الرجل معرض للشخير أكثر من المرأة .....
فهناك 4 من بين كل 10 الرجال حول العالم مصابون بالشخير، والأنف والحنجرة هما المسؤولان عن الشخير المزعج الذي تسببه أثناء نومك ...
فعادة هناك عضلات رخوة في الفم تساعد على مرور الهواء في مجراه الطبيعي ولكن بعض هذه العضلات يحدث لها ارتخاء فيضيق مجرى الهواء ويسبب الشخير.
وهناك عوامل أخرى تساعد على زيادة الصوت وتجعل شخيرك يزيد قوة، ومنها تناول الكحوليات، زيادة الوزن، أخذ حبوب منومة، الحساسية والزوائد الأنفية، نزلات البرد، والأنف المعوج.
ففي كل هذه الحالات تتنفس عبر الفم، وأخيراً المدخنين معرضين للشخير أكثر من غير المدخنين، لأن مجرى الهواء لديهم يكون مسدوداً بسبب أدخنة السجائر.
وبجانب الإزعاج الذي تسببه لكل أفراد العائلة والأصدقاء، فإن للشخير تأثيرات أخطر، لأنه ممكن أن يسبب ما يطلق عليه توقف التنفس أثناء النوم وهو ناتج عن الانسداد بسبب ارتخاء عضلات الحلق أكثر مما يؤدي إلى عرقلة التنفس، وبالطبع تستيقظ وأنت تختنق مما يسبب الأرق والإرهاق للجسد نظراً لنقص الأوكسجين وقلة النوم، وعلى المدى القصير، فإن تكرار هذه المشكلة يؤدي إلى العصبية الزائدة والشعور الدائم بالتعب، وعلى المدى البعيد قد تسبب ارتفاع ضغط الدم وأزمات القلب والسكتة الدماغية، ولهذا يفضل في هذه الحالة ارتداء جبيرة الأسنان أثناء النوم والضغط المستمر عليها بحيث تقوم بتقوية العضلات وتعود مشدودة مرة أخرى وتقلل من ارتخائها.
ويمكنك التحكم أو التقليل من فترات الشخير أثناء النوم بخطوات بسيطة ...
1- عدم تناول الكحوليات.
2- حاول إنقاص وزنك أو الحفاظ على جسد رياضي.
3- ارفع السرير قليلاً من عند الرأس لتنام في وضع مائل مما يساعد على التنفس بشكل أفضل.
4- ارقد على جنبك ولا تنام على الظهر أو البطن.
5- حافظ على نظافة الممرات الأنفية لتكون مفتوحة طوال الوقت عن طريق عمل استنشاق بخاري، ويمكن أن تضع نقط من زيت الكافور على المخدة ليساعد على فتح مجرى الهواء دائماً.
6- يمكنك الاستعانة باللاصق الأنفي لأنه بالفعل يساعد على فتح مجرى الهواء المسدود.
7- إذا فعلت كل شيء وظل الأمر يسوء، ففي هذه الحالة لابد من إجراء عملية جراحية سريعة بعد استشارة الطبيب المختص.
فهناك 4 من بين كل 10 الرجال حول العالم مصابون بالشخير، والأنف والحنجرة هما المسؤولان عن الشخير المزعج الذي تسببه أثناء نومك ...
فعادة هناك عضلات رخوة في الفم تساعد على مرور الهواء في مجراه الطبيعي ولكن بعض هذه العضلات يحدث لها ارتخاء فيضيق مجرى الهواء ويسبب الشخير.
وهناك عوامل أخرى تساعد على زيادة الصوت وتجعل شخيرك يزيد قوة، ومنها تناول الكحوليات، زيادة الوزن، أخذ حبوب منومة، الحساسية والزوائد الأنفية، نزلات البرد، والأنف المعوج.
ففي كل هذه الحالات تتنفس عبر الفم، وأخيراً المدخنين معرضين للشخير أكثر من غير المدخنين، لأن مجرى الهواء لديهم يكون مسدوداً بسبب أدخنة السجائر.
وبجانب الإزعاج الذي تسببه لكل أفراد العائلة والأصدقاء، فإن للشخير تأثيرات أخطر، لأنه ممكن أن يسبب ما يطلق عليه توقف التنفس أثناء النوم وهو ناتج عن الانسداد بسبب ارتخاء عضلات الحلق أكثر مما يؤدي إلى عرقلة التنفس، وبالطبع تستيقظ وأنت تختنق مما يسبب الأرق والإرهاق للجسد نظراً لنقص الأوكسجين وقلة النوم، وعلى المدى القصير، فإن تكرار هذه المشكلة يؤدي إلى العصبية الزائدة والشعور الدائم بالتعب، وعلى المدى البعيد قد تسبب ارتفاع ضغط الدم وأزمات القلب والسكتة الدماغية، ولهذا يفضل في هذه الحالة ارتداء جبيرة الأسنان أثناء النوم والضغط المستمر عليها بحيث تقوم بتقوية العضلات وتعود مشدودة مرة أخرى وتقلل من ارتخائها.
ويمكنك التحكم أو التقليل من فترات الشخير أثناء النوم بخطوات بسيطة ...
1- عدم تناول الكحوليات.
2- حاول إنقاص وزنك أو الحفاظ على جسد رياضي.
3- ارفع السرير قليلاً من عند الرأس لتنام في وضع مائل مما يساعد على التنفس بشكل أفضل.
4- ارقد على جنبك ولا تنام على الظهر أو البطن.
5- حافظ على نظافة الممرات الأنفية لتكون مفتوحة طوال الوقت عن طريق عمل استنشاق بخاري، ويمكن أن تضع نقط من زيت الكافور على المخدة ليساعد على فتح مجرى الهواء دائماً.
6- يمكنك الاستعانة باللاصق الأنفي لأنه بالفعل يساعد على فتح مجرى الهواء المسدود.
7- إذا فعلت كل شيء وظل الأمر يسوء، ففي هذه الحالة لابد من إجراء عملية جراحية سريعة بعد استشارة الطبيب المختص.