بداية كانت بصل......نهاية صارت وعسل:
قلت: إسمك.........هيمني جمالك
قالت: بصل
قلت: بصل!!..........سمعتها عدل عدل
أم إن سمعي في عطل؟
فإنتفضت ثائرةً..........غاضبة شاهرةً
لتبتعد عني رجل،عامل بطل
قلت الهوينا يافتاة.......لم أجترئ،أنا في أناة
مم الزعل؟
لازلت أرغب بالجواب.......من فضلك بعض الحباب
كان سؤالا في محل
أنا معجب بل مغرم .......فيما رأيت ومبرم
ردي علي بلا خجل
فيك الجمال والحلال........ولك القراروالفصال
لكنه الأسم الذي،سبب لي يعني ملل
فغيريه وإرحمي..........من تاه في النورالحمي
من العيون في عسل
فإبتسمت قائلة: شكراأخي..........يجمعنى الدين بك فأنتخي
ذوقك سيبعد كل ملل
هناإنتشيت واقفا معلقا..........وآملا تعلقا
شكرالمن أنطقني بالمحتمل
حمدا لمن كان السبب.............من نظرة بريئة بلا ريب
حولني من ملل إلى أمل
لكن لتسمحي أميرتي...........يامن سلبت مهجتي
عندي أمل
وهاتف يهتف بي...........جاء النصيب فرعوي
حي على خيرالعمل
قالت أجل ...........ماذا تريد يارجل؟
قلت الحلال ولاأقل.
قالت طلبت الصعب.........ثم ركبت الكرب
في وقت جلل
فلتدخل البيوت من أبوابها.........وتلتزم أدابها أسبابها
ثم التوكل بالذي منه الفعل
تسل ولاة الأمرعن بناتها.........وتقبل المقسوم من أرزاقها
ثم التمهل والمهل
قلت نعم سيدتي..........ونعم ماأشرت بالتي
فنبتعد عن كل خطل
قالت مطالبي حددتها.............في من يكون شريكها
فارسها سيدها ثم بطل
قلت إطلبي حقوقك......... ونحن في خدمتك
وفي القلوب لك محل
قالت ثلاثة كان صفاة..........وكلها في حيوانات
ذئب وثعلب ثم جمل
نعم نعم،كان الجواب........ممزقا كل حجاب
وصارخا لأنفعل
ماهذه؟؟مطالب...... مثالب معايب
أم قل:كلل
قالت كما قلت لك.......فكر وراجع عقلك
لتدخل العش فحل
دخلت بالتفكير..............والرب بالتدبير
لأقلب القول فعل
حبيبتي ترغب لي........شراسة تقلد الذئب البلي
منتهزا فرصة غفل
وثعلب يمكرمكرالماكري.........داهية في مكره مغامري
فناجحا فيما يريد كي يصل
ثم صبورا للبلاء في الألم...........وقابلا قضاءه بماقسم
قلت: إسمك.........هيمني جمالك
قالت: بصل
قلت: بصل!!..........سمعتها عدل عدل
أم إن سمعي في عطل؟
فإنتفضت ثائرةً..........غاضبة شاهرةً
لتبتعد عني رجل،عامل بطل
قلت الهوينا يافتاة.......لم أجترئ،أنا في أناة
مم الزعل؟
لازلت أرغب بالجواب.......من فضلك بعض الحباب
كان سؤالا في محل
أنا معجب بل مغرم .......فيما رأيت ومبرم
ردي علي بلا خجل
فيك الجمال والحلال........ولك القراروالفصال
لكنه الأسم الذي،سبب لي يعني ملل
فغيريه وإرحمي..........من تاه في النورالحمي
من العيون في عسل
فإبتسمت قائلة: شكراأخي..........يجمعنى الدين بك فأنتخي
ذوقك سيبعد كل ملل
هناإنتشيت واقفا معلقا..........وآملا تعلقا
شكرالمن أنطقني بالمحتمل
حمدا لمن كان السبب.............من نظرة بريئة بلا ريب
حولني من ملل إلى أمل
لكن لتسمحي أميرتي...........يامن سلبت مهجتي
عندي أمل
وهاتف يهتف بي...........جاء النصيب فرعوي
حي على خيرالعمل
قالت أجل ...........ماذا تريد يارجل؟
قلت الحلال ولاأقل.
قالت طلبت الصعب.........ثم ركبت الكرب
في وقت جلل
فلتدخل البيوت من أبوابها.........وتلتزم أدابها أسبابها
ثم التوكل بالذي منه الفعل
تسل ولاة الأمرعن بناتها.........وتقبل المقسوم من أرزاقها
ثم التمهل والمهل
قلت نعم سيدتي..........ونعم ماأشرت بالتي
فنبتعد عن كل خطل
قالت مطالبي حددتها.............في من يكون شريكها
فارسها سيدها ثم بطل
قلت إطلبي حقوقك......... ونحن في خدمتك
وفي القلوب لك محل
قالت ثلاثة كان صفاة..........وكلها في حيوانات
ذئب وثعلب ثم جمل
نعم نعم،كان الجواب........ممزقا كل حجاب
وصارخا لأنفعل
ماهذه؟؟مطالب...... مثالب معايب
أم قل:كلل
قالت كما قلت لك.......فكر وراجع عقلك
لتدخل العش فحل
دخلت بالتفكير..............والرب بالتدبير
لأقلب القول فعل
حبيبتي ترغب لي........شراسة تقلد الذئب البلي
منتهزا فرصة غفل
وثعلب يمكرمكرالماكري.........داهية في مكره مغامري
فناجحا فيما يريد كي يصل
ثم صبورا للبلاء في الألم...........وقابلا قضاءه بماقسم