قتل خمسة عشر عراقيا وجرح خمسون آخرون إثر سقوط خمس قذائف هاون في محافظة بابل جنوب بغداد، وأوضح مصدر أمني أن القذائف سقطت على سوق و مبنى سكني في بلدة المسيب .
هذا و قتل أكثر من مئتين و خمسين شخصا منذ بداية الشهر الحالي بسبب أعمال العنف في العراق، وسط عجز حكومي عن وقف التدهور الامني الذي تعيشه البلاد منذ عشرة اشهر.
و يغرق العراق منذ نيسان/ابريل العام الماضي في دوامة عنف غير مسبوقة منذ النزاع الطائفي المباشر بين السنة والشيعة بين عامي 2006 و 2008.
و يعيش العراق منذ ان اجتاحته في العام 2003 قوات تحالف دولي قادته الولايات المتحدة، على وقع اعمال عنف يومية تشمل هجمات مسلحة وانتحارية وتفجيرات، قتل فيها عشرات الآلاف.
و منذ بداية شباط/فبراير الحالي، قتل نحو 480 شخصا في اعمال العنف في البلاد بحسب حصيلة اعدتها وكالة فرانس برس استنادا الى مصادر امنية وطبية، فيما قتل اكثر من 1460 شخصا في هذه الاعمال منذ بداية العام الحالي.
سياسيا، تعهدت كتلة متحدون البرلمانية بزعامة رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي بالعودة لحضور جلسات البرلمان إذا ما تقدم رئيس الوزراء بمشروع قانون العفو عمن تصفهم حكومته بالمغرّر بهم في محافظة الأنبار ممن يتخلون عن السلاح في مواجهة قوات الجيش والشرطة.
هذا و قتل أكثر من مئتين و خمسين شخصا منذ بداية الشهر الحالي بسبب أعمال العنف في العراق، وسط عجز حكومي عن وقف التدهور الامني الذي تعيشه البلاد منذ عشرة اشهر.
و يغرق العراق منذ نيسان/ابريل العام الماضي في دوامة عنف غير مسبوقة منذ النزاع الطائفي المباشر بين السنة والشيعة بين عامي 2006 و 2008.
و يعيش العراق منذ ان اجتاحته في العام 2003 قوات تحالف دولي قادته الولايات المتحدة، على وقع اعمال عنف يومية تشمل هجمات مسلحة وانتحارية وتفجيرات، قتل فيها عشرات الآلاف.
و منذ بداية شباط/فبراير الحالي، قتل نحو 480 شخصا في اعمال العنف في البلاد بحسب حصيلة اعدتها وكالة فرانس برس استنادا الى مصادر امنية وطبية، فيما قتل اكثر من 1460 شخصا في هذه الاعمال منذ بداية العام الحالي.
سياسيا، تعهدت كتلة متحدون البرلمانية بزعامة رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي بالعودة لحضور جلسات البرلمان إذا ما تقدم رئيس الوزراء بمشروع قانون العفو عمن تصفهم حكومته بالمغرّر بهم في محافظة الأنبار ممن يتخلون عن السلاح في مواجهة قوات الجيش والشرطة.