعلنين. ولفت إلى أن التكسب من وراء الأجهزة المحمولة سيصبح مضاعفًا مقارنة بمعدلات التكسب من الأجهزة المكتبة.
ومع أن شركة “جوجل” تملك حاليًا محرك البحث الأول على مستوى العالم، وأن النسبة الأعظم من عائداتها تأتي من وراء الإعلانات التي تُنشر على المحرك، إلا أن معدلات الإعلان تعاني ضغطًا كبيرًا مع توجه المزيد من المستهلكين إلى خدمات الإنترنت على الأجهزة الذكية من ذوات الشاشة الصغيرة حيث معدلات الإعلان تكون أقل من نظيراتها على الأجهزة المكتبة.