يعتبر ملعب الكامب نو أي الملعب الجديد باللغة الكاتالونية ، والذى انشاء قبل أكثر من نصف قرن أكبر ملعب على صعيد أوروبا وهو يتسع لأكثر من 99 ألف متفرج ،وبذلك يصنف ضمن أربعة ملاعب فاخرة من فئة خمسة نجوم على مستوي العالم.
واعترافا بجودة مرافق وخدمات ملعب الكامب نو، فقد منحه الإتحاد الأوروبي قبل حوالي خمس عشرة سنة شهادة الإستحقاق ، ويوفر الملعب الذي صمم بشكل هندسي معماري غاية في الروعة والتناسق، منشآت وخدمات متنوعة من متحف ومتاجر وتجهيزات فوق الوصف، وعلى الراغب في زيارة هذه المعلمة الكروية الشامخة ،والتي تنظم خارج أوقات المباريات أداء تذكرة الدخول والمحدد مبلغها في 23 يورو ، قبل السماح له بالتنقل بين مختلف مرافقه المتعددة، والتي تشهد توافد العديد من السياح من كل الأجناس على مدى السنة كلها دون انقطاع.
ويعتزم النادي الكاتالوني من خلال مجلس إدارته بناء ملعب جديد على جزيرة اصطناعية بالقرب من مدينة برشلونة ،أهم مدينة صناعية وتجارية وثاني أكبر المدن الإسبانية بعد العاصمة مدريد، وستكلف هذه المنشأة الجديدة حوالي مليار يورو، على أن تبلغ طاقتها الإستيعابية 150 ألف متفرج ، فيما يتجه رأي آخر نحوالإكتفاء بتجديد ملعب الكامب نو ذي العشب الطبيعي باعتباره معلمة تاريخية، من خلال الرفع من الإرتقاء بجودة الخدمات الإجتماعية والعقارية والمشاريع بغية الحصول على موارد جديدة تعود بالنفع على النادي والذي يعود تأسيسه إلى سنة 1899 .
واعترافا بجودة مرافق وخدمات ملعب الكامب نو، فقد منحه الإتحاد الأوروبي قبل حوالي خمس عشرة سنة شهادة الإستحقاق ، ويوفر الملعب الذي صمم بشكل هندسي معماري غاية في الروعة والتناسق، منشآت وخدمات متنوعة من متحف ومتاجر وتجهيزات فوق الوصف، وعلى الراغب في زيارة هذه المعلمة الكروية الشامخة ،والتي تنظم خارج أوقات المباريات أداء تذكرة الدخول والمحدد مبلغها في 23 يورو ، قبل السماح له بالتنقل بين مختلف مرافقه المتعددة، والتي تشهد توافد العديد من السياح من كل الأجناس على مدى السنة كلها دون انقطاع.
ويعتزم النادي الكاتالوني من خلال مجلس إدارته بناء ملعب جديد على جزيرة اصطناعية بالقرب من مدينة برشلونة ،أهم مدينة صناعية وتجارية وثاني أكبر المدن الإسبانية بعد العاصمة مدريد، وستكلف هذه المنشأة الجديدة حوالي مليار يورو، على أن تبلغ طاقتها الإستيعابية 150 ألف متفرج ، فيما يتجه رأي آخر نحوالإكتفاء بتجديد ملعب الكامب نو ذي العشب الطبيعي باعتباره معلمة تاريخية، من خلال الرفع من الإرتقاء بجودة الخدمات الإجتماعية والعقارية والمشاريع بغية الحصول على موارد جديدة تعود بالنفع على النادي والذي يعود تأسيسه إلى سنة 1899 .